شاركت الإعلامية وسيدة الأعمال الأمريكية باريس هيلتون ألمها على مواقع التواصل الاجتماعي  بسبب رد فعل رواد المواقع التي وصفتهم ب“القاسيين والبغيضين” على الصورة التي نشرتها لابنها فينيكس بارون البالغ من العمر 8 أشهر.

ابنة مدرب الأهلي تدعم أهالي غزة: تحيا مصر تعيش فلسطين حرة التحالف الوطني: تجهيز قافلة جديدة من المساعدات للأشقاء في فلسطين


ووفقًا لمجلة People،  نشرت باري هيلتون البالغة من العمر 42 عامًا، مجموعة  من الصور لابنها، من زوجها كارتر ريوم، على موقع إنستجرام للاحتفال  بذكرى رحلتهما الأولى إلى مدينة نيويورك.

 وأظهرت الصور التي نشرتها هيلتون الأسبوع الماضي وهي تحمل ابنها، تلك الصور التي حصدت  تعليقات سيئة على منصة التواصل الاجتماعي.

 وقال أحد المستخدمين: “هل أنت مصاب بالتهاب الدماغ؟ فهذا لا يبدو طبيعيا”.

وعلى انستجرام، تحدثت هيلتون عن مزيد من التفاصيل حول ردها على التعليقات حول رأس فينيكس. 


 

وبدأت قائلة: “عندما أعيش الحياة في دائرة الضوء، فإن التعليقات أمر لا مفر منه، لكن استهداف ابني، أو أي شخص آخر، أمر غير مقبول”.

وكتبت هيلتون أن رد فعل الجمهور أضر بها “بعمق”. 

وكتبت الأم الجديدة: “هذا يؤلم قلبي بشكل أعمق مما يمكن أن تصفه الكلمات. 

لقد عملت بجد لتهيئة بيئة تقوم على الحب والاحترام والقبول، وأتوقع نفس الشيء في المقابل”.

ومضت مغنية “Paris in Love” لتقول إن التعامل مع الأبوة مع الحفاظ على تواجدها على وسائل التواصل الاجتماعي عرّضها للانتقادات.

واختتمت هيلتون حديثها قائلة: “من الصعب أن نتخيل أن هناك أشخاصًا في العالم يهاجمون مثل هذه البراءة. آمل أن يتمكن الناس من التعامل مع بعضهم البعض بمزيد من اللطف والتعاطف”.

احتضنت باريس هيلتون ابنها فينيكس البالغ من العمر تسعة أشهر عندما ظهرت فى نيويورك هذا الأسبوع مع زوجها كارتر ريوم، وذلك بعدما أعلن الثنائى خلال وقت سابق فى شهر يناير من بداية العام عن استقبالهما.
 

من ناحية أخرى سيتم تحويل قصة حياة عارضة الأزياء والممثلة باريس هيلتون إلى مسلسل تليفزيونى بواسطة  شركة A24، الكتاب الذى طرح تحت اسم Paris: The Memoir، في مارس الماضى، وكان من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز، كشف تفاصيل عن طفولتها ورحلتها إلى النجومية، بالإضافة إلى نظرة عميقة على الشخصية الإعلامية البالغة من العمر 42 عامًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: باريس هيلتون مواقع التواصل فينيكس باریس هیلتون من العمر

إقرأ أيضاً:

زواج ابنة هيفاء وهبي| زينب فياض تكشف الحقيقة

أثارت زينب فياض، ابنة النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد انتشار شائعات تفيد بزواجها أو ارتباطها رسميًا، وهو ما دفعها للخروج عن صمتها لتوضيح الحقيقة ووضع حد لما يتداول.

اقرأ أيضا: هيفاء وهبي ولا بنتها؟.. أحمد أبو هشيمة يحسم جدل ارتباطه بعد "العشاء الأخير"

 

رد زينب فياض على زواجها 

وأكدت زينب فياض، في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على تطبيق إنستجرام، نفيها التام لما يتم تداوله، قائلة:"أنفي نفيًا قاطعًا الإشاعات التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي لا تمت للحقيقة بصلة، حول زواجي أو ارتباطي".

وأضافت:" أي موقع يساهم في نشر مثل هذه الأكاذيب عن حياتي الشخصية سيتم ملاحقته قانونيًا".

وجاء رد فياض الحاسم بعد موجة واسعة من التكهنات التي لاحقتها خلال الأيام الأخيرة، لتؤكد بذلك تمسكها بخصوصية حياتها الشخصية ورفضها استغلال اسمها في تداول أخبار مغلوطة.

زينب فياض ابنة هيفاء وهبيهيفاء وهبي 

وفي المقابل، تواصل الفنانة هيفاء وهبي لفت الأنظار بإطلالاتها الأنيقة والمميزة، إذ تعرف بخياراتها الجريئة والمدروسة التي تبرز جمالها وأنوثتها.

 هيفاء وهبي وابنتها إطلالات زينب فياض ابنة هيفاء وهبي

وتحرص هيفاء على الظهور دائمًا بإطلالات بسيطة وغير مبالغ فيها، سواء في فساتين السهرة أو الأزياء الكاجوال والكلاسيكية، مع اعتمادها على مكياج هادئ وألوان ناعمة تبرز ملامحها الطبيعية، فيما تترك شعرها منسدلًا بانسيابية تضيف إلى حضورها لمسة من الجاذبية والأنوثة. 

زينب فياض ابنة هيفاء وهبي

مقالات مشابهة

  • زواج ابنة هيفاء وهبي| زينب فياض تكشف الحقيقة
  • جوجل: تطبيق القانون الأسترالي بشأن استخدام المراهقين لوسائل التواصل الاجتماعي صعب للغاية
  • «السديس»: الجيل الجديد منشغل بمحتوى التواصل الاجتماعي وعلينا إبراز العلماء لتوجيهه دينيًا ووطنيًا
  • ضبط صانع محتوى فى الإسكندرية لنشره مقاطع خادشة بهدف الربح
  • حبس طرزان لنشره فيديوهات مخلة على مواقع التواصل فى الإسكندرية 4 أيام
  • "رضيع عملاق" يثير الدهشة على منصات التواصل
  • لا تخافوا.. لكن احذروا
  • هل تعلم ماذا يتابع ابنك المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي؟
  • بين الحقيقة والفبركة.. جدل حول فيديو فأر الجزيرة الإنجليزية
  • «جدل».. وسائل التواصل الاجتماعي بين حرية الرأي وفرض القيود