تعرض وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، للتوبيخ بصوت عالٍ في تجمع حاشد في الشارق المقابل لمقر الأمم المتحدة في نيويورك، حيث هتف العديد من الناس بالكلمة العبرية التي تعني “العار”.

وكافح كوهين للإدلاء بتصريحاته المعدة مسبقًا عند زيادة التوبيخ، ولكنه لم يتمكن من ذلك.

وفي وقت سابق من اليوم، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، أنه سيقاطع اللقاء مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيرش، بعد تصريحاته المؤيدة لحركة المقاومة الفلسطينية حماس.

وكتب كوهين على حسابه في تويتر: "لن أجتمع مع الأمين العام للأمم المتحدة، بعد 7 أكتوبر ليس هناك مجال لمقاربة متوازنة، يجب محو حماس من العالم".

المقاومة الإسلامية بالعراق تتبنى الهجوم على القوات الأمريكية في عين الأسد هآرتس: واشنطن تخشى دفع ثمن الأخطاء الإسرائيلية في غزة

وفي وقت سابق، قال جوتيرش،  أن هجوم حماس على إسرائيل لم يأت من فراغ، مضيفا أن الفلسطينيين يعيشون تحت احتلال خانق، وتؤخذ أراضيهم، ويشل الاقتصاد، وتدمر منازلهم منذ سنوات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الإسرائيلي نيويورك الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

جلسة مفتوحة لمجلس الأمن لمناقشة الأزمة السودانية والأستماع لإحاطة من ممثل الأمين العام

من المتوقع أن تتناول الإحاطة التطورات الإنسانية الخطيرة، والهجمات المتصاعدة على المدنيين، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه مساعي التهدئة ووقف إطلاق النار.

التغيير: وكالات

من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة مفتوحة يوم الجمعة 27 يونيو الجاري، مخصصة للاستماع إلى الإحاطة الدورية التي يقدمها الأمين العام للأمم المتحدة بشأن تطورات الأوضاع في السودان، في ظل تصاعد النزاع المستمر منذ أكثر من عام.

وبحسب مصادر دبلوماسية، ستلي الجلسة المفتوحة مشاورات مغلقة بين أعضاء المجلس، بحضور الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان، رمضان العمامرة، الذي سيقدّم تقريرًا حول آخر الجهود السياسية والدبلوماسية التي تبذلها المنظمة الدولية لدفع عجلة الحوار بين الأطراف السودانية المتحاربة.

ومن المتوقع أن تتناول الإحاطة التطورات الإنسانية الخطيرة، والهجمات المتصاعدة على المدنيين، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه مساعي التهدئة ووقف إطلاق النار.

تعقد هذه الجلسة في وقت يمر فيه السودان بأخطر أزماته منذ استقلاله، مع دخول الحرب بين القوات المسلحة السودانية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، عامها الثالث، دون أي مؤشرات جدية على قرب التوصل إلى حل سياسي.

وتسببت الحرب في مأساة إنسانية كبرى، حيث أودت بحياة عشرات الآلاف، ودفعت بأكثر من 10 ملايين شخص إلى النزوح داخلياً وخارجياً، كما تسببت في انهيار شبه كامل للبنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك المؤسسات الصحية والتعليمية.

ورغم الوساطات الإقليمية والدولية، بما فيها مسار “جدة” الذي ترعاه الولايات المتحدة والسعودية، إلا أن المفاوضات لم تحرز تقدماً ملموساً، وسط اتهامات متبادلة بين طرفي النزاع بعرقلة الحلول.

الوسومالأمم المتحدة رمضان العمامرة مجلس الأمن الدولى

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية ومبعوث أمريكا إلى سوريا يبحثان سبل دعم دمشق
  • جلسة مفتوحة لمجلس الأمن لمناقشة الأزمة السودانية والأستماع لإحاطة من ممثل الأمين العام
  • دعوة مفتوحة إلى الأمين العام للأمم المتحدة
  • إحاطة من رمطان العمامرة.. جلسة مفتوحة لمجلس الأمن بالجمعة عن السودان
  • حماس تعلق علي مجـ.ازر الاحتلال بحق الفلسطينين في نقاط توزيع المساعدات
  • قطر توجه رسالة للأمم المتحدة بشأن الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية
  • جوتيريش يعرب عن "قلقه" إزاء التصعيد المتواصل في الشرق الأوسط
  • غوتيريش يدين الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر
  • إتصال هاتفي بين رئيس الوزراء والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة رمطان العمامرة
  • كأس العالم للأندية.. مدرب الوداد يتعرض لحادث سير في أمريكا