في ظل عدم وضوح الرؤية، واستمرار الاشتباكات اليومية بين "حزب الله" واسرائيل عند الحدود الجنوبية، وارتفاع امكانية التدحرج الى حرب شاملة، بدأ "التيار الوطني الحر" استعداداته "لما هو اسوأ".
وبحسب مصادر مطلعة فإن "التيار" شكل خلية ازمة لمواكبة التطورات التحضير لما قد يحصل في حال توسعت المعركة وشملت مناطق اوسع من الجنوب.
وتقول المصادر ان غرفة العمليات ستكون برئاسة غسان خوري نائب رئيس "التيار" وعضوية عدد كبير من القياديين العونيين الذين سيتولى كلّ منهم مسؤولية محددة.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصيني: نعمل مع روسيا على مواجهة "التيار المعاكس الأحادي"
أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ، أن الصين ستعمل مع روسيا في مواجهة التيار المعاكس المبني على الأحادية والتسلط القائم على الهيمنة، وتحمّل المسؤوليات الخاصة بالقوى الدولية الكبرى.
وأكد "جينبينغ" وقوف بكين إلى جانب روسيا في مواجهة "التسلط القائم على الهيمنة"، وذلك في أثناء لقائه نظيره فلاديمير بوتين في موسكو الخميس.زيارة الرئيس الصيني إلى روسياكما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن العلاقات بين موسكو وبكين "مفيدة للطرفين" وليست موجهة ضد أي طرف ذلك.
أخبار متعلقة الرئيس الصيني في موسكو لإجراء محادثات حول أوكرانيا وأمريكاصور| غرق مركبين لنقل السياح في الصين.. مقتل 9 وإصابة 70 شخصًا3 قتلى و60 جريحًا إثر غرق مركبين لنقل السياح في الصينوقال بوتين: "نطور علاقاتنا لصالح شعبي البلدين وليس ضد أي كان".
وجاءت تصريحات بوتين في بداية مباحثات في موسكو التي يزورها شي جينبينغ لإحياء الذكرى الثمانين للنصر على ألمانية النازية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس الصيني: نعمل مع روسيا على مواجهة "التيار المعاكس الأحادي" - وكالات المحادثات الروسية الصينيةووصل الرئيس الصيني شي جينبينغ الذي يزور روسيا بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية، الخميس إلى الكرملين.
وذلك لإجراء محادثات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على ما أفادت صحافية في وكالة فرانس برس.
وقد تصافح الرئيسان بحرارة قبل استقبال الوفدين المشاركين، ويضم الوفد الروسي لهذه المحادثات مسؤولين حكوميين ورؤساء شركات كبرى.