وزارة النفط تعلن إيرادات شهر أيلول الماضي
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة النفط، اليوم الأربعاء، أن إيرادات شهر أيلول الماضي بلغت ( 9) مليارات و(422) مليون دولار.
وقالت الوزارة في بيان إن “الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو)، لشهر أيلول الماضي، اظهرت ان كمية الصادرات من النفط الخام هي (103) مليوناً و(143) الف و(199) برميل، بإيرادات بلغت (9) مليارات و(422) مليونا و(410) الف دولار”.
وأضافت أن “مجموع الكميات المصدرة من الحقول النفطية في وسط وجنوب العراق بلغت (102) مليوناً و(220) الف و(441) برميل، فيما كانت الكميات المصدرة من القيارة (473) الف و(335) برميلا، فيما كانت الصادرات الى الاردن (449) الف و (423) برميل”، لافتة إلى أن “معدل سعر البرميل الواحد بلغ (91.353) دولاراً”.
وأشارت إلى أن “الكميات المصدرة قد تم تحميلها من قبل (37) شركة عالمية من جنسيات عدة ، من موانئ البصرة وخور الزبير والعوامات الاحادية ومستودع كركوك الحديث بالشاحنات الحوضية ومن حقل القيارة”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط: إنتاج 1.38 مليون برميل نفط و2.59 مليار قدم مكعب غاز خلال 24 ساعة
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الخميس 22 مايو 2025، أن معدلات الإنتاج اليومية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغت 1,388,878 برميلًا من النفط الخام، إضافة إلى 40,400 برميل من المكثفات.
وأفادت المؤسسة، في بيان رسمي، بأن إنتاج الغاز الطبيعي بلغ 2.591 مليار قدم مكعب، مشيرة إلى أن عمليات الإنتاج تسير بشكل مستقر في مختلف الحقول والمنشآت التابعة لها.
وتواصل المؤسسة الوطنية للنفط جهودها للحفاظ على مستويات الإنتاج وتعزيز الاستقرار في قطاع الطاقة، باعتباره مصدرًا رئيسيًا للإيرادات في البلاد، رغم التحديات الفنية والأمنية التي تواجه الصناعة النفطية.
وتأتي هذه البيانات في ظل سعي المؤسسة الوطنية للنفط للحفاظ على وتيرة إنتاج مستقرة تدعم الاقتصاد الوطني الليبي، وسط تقلبات في الأسواق العالمية وتحديات داخلية متعلقة بالبنية التحتية والتمويل وملف الأمن في مناطق الإنتاج والتصدير.
ويُعد قطاع النفط والغاز العمود الفقري للاقتصاد، حيث تمثل إيراداته أكثر من 90% من إجمالي دخل الدولة، وتسعى المؤسسة، من خلال خطط صيانة وتطوير الحقول، إلى بلوغ مستويات إنتاج تتجاوز 2 مليون برميل يوميًا خلال السنوات المقبلة، بالتعاون مع شركات شريكة دولية ومحلية.
في الوقت ذاته، تراقب الأسواق العالمية تطورات الإنتاج الليبي، نظراً لتأثيرها على توازنات العرض والطلب في سوق النفط، لاسيما في ظل الأزمات الجيوسياسية في مناطق إنتاج أخرى، ما يضع ليبيا في موقع حساس كلاعب محتمل لتعويض أي عجز طارئ في الإمدادات العالمية.