“جوازة توكسيك”.. ليلى علوي تستعد لثالث أفلامها مع بيومي فؤاد
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: استثماراً لنجاح الفنانَين ليلى علوي وبيومي فؤاد في فيلمَي “ماما حامل” و”شوغر دادي” اللذين كتبهما المؤلف لؤي السيد وأخرجهما محمود كريم، اجتمع هذا الرباعي مجدداً، من خلال فيلم جديد بعنوان “جوازة توكسيك”.
وأفادت بعض المصادر أنه يُجرى حالياً التحضير للفيلم، تمهيداً لانطلاق التصوير منتصف تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وذلك بعد معاينة المخرج لأماكن التصوير.
وانضم الى فيلم “جوازة توكسيك” الفنان محمد أنور حيث يجسّد خلال الأحداث شخصية ابن ليلى علوي وبيومي فؤاد، إضافة الى نسرين طافش وملك قورة.
يُذكر أن آخر أعمال ليلى علوي الفنية، فيلم “شوغر دادي” الذي عُرض أخيراً، وضم عدداً كبيراً من النجوم، أبرزهم: تامر هجرس، جوهرة، بيومي فؤاد، حمدي الميرغني، مصطفى غريب، مي الغيطي…، وهو من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول رجل يمر بأزمة منتصف العمر، وتقوده مراهقته المتأخرة إلى إقامة علاقة سرّية مع راقصة، لتنقلب حياته وحياة أسرته رأساً على عقب.
من ناحية أخرى، تنتظر ليلى علوي عرض فيلم “آل شنب”، وهو يضم مجموعة كبيرة من الفنانين، أبرزهم: سوسن بدر، لبلبة، هيدي كرم، أسماء جلال، خالد سرحان…، والفيلم من تأليف وإخراج أيتن أمين.
main 2023-10-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.