برلمانية: رسائل السيسي خلال اصطفاف تفتيش حرب الفرقة الرابعة مطمئنة للمصريين
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قالت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، إن رسائل الرئيس السيسي اليوم خلال تفقده إجراءات اصطفاف تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني، كانت حاسمة للغاية ودقيقة ومطمئنة للمصريين، مشيدة في الوقت ذاته بقوة وصلابة القوات المسلحة المصرية وقدرتها على حماية الأمن القومي المصري.
وأضافت عضو مجلس الشيوخ، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم الأربعاء، أن القوات المسلحة المصرية هي صمام الأمان للدولة المصرية، وكما قال الرئيس السيسي اليوم الجيش المصري جيش قوي ورشيد وجاهز ومستعد دائما للحفاظ على الأمن القومي المصري ولا نستخدم قوتنا في الطغيان، ولكننا نستخدمها في البناء والحماية وحفظ الوطن.
وأكدت النائبة حياة خطاب، أن ما شهدناه اليوم خلال اصطفاف تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة، أمر يدعو للفخر والشعور بالأمان والاطمئنان بأن لدينا ما يحمينا ويؤمن حدودنا ضد كافة المخاطر والتحديات التي تواجه وطننا في ظل الصراعات والحروب التي تتواجد في المنطقة.
وأشارت عضو مجلس الشيوخ، إلى أن الرئيس السيسي أكد اليوم على ذات الرؤية المصرية الخالصة بشأن القضية الفلسطينية، وأنه لا بديل عن الحل الدبلوماسى وحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67، مؤكدة أن الرئيس السيسي لا يدخر جهدًا من أجل العمل على حل القضية الفلسطينية والحفاظ على الأمن القومي المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة حياة خطاب رسائل الرئيس السيسي اصطفاف تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون في الشيوخ الأمريكي لفرض عقوبات على الحوثيين
يواصل أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي تقديم مشروع قانون قد يؤدي لفرض عقوبات على جماعة الحوثي في اليمن، وذلك للمرة الثانية من مشروع مماثل خلال أقل من عام.
وقدم مشروع القانون إثنين من أعضاء مجلس الشيوخ، وهم السيناتور جاكي روزين (ديمقراطية من ولاية نيفادا) والسيناتور ديف ماكورميك (جمهوري من ولاية بنسلفانيا).
وينص المشروع على ضرورة محاسبة الحوثيين جراء ارتكابهم انتهاكات حقوق الإنسان، ومعرفة ما إذا كان ينبغي معاقبتهم بسبب تحالفهم مع إيران، واحتجازهم لرهائن.
وتتهم بيانات الأعضاء المتزعمين للمشروع جماعة الحوثي بمنع وصول المساعدات الحيوية لليمنيين، واحتجازهم بشكل غير قانوني العاملين في المجال الإنساني، وكذلك الدبلوماسييين، وتهديد التجارة العالمية، ومهاجمة حلفاء واشنطن، ومعاداتهم للسامية.
وكان أعضاء آخرين في مجلس النواب الأمريكي قدموا في مارس الماضي مشروع قانون مماثل، لكنه تعثر ولم يتم إحراز أي تقدم فيه.