تحرك رمزي في تل أبيب تضامنًا مع الأطفال الإسرائيليين المحتجزين على يد حركة حماس
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
وضعت عشرات الدمى معصوبة الأعين تحمل صور الأطفال الذين احتجزتهم حركة حماس كرهائن في ميدان بوسط تل أبيب.
ووضعت صور خلال العرض لـ30 طفلاً، لا تتجاوز أعمارهم تسعة أشهر، تم اختطافهم بعد أن تسلل نشطاء حماس إلى جنوب إسرائيل في 7 تشرين الأول/ أكتوبر في هجوم أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص.
شاهد: تدريبات الجيش الإسرائيلي استعداداً لـ"الدخول البري إلى قطاع غزة" متهمة الغرب بـ"الكيل بمكيالين".. الملكة رانيا: نشهد صمتًا عالميًا حول معاناة المدنيين في غزة
وقال الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء إن عدد الأشخاص الذين احتجزتهم حماس كرهائن في غزة خلال هجوم 7 أكتوبر تم تحديثه إلى 222 شخصًا.
ويعتقد أن حماس ومسلحين آخرين في غزة قد خطفوا حوالي 220 شخصًا، من بينهم عدد غير مؤكد من الأجانب.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مستشفى ناصر في خان يونس بغزة يتلقى مساعدات طبية شاهد: إصابة عدد من الأطفال في غارات إسرائيلية ليلية مكثفة على غزة منذ "طوفان الأقصى".. ازدحام بمراكز التدريب على الأسلحة في إسرائيل إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قصف إسرائيل فلسطين حركة حماس قطاع غزة إيمانويل ماكرون فلاديمير بوتين ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قصف إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر الجيش بالاستعداد لتدمير أنفاق حماس بإشراف أمريكي ودولي
القدس (CNN)-- قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، إنه أصدر تعليماته للجيش بالاستعداد لتدمير البنية التحتية لحركة "حماس" في غزة تحت إشراف أمريكي ودولي.
وأضاف كاتس في بيان أن جهود الجيش الإسرائيلي ستستهدف أنفاق حماس "من خلال الآلية الدولية" التي سيتم إنشاؤها "تحت قيادة وإشراف الولايات المتحدة".
وقال كاتس: "لقد أصدرت تعليماتي للجيش الإسرائيلي بالاستعداد لتنفيذ المهمة".
ولكن لا يوجد جدول زمني لتدمير البنية التحتية لحماس، كما أنه ليس من غير الواضح كم من الوقت سيستغرق إنشاء الآلية الدولية بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
ويُعد إنشاء قوة أمنية دولية جزءا من المرحلة الثانية من خطة إدارة دونالد ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة بشأن غزة، والتي تفتقر إلى التفاصيل الأساسية لتنفيذها.
ومن المعروف أن حركة "حماس" قامت ببناء شبكة معقدة من الأنفاق تحت غزة، وكانت هذه البنية التحتية محورا للهجوم الإسرائيلي على القطاع.