من أجل فلسطين.. رواد السوشيال ميديا يقاطعون المنتجات الأمريكية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
هل بيبسي ضمن المقاطعة؟
“ هل بيبسي ضمن المقاطعة؟ ” رواد السوشيال ميديا يقاطعون المنتجات الأمريكيةيبحث الكثير من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي، عن ما إذا كانت بيبسي ضمن المقاطعة أم لا، وذلك بعد أن أعلنت العديد من ماركات الأطعمة والمشروبات العالمية دعمها للاحتلال، وبالتالي حدثت حملات للمقاطعة سواء كانت حملات مصرية وعربية لهذه الشركات، وغابت شركة بيبسي عن هذه المقاطعة خاصة بعد انتشار إصدار بيبسي والذي كتب عليه فلسطين أي إصدار فلسطين ولكن سرعان ما أثيرت الشكوك حول أن أصل كلمة بيبسي يهودي.
لذلك ولحسم هذا الجدال تحرص بوابة الفجر الإلكترونية ضمن خدماتها اليومية أن تعرض معنى كلمة بيبسي للتعرف على ما إذا كانت بيبسي ضمن المقاطعة أم لا.
ما معنى كلمة بيبسي؟" هل بيبسي ضمن المقاطعة؟ رواد السوشيال ميديا يقاطعون المنتجات الأمريكيةنذكر إليكم وفقًا للموقع الرسمي لشركة بيبسي(Pepsi) أن أصل التسمية يرجع إلى عام 1898 في أمريكا بولاية نوت كارولينا، على يد صيدلي يدعى كاليب برادهام محاولة لوصف المشروب الذي يقوم ببيعه، حيث بحث عن اسم جديد لزيادة بيع المشروب، ولذلك اشترى اسم بيب كولا من أحد المنافسين المحليين وبعدها قام بتغييره إلى بيبسي كولا، ويرى البعض أن كلمة بيبسي تأتي من أصل يوناني بمعنى الهضم، وعلى مدار السنوات تحولت بيبسي من شركة محلية أمريكية إلى شركة عالمية دولية تصدر منتجاتها إلى دول العالم وافتتحت فروعها في كل دولة.
رواد التواصل الاجتماعي نحو مقاطعة المنتجات الصهيونية.. فماذا تكون؟ شريف مدكور ينتقد حملات مقاطعة المنتجات الإسرائيلية: "مين هيعوض الناس اللي شغالة في الشركات دي" دعوات المقاطعة للمنتجات الأمريكية:
وبعد أن قامت ماكدونالدز بدعم إسرائيل وتوفير وجبات للجيش الإسرائيلي، اتسعت دائرة دعوات المقاطعة لكافة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية، ونشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي قائمة شاملة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية التي توجد في مصر والوطن العربي مثل السعودية والإمارات والكويت والأردن وغيرها، يعتبر الكثير من هذه المنتجات إسرائيلي والآخر لدول تدعم إسرائيل مثل أمريكا، ألمانيا، فرنسا، أوكرانيا، وغيرها.
المنتجات التي تقع ضمن المقاطعة:هذه المنتجات هي:
اقرأ أيضًا:
رواد مواقع التواصل الاجتماعي يدعون لمقاطعة كل المنتجات الأمريكية دعما لفلسطينعاجل| "كمل مقاطعتك".. 18 بديل لمنتجات الشركات الداعمة لإسرائيل
اقرأ أيضًا:
رواد مواقع التواصل الاجتماعي يدعون لمقاطعة كل المنتجات الأمريكية دعما لفلسطين"إلى الان" في فلسطين....أبرز قصص الشهداء
محمد عساف: "كيف نعيش حياتنا طبيعي وأهلنا تحت القصف"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيبسي مقاطعة المنتجات الأمريكية مواقع التواصل الاجتماعی المنتجات الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
تدشين المرحلة الثالثة من حملة مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية في مديرية المراوعة
الثورة نت / يحيى كرد
دشن مدير عام مديرية المراوعة بمحافظة الحديدة، عبدالله المروني، اليوم الأحد، المرحلة الثالثة من حملة مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية، التي تنفذها جامعة الحديدة، مستهدفة المدارس والتجمعات السكانية في المديرية.
وخلال التدشين، بحضور مدير الدائرة الإعلامية بجامعة الحديدة، عبد الله طاهر، أكد مدير المديرية المروني أهمية هذه الحملة التوعوية التي تسعى إلى تعزيز وعي المجتمع المحلي، وخصوصًا الطلاب، بأهمية المقاطعة الاقتصادية كوسيلة فاعلة في مناصرة القضية الفلسطينية، في ظل استمرار العدوان الصهيوني على غزة عبر القصف والتجويع والإبادة الجماعية.
وأشار المروني إلى الدور الريادي الذي تضطلع به جامعة الحديدة برئاسة الدكتور محمد الأهدل، في تنفيذ الأنشطة التوعوية والجهادية التعبوية، والتي تسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي والطلابي بأهمية الإسناد الشعبي للقضية الفلسطينية من خلال المقاطعة الشاملة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهما.
كما لفت إلى أن المقاطعة الاقتصادية ليست وليدة اللحظة، بل هي موقف مبدئي دعا إليه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، سلام الله عليه، منذ مطلع الألفية الثالثة، عندما تنبّه بخبرته وبصيرته إلى حجم المؤامرات التي تُحاك ضد الأمة ومقدساتها.
وأوضح المروني أن الشعب اليمني لا يزال ثابتا على هذا النهج المقاوم، مشيرا إلى أن حملة المقاطعة تأتي في سياق الحملة الوطنية لنصرة الأقصى، التي أطلقها السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، حفظه الله، ويؤكد على مضامينها في مختلف خطاباته.
من جهته، عبّر مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية المراوعة، سالم بهلول، عن سعادته بتدشين الحملة في مدارس المديرية، لافتا إلى النجاح الذي حققته هذه المبادرة في عدد من المديريات داخل المحافظة وخارجها.
وأشار بهلول إلى الهجمة الشرسة التي تتعرض لها الأمة ومقدساتها من قبل العدو الصهيوني وحلفائه في الغرب والشرق، في ظل صمت وتواطؤ عربي ودولي فاضح، كشف زيف الشعارات الإنسانية التي تتغنى بها تلك الأنظمة إزاء الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني في غزة.