علق فيكايو توموري، مدافع نادي ميلان الإيطالي، على الهزيمة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، بدوري أبطال أوروبا.

سقط ميلان في فخ الهزيمة أمام باريس سان جيرمان، بثلاثة أهداف دون رد، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الأربعاء ضمن لقاءات مرحلة مجموعات دوري أبطال أوروبا، بملعب بارك دي برانس.

قال توموري لشبكة أمازون برايم فيديو إيطاليا:"لقد خسرنا المباراة بعد تسجيل الهدف الثاني، ولم نكن مستعدين أو هناك تنظيم في كرة الركلة الركنية".

تابع:"نشعر بخيبة أمل من الهزيمة، حتى بالهدف الأول كانت المباراة متوازنة تقريبًا، والخسارة 3-0 جعلتنا نشعر بالحزن".

من جانبه عبر كريستيان بوليسيتش، مهاجم ميلان، عن أسفه بسبب عدم استغلال الفرص أمام المرمى بشكل جيد قائلاً:"ليس من السهل الإجابة على هذا السؤال، لقد ارتكبت خطأ، كان يجب علي التسديد بدلاً من التمرير".

يذكر أنها المرة الأولى التي يخسر فيها ميلان أمام باريس سان جيرمان في المواجهات الأوروبية.

بهذا الفوز، يتصدر العملاق الباريسي جدول ترتيب المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط، بينما تجمد رصيد ميلان عند نقطتين، ليتراجع للمركز الرابع والأخير.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: باريس باريس سان جيرمان دوري أبطال أوروبا ميلان أمام باریس

إقرأ أيضاً:

لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”

صراحة نيوز- بقلم/ انس العدوان

في لحظةٍ تختلط فيها الحاجة إلى جذب الاستثمارات مع ضرورة الحفاظ على صورة متزنة للمشهد الاقتصادي والسياحي .

ان “الإعلام المبالغ فيه ساهم سابقاً في ضياع استثمارات كبرى بسبب الطرح غير المسؤول. ابتعدوا عن التهويل، فالمكان بحاجة لحوار على الطاولات لا ضجيج في العناوين.”
ليست هذه مجرد ملاحظة عابرة، بل هي وصف دقيق لمشكلة ظلت تتكرر: التسرّع في إطلاق الأحكام، والتهويل في طرح القضايا، والإضرار غير المقصود بصورة بيئة الاستثمار.
لا أحد ينكر دور الإعلام في كشف القضايا وتسليط الضوء على مكامن الخلل، بل هو شريك رئيسي في الإصلاح والتنمية.
لكن حين يتعلق الأمر بالقطاع السياحي، فإن الإعلام يصبح أكثر حساسية، لأن هذا القطاع بطبيعته هشّ ومتأثر ومتقلب.
تكفي إشاعة صغيرة أو عنوان مضلل ليتراجع تدفق السياح، ويتردد المستثمر، وتخسر المنشآت السياحية شهوراً من العمل في لحظة.
السياحة تعيش على “الصورة”، والإعلام هو من يصنعها أو يشوّهها. ولذلك، فإن الحديث عن السياحة يجب أن يكون موزونًا ومدروسًا، ومبنيًّا على معلومات دقيقة لا على انطباعات أو مصالح آنية.
لا بد أن نمنح الحوار المؤسسي أولوية على السجالات الإعلامية.
فالقطاع السياحي يتأثر بالإشاعة مثلما يتأثر بالأزمة الحقيقية، بل أحياناً يكون وقع العنوان الصاخب أشد ضرراً من أزمة حقيقية يتم احتواؤها بهدوء.
نحتاج اليوم إلى إعلام سياحي محترف ومسؤول، يدرك حساسية القطاع وتأثره السريع، ويوازن بين واجب النقد ودور الحماية.
ونحتاج إلى مسؤولين يقولون الحقيقة دون مواربة، ولكننا نحتاج بالمقابل إلى من يسمعهم، لا إلى من يصنع من كل تصريح مادة للجدل.
لأننا إن واصلنا صناعة الضجيج، سنفقد ما هو أهم من الحضور الإعلامي: ثقة المستثمر، وسمعة الوطن.
*مدير الاعلام والعلاقات العامة هيئة تنشيط السياحة

مقالات مشابهة

  • لن تصدق.. كم حبة لوز يجب تناولها يوميا؟
  • أوساكا تؤكد التفوق أمام أوستابنكو في «مونتريال»
  • عقوبات صارمة من يويفا على باريس سان جيرمان بسبب أحداث نهائي الأبطال
  • الزمالك يخسر بثلاثية أمام بروكسي استعدادًا للموسم الجديد
  • «العملاق أوبا» يعود من جديد إلى مارسيليا
  • عقوبات أوروبية ضد باريس سان جيرمان في أحداث نهائي دوري الأبطال
  • لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”
  • الفيديو.. بولبينة يبصم على أول أهدافه مع الدحيل في وديتهم أمام كيفيسيا
  • يجمع باريس سان جيرمان وتوتنهام.. صافرة برتغالية تضبط السوبر الأوروبي 2025
  • باريس سان جيرمان يتحرك لحسم مستقبل دوناروما قبل دخول المرحلة الحرجة