فسحة المصريين على قد الإيد بكورنيش الإسكندرية| صور
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تعتبر مدينة الإسكندرية من أجمل المناطق الترفيهية، وتتميز شواطئها بأجواء خاصة تجذب المواطنين.
ورصدت عدسة “صدى البلد” الأجواء من مدينة الإسكندرية، وإقبالا ملحوظا على الشواطئ مع اعتدال درجات الحرارة.
من جانب آخر، تلقى الدكتور هانى سويلم، وزير الموارد المائية والري تقريراً من المهندس أحمد رشاد، رئيس هيئة حماية الشواطئ، بخصوص أعمال حماية الشواطئ بمحافظة الإسكندرية.
وصرح سويلم بأن المشروعات المنفذه بمدينة الإسكندرية تعد جزءاً من مشروعات حماية الشواطئ التى تقوم الوزارة بتنفيذها بهدف مواجهة الآثار الناتجة عن التغيرات المناخية، وحماية المواطنين والمنشآت، والعمل على إستقرار المناطق السكنية والصناعية والمدن الجديدة، وحماية بعض القرى والمناطق المنخفضة من مخاطر الغمر بمياه البحر.
وذكر أنه سبق قيام الهيئة بتنفيذ عدد من المشروعات لحماية سواحل محافظة الإسكندرية الممتدة بطول حوالي 90 كيلومترا مثل مشروعات “إعادة تأهيل حاجز السلسلة بالميناء الشرقي - إعادة تأهيل الحاجز الغربي لقلعة قايتباي - إعادة تأهيل الحاجز الأوسط للميناء الشرقي - التغذية بالرمال بشواطئ إستانلي وأبي قير والمندرة - حماية عدد من المناطق الاستراتيجية بمنطقة حائط أبي قير”، والتي كان لها أثر كبير في وقف التراجع المتزايد في خط الشاطئ وحماية الثروة العقارية لمدينة الإسكندرية، وكذا استعادة شواطئ المدينة بمناطق بئر مسعود والمحروسة، كما وفرت هذه المشروعات الحماية لمناطق الميناء الشرقي وقلعة قايتباي وعدد من المناطق الاستراتيجية الهامة بالمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسكندرية المناطق الترفيهية تغيرات المناخية شواطئ المدينة
إقرأ أيضاً:
وزير العدل: الإمارات تطور منظومة رقمية متكاملة ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان
أكد معالي عبد الله سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل ، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، التزام دولة الإمارات الراسخ بمحاربة جريمة الاتجار بالبشر التي تُعد انتهاكاً للكرامة الإنسانية.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، الذي يصادف 30 يوليو من كل عام، إن دولة الإمارات تعمل باستمرار على تطوير منظومة وطنية رقمية متكاملة ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان، مشيراً إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة لتوظيف التكنولوجيا الحديثة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدعم الجهود الوطنية في تسريع الإجراءات، والتنسيق بين الجهات المعنية بما يسهم في التخفيف من معاناة الضحايا وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب.
وأكد معاليه أن التصدي الفاعل لهذه الظاهرة يتطلب تعاوناً دولياً شاملاً، لافتا إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكاتها مع جميع الدول والمنظمات العالمية وتبادل الخبرات والمعلومات من أجل بناء جبهة موحدة ضد الاتجار بالبشر، باعتبار أن القضاء على هذه الجريمة مسؤولية مشتركة لا تتحقق إلا بتكاتف الجميع.
أخبار ذات صلة