معهد شرم الشيخ الأزهري النموذجي يحتفل ببداية العام الدراسي
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
احتفلت روضة معهد شرم الشيخ الأزهري النموذجي، ببدء العام الدراسي الجديد بطريقة مميزة ومليئة بالفرح والبهجة. كما جاء هذا الاحتفال بمزيد من السعادة بمناسبة ميلاد أطفال شهر أكتوبر.
وتميز هذا الاحتفال بحضور شيخ المعهد، الأستاذ موسى فرج، الذي شارك في تشجيع الأطفال وتوجيههم نحو مستقبل تعليمي واعد. ولم تكن مشاركة مس دينا ومس نجوى، المربيتين المخلصتين، بأقل أهمية، حيث قاموا بتنظيم وإشراف الفعاليات ببراعة واهتمام.
لم تقتصر الفعاليات التي نظمت في روضة المعهد على الاحتفال ببداية العام الدراسي فقط، بل شملت أيضًا تهنئة أطفال الشهر الجديد وتوجيههم بأمور الأخلاق والقيم الإيجابية، بهذه الطريقة، يُظهر المعهد الأزهري النموذجي التزامه بتربية جيل جديد يحمل قيم التسامح والتعاون.
وتعكس هذه الفعاليات الروح الإيجابية والحماس الذي يسعى إليه معهد شرم الشيخ الأزهري النموذجي في توجيه وتنمية أطفاله. وتشكل تلك المناسبات فرصة للتواصل بين الأهل والمعلمين والأطفال، وتعزز التعاون المثمر في سبيل تحقيق أهداف تعليمية وتربوية نبيلة.
في الختام، يُعد احتفال روضة معهد شرم الشيخ الأزهري النموذجي ببداية العام الدراسي وميلاد أطفال شهر أكتوبر مناسبة رائعة تعكس رعاية المعهد واهتمامه بالأجيال الصاعدة وببناء مستقبل واعد من خلال تقديم التعليم والتربية بأفضل طريقة ممكنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شرم بين التعاون السعادة الفرح والبهجة نحو مستقبل تشجيع الأطفال بداية العام بدء العام الدراسى الجديد مؤسسات التعليم عام الدراسى لفعاليات بداية العام الدراسي العام الدراسى الجديد شرم الشيخ الأزهري شيخ الازهر العام الدراسی IMG 20231027
إقرأ أيضاً:
بالروب والفوم والمزمار.. طلاب ابتدائي يحتفلون بانتهاء العام الدراسي في بورسعيد
شهد محيط عدد من مدارس بورسعيد، اليوم الثلاثاء، احتفالات عفوية لطلاب المرحلة الابتدائية عقب انتهاء امتحانات نهاية العام، حيث تحوّلت الشوارع لمشهد احتفالي مبهج شارك فيه أولياء الأمور والمعلمون.
وارتدى الطلاب "روب التخرج" الأسود، ورددوا هتافات مثل "زيرو زيرو.. خلصنا الابتدائية"، وسط أجواء من الفوم والمزمار البلدي والأغاني، فيما حرص أولياء الأمور على توثيق اللحظة بالتقاط الصور ومشاركة أبنائهم الفرحة.
الطلاب أعربوا عن سعادتهم بإنهاء هذه المرحلة الدراسية، ووجّهوا الشكر لمعلميهم، بينما أكّد الأهالي أن هذه الاحتفالات تمثل لحظات لا تُنسى وتُعد حافزًا قويًا للانتقال إلى المرحلة التعليمية التالية.
ولم تخلُ الأجواء من الطرافة والمرح، حيث قام بعض الأطفال بتوزيع الحلوى على زملائهم، بينما امتلأت الشوارع بالبالونات الملونة وأصوات الطبول الصغيرة، في مشهد جسّد براءة الطفولة وفرحة الإنجاز، وتحول إلى ما يشبه "عيدًا صغيرًا" للأطفال وأسرهم.
تقرير رسمي: 2 مليون وحدة إنتاج تنشط في القطاع غير المهيكل