بالصور.. السفير الإماراتي يلعب بالنار وتواجده بالجزائر أصبح محل شبهة
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
تحدثت مصادر للنهار أونلاين عمّا أسمته “لعب بالنار” يقوم به السفير الإماراتي المعتمد بالجزائر، يوسف سعيد خميس.
وقالت المصادر إن السفير الإماراتي بالجزائر بات يمارس استفزازات ومساع لزرع الفوضى بالجزائر.
ووفقا للمصادر ذاتها فإن السفير الإماراتي بالجزائر كان ضمن وفد بلاده الذي زار مؤخرا مالي وبوركينافاسو والنيجر.
وشددت المصادر على أن السفير الإماراتي يوسف سعيد خميس، الذي هو في الحقيقة عسكري سابق في الجيش الإماراتي، أصبح يلعب دوراً دبلوماسياً مزيفاً في مهمة لزعزعة الاستقرار بالجزائر.
وقالت المصادر إن سفير أبو ظبي كان خلال الأيام الماضية غائبا عن مكتبه بالسفارة، ويتواجد بشكل صوري في بلاده بداعي العلاج، قبل أن يتضح فيما بعد أنه كان رفقة وفد بلاده في دول الساحل الثلاث.
واعتبرت المصادر تواجد السفير الإماراتي في دول الساحل الثلاث دليلاً كافياً على أن هذا العسكري بات يشكل خطرا حقيقيا.
وختمت المصادر حديثها للنهار أونلاين بالقول إنه من خلال زيارة السفير يوسف سعيد خميس، لدول الساحل الثلاث فقد هذا الأخير كليةً أية شرعية وجعلته محل شبهة بالجزائر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: السفیر الإماراتی
إقرأ أيضاً:
اجتماع تنسيقي هام تحضيراً لمعرض التجارة البينية الإفريقية المقرر بالجزائر
ترأس، اليوم الخميس، الأمين العام لوزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، رفقة المكلف بتسيير الأمانة العامة لوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات، اجتماعًا تنسيقيًا هامًا.
وجرى الاجتماع بحضور الأمناء العامين لكل من وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، وزارة المالية، وزارة الداخلية والجماعات المحلية وتهيئة الإقليم، وزارة النقل، وزارة السياحة والصناعات التقليدية، إلى جانب ممثلي مختلف القطاعات الوزارية والمؤسسات المعنية.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار التحضيرات الجارية لتنظيم معرض التجارة البينية الإفريقية IATF 2025، المقرر تنظيمه بالجزائر في الفترة الممتدة من 4 إلى 10 سبتمبر 2025.
وحسب بيان للوزارة، فقد تم خلال الاجتماع التطرق إلى مختلف الجوانب التنظيمية واللوجيستية المرتبطة بالتحضير لهذا الموعد الهام. حيث شدد المجتمعون على ضرورة تكثيف التنسيق بين جميع القطاعات المعنية، وتوفير كافة الإمكانيات البشرية والمادية الكفيلة بضمان نجاح المعرض، بما يليق بصورة الجزائر ومكانتها القارية.
وفي هذا السياق، تم توجيه اللجان الفرعية بعقد سلسلة لقاءات تقنية وتنسيقية لتذليل كافة العقبات المطروحة، والانتهاء من وضع الترتيبات الأساسية قبل تاريخ 15 جوان القادم، بما يضمن التقدم المنتظم لأشغال التحضير.