سمير فرج يكشف أسباب تجنب الاحتلال اجتياح غزة بريًا.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن العالم كله بدأ يتعاطف مع الشعب الفلسطيني ضد العمليات الإسرائيلية وهناك مظاهرات في عواصم الدول الغربية والإقليمية وصلت إلى أستراليا منددة بالعدوان.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لن يكون هناك اجتياح بري ولكن سيكون هناك توغل بري، موضحا أن الاجتياح يتبعه خسائر لن يقبله نتنياهو أو الجيش والشعب الإسرائيليين.
وأردف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن الأسرى الإسرائيليين في غزة يمنعون تل أبيب من اجتياح بري لأنهم يتواجدون في الأنفاق التي تشبه مدينة تحت الأرض.
وقال اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن إسرائيل لم تسيطر على شبر من غزة رغم مرور 23 يومًا على بدء العدوان على المناطق المدن الفلسطينية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة صواريخ غزة غلاف غزة معاناة قصف قطاع غزة معاناة سكان قطاع غزة قصف غزة حرب في قطاع غزة غزة تحت القصف معاناة سكان قطاع سكان قطاع غزة قطاع غزة الان قطاع حصار قطاع غزة قطاع غزة 2022 قطاع غزة 2023 شمالي قطاع غزة قطاع غزة تحت القصف غارات على قطاع غزة الحروب على قطاع غزة قصف إسرائيلي على قطاع غزة غارات إسرائيلية على قطاع غزة سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم