ألغاز صعبة عجز العباقرة عن حلها مع الأجوبة..طريقة حل الألغاز بسهولة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
الألغاز تساعد في تحسين مهارات حل المشكلات، والتفكير المنطقي، والتفكير النقدي، والإبداع، والذاكرة وايضا يمكنها أن تساعد في تقليل التوتر والقلق، وتعزيز الثقة بالنفس، وتحسين المزاج.
لذا تقدم لكم بوابة الفجر الألكترونية ألغاز صعبة مع الحل
ألغاز صعبة
1-ما هو الشيء الذي يرتفع وينخفض لكن لا يتحرك أبدًا؟
2-ما هو الشيء الذي لديك دائمًا ولكنه لا يمكنك استخدامه إلا عندما لا يكون لديك؟
3-ما هو الشيء الذي كلما أخذت منه، زاد حجمه؟
4-ما هو الشيء الذي يمر عبر الحائط ولا يترك أثرًا؟
5-ما هو الشيء الذي يدخل الغرفة دون أن يطرق الباب؟
6-ما هو الشيء الذي يوجد في كل مكان، لكن لا يمكن رؤيته أو لمسه أو شمّه أو سماعه؟
7-ما هو الشيء الذي يأخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه، لكنه لا يتحرك أبدًا؟
8-ما هو الشيء الذي يأخذ كل شيء، لكنه لا يأخذ شيئًا؟
9-ما هو الشيء الذي كلما زاد عدده، قل حجمه؟
10-ما هو الشيء الذي لا يتحرك أبدًا، لكنه يتغير دائمًا؟
11-ما هو الشيء الذي يصبح أكثر سخونة كلما برد؟
12-ما هو الشيء الذي يصبح أقصر كلما طال؟
13-ما هو الشيء الذي كلما أخذت منه، زادت ثروتك؟
14-ما هو الشيء الذي يمكنك استخدامه لقتل شخص ما، لكنه لا يسبب أي ألم؟
15-ما هو الشيء الذي كلما زاد حجمه، قل وزنه؟
هذه الألغاز صعبة لأنها تتطلب تفكيرًا خارج الصندوق وحل المشكلات.
١_الإجابة: السن.
٢_الإجابة: اسمك.
٣_الإجابة: الحفرة.
٤_ الإجابة: الضوء.
٥_الإجابة: الضوء.
٦_الإجابة: الفراغ.
٧_الإجابة: الخريطة.
٨_الإجابة: الوقت.
٩_الإجابة: الشقوق.
١٠_الإجابة:الوقت.
١١_الإجابة: النار.
١٢_الإجابة: اليوم.
١٣_الإجابة: الديون.
١٤_الإجابة: الكلمة.
١٥_الإجابة: الهواء.
أقرا ايضا:
10 ألغاز مكتوبة مع الحل..تعرف عليها الآن
لغز أوجد الاختلاف بين الصورتين.. صعب وعاوز قوة تركيز وملاحظة.. أوجد الاختلاف خلال ٣٠ ثانية فقط
ألغاز علمية تحير العلماء.. اكتشاف 13 فأرا محنطا في براكين بجبال الأنديز
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الالغاز الغاز صعبة ألغاز صعبة مع الحل الغاز مع الحل ألغاز صعبة لکنه لا مع الحل
إقرأ أيضاً:
الأزمة الليبية.. من يُعطّل الحل؟
مقدمة
ليبيا، الدولة الغنية بثرواتها والمتميزة بموقعها الجغرافي، تعيش منذ أكثر من أربعة عشر عامًا أزمة معقدة، امتزجت فيها الصراعات السياسية بالانقسامات المناطقية، وغابت فيها الدولة لصالح التشكيلات المسلحة والولاءات الضيقة.
ورغم تعاقب الحكومات والمبادرات الأممية والدولية، ما زال السؤال مشروعًا وملحًا: من يُعطّل الحل في ليبيا؟
من الثورة إلى الفوضى
بعد أحداث 2011، اتضح لكثير من الليبيين، حتى لمن شاركوا في تلك الأحداث، أن ما جرى لم يكن ثورة بمعناها النقي، بل كان خدعة كبرى مهدت لتدخلات أجنبية أطاحت بالسيادة، ومزقت البلاد إلى كانتونات تتحكم فيها جماعات مسلحة، وسط غياب مشروع وطني حقيقي.
لقد شعر الليبيون بالخذلان، إذ تحوّلت مطالبهم بالحرية والعدالة إلى فوضى، وعمّ الصراع المناطق والقبائل، وبرزت نخبة جديدة مستفيدة من الانقسام، تحكمت في القرار السياسي والاقتصادي، بينما بقيت الغالبية تعاني من الفقر والمرض والتهميش.
مفارقات المشهد الليبي
كيف تُبنى دولة والسلاح خارج شرعيتها؟ العاصمة تحت قبضة التشكيلات المسلحة التي تفرض قراراتها على الحكومات، وسط صمت أممي مريب.
كيف لمناطق معينة أن تسيطر على مفاصل الدولة دون كفاءة أو شرعية؟ فيما يُقصى الكفاءات الحقيقية.
كيف تُصرف الملايين على سفارات وهمية وتُهمل مستشفيات الداخل والخارج؟ بينما يعاني المواطن من غياب الدواء وفرص العمل.
كيف يمرّ القفز على استحقاقات انتخابية كـ25 ديسمبر 2021 دون مساءلة؟ كأن إرادة الليبيين لا قيمة لها.
دور الإعلام والمثقفين
إن استمرار هذه الأزمة هو أيضًا نتيجة صمت النخب، وضعف الوعي الجماهيري. وعلى الإعلام والمثقفين الوطنيين مسؤولية كبرى في فضح التضليل، وخلق رأي عام فاعل يواجه حملات التشويه التي تقودها الأطراف المتنفذة لحماية مصالحها على حساب الشعب.
من المسؤول؟
الحقيقة أن الليبيين لا يكرهون بعضهم، بل تم التغرير بهم بخطابات الكراهية والمظلومية، وتورط الشباب في حروب خاسرة عادوا منها بجراحات وآلام، تُركوا بعدها دون رعاية أو تعويض، بينما استمرت النخب المتنفذة في مكاسبها.
ومع تنامي الوعي، باتت عديد المناطق تدرك حقيقة الأزمة ومن يقف وراءها، وبدأ صوت الشارع يعلو، رافضًا للواقع المرير، ومطالبًا بتغيير حقيقي.
المؤسسة العسكرية.. ضمانة الاستقرار
يُجمع كثير من الليبيين اليوم على ضرورة تمكين المؤسسة العسكرية الوطنية، وفي مقدمتها القيادة العامة للجيش الليبي، التي نجحت في محاربة الإرهاب في الشرق، وتحرير الجنوب من العصابات الإجرامية، فيما بقيت مناطق أخرى رهينة للجماعات المسلحة المدعومة من أطراف خارجية.
ورغم حملات التشويه الإعلامية التي تتعرض لها هذه المؤسسة، فإن دورها كان واضحًا في حماية وحدة البلاد ومنع تمدد الفوضى.
قرارات 5+5 وإرادة الشارع
إن تنفيذ قرارات اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 هو مفتاح العودة إلى المسار السياسي الحقيقي، ويجب أن تحترمه الحكومات المحلية والدول الراعية.
كما أن حراك الشارع في طرابلس ومدن أخرى دليل على أن الشعب كسر حاجز الخوف، وبدأ يستعيد زمام المبادرة، رغم محاولات بث الفرقة وشيطنة الاحتجاجات.
الانتخابات لن تُجرى تحت فوهة السلاح
لا يمكن الحديث عن انتخابات في ظل هيمنة السلاح، وهو ما يدركه الليبيون جيدًا. فكل دعوة للانتخابات دون نزع السلاح وتفكيك التشكيلات المسلحة هي دعوة للتمديد لا للتغيير.
لذلك فإن تمكين المؤسسة العسكرية أولًا هو شرط لضمان نزاهة أي عملية انتخابية.
بين خيارين
تقف ليبيا اليوم أمام خيارين مصيريين:
خيار الإرادة الشعبية التي تفرض مسار العدالة الانتقالية والدستور وتداول السلطة، وهو مسار يتطلب وعيًا جماعيًا ونضالًا سلميًا طويل النفس. خيار السلطة القوية القادرة على ضبط الفوضى، وبناء المؤسسات، وقيادة البلاد نحو استحقاقات ديمقراطية حقيقية، وهو ما يتطلب شخصية وطنية تمتلك الإرادة والشجاعة.خاتمة
لقد سقطت شعارات “الثورة” المزيفة، وانكشفت خرافة “رفض الحكم الفردي” التي قادت البلاد إلى فوضى عارمة.
آن الأوان لأن ينتفض الشعب الليبي بكل وعي ومسؤولية، لاستعادة دولته المختطفة، وبناء وطن يُحكم بقوة القانون لا بقانون القوة.
فليبيا ليست ملكًا لفئة أو جماعة، بل وطن لكل الليبيين، ولا خلاص إلا بوحدة الصف، وكسر دائرة الفساد، وبناء دولة مدنية ديمقراطية تحفظ كرامة المواطن وتعيد الهيبة للمؤسسات.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.