تامر عاشور يعود لحفلاته الجماهيرية في الإمارات.. الجمعة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
يحيي الفنان تامر عاشور حفله الغنائي الجديد مع جمهوره في الإمارات، وذلك ضمن موسم الحفلات الشتوية المقام هناك، ويضم عدد كبير من رموز الغناء العربي.
موعد حفل تامر عاشور في الإماراتومن المقرر ان يلتقي تامر عاشور جمهوره يوم الجمعة في العاصمة أبو ظبي، ضمن فعاليات مهرجان الفن الجميل، مع الفنان وائل كفوري.
أسعار تذاكر حفل وائل كفوري وتامر عاشور
تراوحت أسعار تذاكر حفل تامر عاشور و وائل كفوري بين 44 - 88 درهم، وتم طرحها عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.
أغنية تامر عاشور عديت
كانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ تامر عاشور من خلال أغنية “عديت”، والتي اجتازت حاجز النصف مليون مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "عديت ...جنبى إتمنيت .. ربى يجّمعنا وتبقى شريكى ف حُضن وبيت ذهول ...حالة ذهول قلت اللى عندى وانت ياللا ياللا قول مستنى ايه ..بقى قلبي خلاص ..لقا اللى أنا نفسى أهِنن فيه واللى اداديه ..كده ايه الضحكة دى ..ايه ده ؟ وفيها بقى لا أخفيها ياللا جنانى بيك عدىّ الخيال إفتح ( قوسين) .. وأكتبنى معجب حاله حال والنبى فيه كده جمال والاقى فين خلصت أى كلام يتقال واصلك إبهارى ؟ يامزُود ناري دوست على زُرارى وأنا شارى بوكيه ورد مديك مُفتاحى ومسلمِ روحى ده أنت إستفتاحى ياغزال ع الأرض
أغنية وائل كفوري حالف عالحبأما عن وائل كفوري فقد طرح حديثًا أغنية “حالف عالحب”، التي حققت أكثر من 6 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها “قلبي شو عملتيلي فيه تا هالقدي بيحبك بعلمي كان حالف عالحب صار عم يحلف بـ حبك وصاير ما بيجيني نوم قبل ما احكيكي ومعلق من اول يوم بكل شي فيكي الضحكة اللي بتضحكيها والكلمة اللي بتحكيها بعشقها لأنّا بصوتك يقبرني كل شي بتحكيه عندك هضامة الطفلة البعدا بأول حكياتا من نظرة قلبي بتخطفلي وبتجنني بحركاتا”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر عاشور حفلات تامر عاشور حفلات الإمارات الامارات تامر عاشور وائل کفوری
إقرأ أيضاً:
رد مجلس الامارات للإفتاء الشرعي عن حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد
قال مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي إنَّ مسألة إقامة صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد مسألةٌ خلافيةٌ بين العلماء، والذي يُفتي به المجلس: إقامة كلٍّ منهما في وقتها ووفق سنتها وهو قول جمهور العلماء، ومذهب مالك، وإليه ذهب أبو حنيفة، والشافعي، وهو رواية عن أحمد .
وجاء رد المجلس على سؤال الكثير من النَّاس عن حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع العيد في يوم واحد مستندا إلى الأدلة الشرعية التالية:
1. قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُون) [الجمعة: 9].
ووجه الاستدلال أنَّ الآية قد أمرت بالسعي للجمعة عند النداء للصلاة، وهذا الأمر يعمّ سائر الجمع، ولا يخصص إلا بدليل قطعي، والأدلة الواردة في إسقاط الجمعة عمن صلى العيد تبقى جميعها ظنية الثبوت ظنية الدلالة.
2. عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ وَفِي الْجُمُعَةِ بِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ؛ قَالَ: وَإِذَا اجْتَمَعَ الْعِيدُ وَالْجُمُعَةُ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ يَقْرَأُ بِهِمَا أَيْضًا فِي الصَّلَاتَيْنِ".
متفق عليه. وهذا صريح في أن الرسول ﷺ صلى كلا منهما في وقتها، ولم يرد عنه أنَّه لم يصلِ الجمعة لأنَّه اكتفى بصلاة العيد.
3. إنَّ صلاة الجمعة هي من أعظم فرائض الإسلام، وهي الصلاة الوحيدة التي أجمع العلماء على أنَّ حضورها جماعةً فرض عين على المكلف بها إذا لم يكن له عذر يبيح له التخلف، أمَّا صلاة العيد فحكمها عند أهل العلم دائر بين السنية والوجوب العيني أو الكفائي؛ ومن القواعد الأصولية المقررة أنَّ الفرض لا يسقط بما هو أقل مرتبة في حكم الشرع.
5. إنَّ الأدلة الشرعية الواردة في هدي النبي ﷺ بشأن الترخيص لمن حضر صلاة العيد بأن يصلي الظهر بدلاً عن الجمعة، لم تغب عمّا اختاره المجلس وفقًا لما جرى عليه العمل ورجحه الدليل، وإنَّ جميع هذه الأدلة قد أجاب عنها العلماء ووضحوا المقصود منها، ويمكن الرجوع في ذلك إلى مواضعه من كتب الفقه وشروح الحديث، علمًا أنَّه من أخذ بالقول الآخر للعلماء الذين رأوا الرخصة بترك الجمعة لمن صلى العيد وصلى الظهر بدلاً عنها في البيت فلا حرج عليه في ذلك، وإن صلاها جمعةً مع الإمام أخذًا بالعزيمة فهو الأولى؛ خروجًا من الخلاف واستصحابًا للأصل.
6. إنَّ الجمعة في كل الأقوال لا تسقط عن الإمام على الصحيح بل يصليها بمن حضر معه، لما روى أبو هريرة عن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ، فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ".
ودعا مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي عموم المسلمين أن يتزودوا بالتقوى والإيمان، وأن يتخذوا العيد فرصةً لصلة الرحم، وإصلاح ذات البين، وتحقيق السلام ونشر الوئام بين الناس، وأوصى بالحرص على الإحسان إلى الفقراء والمساكين، وإدخال السرور على اليتامى والأرامل والمحتاجين، لتكتمل فرحتنا بالعيد.
وتوجه مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي إلى الله تعالى بالدعاء أن يعيد هذه الأيام المباركة باليمن والبركات على دولة الإمارات قيادةً وشعبًا، وعلى المجتمعات العربية والمسلمة، وعلى العالم أجمع بالخير واليمن والبركة، إنَّه سميعٌ مجيبٌ.