وقفة لأبناء مديرية حيران في عبس بحجة تنديداً بجرائم العدو الصهيوني الأمريكي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
يمانيون/ حجة نظم أبناء مديرية حيران النازحين في عبس محافظة حجة وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني الأمريكي في غزة.
واستنكر المشاركون في الوقفة بأشد العبارات الصمت العربي المخزي تجاه ما ترتكبه آلات القتل الصهيونية من مجازر وحشية على مدار، الساعة بحق النساء والأطفال في غزة.
واكدوا الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في معركة تحرير الأراضي المقدسة والجهوزية لبذل الغالي والنفيس انتصارا للأطفال والنساء ودعماً لرجال الرجال في غزة.
وندد بيان صادر عن الوقفة بصمت المجتمع الدولي تجاه ما يحدث في غزة.. محملا الدول الغربية مسؤولية تمادي العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب المزيد من جرائم ضد الإنسانية.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية الى استشعار المسؤولية والوقوف المشرف، الى جانب الشعب الفلسطيني المقاوم وتقديم الدعم الكافي في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي. #جرائم العدو الصهيوني في غزة#حجة#مديرية حيرانوقفة احتجاجية
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی الأمریکی فی غزة
إقرأ أيضاً:
تظاهرات في عواصم أوروبية تنديداً باستمرار العدوان الصهيوني على غزة
الثورة نت/..
شهدت مدن وعواصم أوروبية، موجة متصاعدة من التظاهرات الشعبية اليوم السبت، رفضاً لاستمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتنديدًا بالصمت الدولي تجاه الكارثة الإنسانية التي تعصف بأكثر من مليوني فلسطيني محاصرين منذ نحو عامين.
ووفق وكالة “قدس برس”، شهدت العاصمة الفرنسية باريس، خروج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع، حاملين الأعلام الفلسطينية، ورافعين لافتات تطالب بإنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان القطاع.
ودعا المتظاهرون إلى فرض مقاطعة شاملة على الاحتلال الإسرائيلي، سياسيًا واقتصاديًا، وإلى اتخاذ خطوات حاسمة لرفع الحصار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون قيود.
وفي لندن، احتشد عشرات الآلاف أمام البرلمان البريطاني، مطالبين بوقف فوري للعدوان، ووقف إمداد “إسرائيل” بالسلاح والدعم السياسي.
وندد المحتجون بما وصفوه “تواطؤ الحكومة البريطانية في جرائم الاحتلال”، مطالبين بمحاسبة المسؤولين “الإسرائيليين” أمام المحاكم الدولية.
فيما شهدت المظاهرات في العاصمة الألمانية برلين، تصعيدًا من قبل قوات الأمن، حيث تم فض عدد من الوقفات الاحتجاجية بالقوة، واعتُقل عدد من النشطاء.
وامتدت الاحتجاجات إلى مدن أوروبية أخرى، من بينها ميلانو وروما في إيطاليا، حيث طالب المتظاهرون بوقف العلاقات الثنائية مع “إسرائيل”، وفرض عقوبات على الاحتلال.
وفي ستوكهولم، استخدم المحتجون الوسائل الرمزية والفنية لتجسيد المعاناة اليومية التي يواجهها المدنيون في غزة، مؤكدين أن “الشعوب الأوروبية لن تقف صامتة أمام ما يجري من جرائم”.
وفي مدن هولندية مثل سخيدام وأمستردام، رفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى فتح المعابر المغلقة والسماح بوصول المساعدات إلى غزة، كما طالبوا حكومتهم باتخاذ موقف أكثر جرأة تجاه الانتهاكات “الإسرائيلية” المتواصلة.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 يرتكب العدو الاسرائيلي، بدعم أمريكي، إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلا النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.