عبدالله بن زايد يستقبل جيمس كليفرلي ويبحثان الشراكة بين البلدين والتطورات بالمنطقة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، على غداء عمل في أبوظبي أمس معالي جيمس كليفرلي، وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية.
جرى خلال اللقاء، بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود المجتمع الدولي لخفض التصعيد وحماية أرواح المدنيين كافة.
وبحث الجانبان سبل إيصال المساعدات الإغاثية والطبية للمدنيين بشكل مكثف ومستدام وأكدا في هذا الصدد أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين المتضررين من الأزمة الراهنة.
وأشار سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلى أهمية تعزيز جهود المجتمع الدولي لإنهاء التطرف والعنف المتصاعد في المنطقة.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي جيمس كليفرلي، مسارات التعاون والشراكة بين البلدين لاسيما في المجالات الاقتصادية والتجارية.
وأكد سموه خلال اللقاء عمق العلاقات التاريخية بين دولة الإمارات والمملكة المتحدة والشراكة الاستراتيجية المتنامية بينهما في العديد من القطاعات.
حضر اللقاء معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي ومعالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد،وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتفقد محطة مياه الشيخ زايد
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، محطة مياه الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، ورافقه وزير الإسكان وعدد من القيادات.
واستمع مدبولي لشرح حول المحطة والتكلفة التعاقدية والتي وصلت إلى 450 مليون جنيه بمدة التنفيذ 18 شهرا، كما تم تنفيذ 2 مروق ودخولهما الخدمة.
كان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، تفقدوا المركز القومي للتدريب بمقر هيئة الإسعاف المصرية، واستمع إلى شرح من الدكتور محمد الشربيني، رئيس الإدارة المركزية للتدريب، الذي أوضح أن التدريب يعد شقا أساسيا من عمل هيئة الاسعاف المصرية، لرفع كفاءة أطقمها الطبية والإدارية، وكان هذا دافعا لإقامة هذا المركز للتدريب، كمركز قومي مُعتمد من الجهاز المركزي للتنظيم والادارة، والسعي للحصول على اعتمادات دولية، لمواكبة أفضل الطرق المتبعة عالميا واتباع الادلة الإرشادية وضمان مطابقة التزامات الجهات الدولية، بما يضيف ثقلا للمركز.
وقال إن المركز حاصل على اعتماد الجمعية الامريكية للقلب، في برامج الدعم الأساسي، وبرامج منقذ القلب.
وأضاف: “كما سعينا لبدء التجارب على الإصابات والتعامل مع الحوادث الجسيمة، كما سعينا في هذا الإطار للحصول على اعتماد جهات دولية، هي الكلية الأمريكية للجراحين، والكلية الامريكية لأطباء الطوارئ، والكلية الامريكية لمقدمي الخدمات الطارئة، والمركز معتمد في تلك التخصصات وكذا برنامجا الإصابات الدولية، وإصابات ما قبل المستشفى”.