ميليشيا الحوثي كميات كبيرة من مادة السي فور بصنعاء لايهام لإطلاق صواريخ ضد إسرائيل !
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
فجرت المليشيا الحوثية كميات كبيرة من مادة السي فور بصنعاء لايهام اليمنيين بإطلاق صواريخ ضد إسرائيل لتحسين صورتها المشوهة .
وقالت مصادر مقربة للمشهد اليمني ان الحوثيين أخرجوا كميات كبيرة من مادتي التي ان تي ومادة السي فور من مخازن اللواء الرابع حرس جمهوري والكائن في منطقة النهدين لخداع اليمنيين بأنهم يطلقون صواريخ ضد إسرائيل ! .
وأضافت المصادر ان المواد المتفجرة تم وضعها في منطقتين بجبل عيبان واخرى في الجبال المحيطة بسد كمران في منطقة بيت بوس وتم تفجيرهن لايهام اليمنيين بإطلاق صورايخ ضد إسرائيل .
وأكدت المصادر ان الإعلام الغربي يحاول التلميع للمليشيا الحوثية من خلال اتهامها باستهداف بارجة أمريكية وأهداف إسرائيلية كما تم التلميع لإيران خلال 40 سنة بأنها تستهدف أمريكا وإسرائيل لكنها دمرت النظام اليمني والعراقي واللبناني والسوري وسلمت اربع دول عربية لاذرعها .
الجدير ذكره ان الغرب يدفع بالقوات الشيعية لضرب القوى السنية والتي تتهمها بالإرهاب بعد تكفل الأولى بالقضاء على الدول السنية وإحلال ولايه الفقيه والمرتبط بالمخابرات الغربية والتابع لها .
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: ضد إسرائیل
إقرأ أيضاً:
ميليشيا البوليساريو تعتدي بوحشية على عائلة صحراوية بتندوف
زنقة 20 | متابعة
كشف منتدى فورساتين عن شكاية من عائلة صحراوية تقيم بدائرة “حوزة” بمخيم السمارة، تفيد بتعرض ابنها “ودادي ولد سلمن ولد لوشاعة” لاعتداء عنيف من طرف عناصر تابعة لميليشيا “البوليساريو”، وذلك خلال اقتحامهم خيمة العائلة ليلة أمس دون إذن أو سند قانوني.
ووفق المعطيات التي أوردها المنتدى، فإن عناصر الميليشيا قامت بانتهاك صارخ لحرمة السكن العائلي، حيث داهمت الخيمة في وقت متأخر من الليل، واعتدت بشكل وحشي على الشاب الصحراوي باستعمال العصي والهراوات، إضافة إلى الركل والشتم، ما خلف حالة من الرعب وسط أفراد الأسرة.
وقد أدى هذا التدخل العنيف إلى إصابة إحدى شقيقات الضحية بانهيار عصبي فقدت على إثره الوعي، فيما تعاني شقيقة أخرى من صدمة نفسية حادة بعد مشاهدتها لتعنيف شقيقها أمام أعينها بطريقة وصفت بأنها “مبالغ فيها ولا إنسانية”.
ويبرر عناصر “البوليساريو” هذا التدخل بزعم عدم امتثال الشاب للتوقف عند نقطة تفتيش، وهو مبرر اعتبرته الأسرة والمنتدى غير كافٍ لتبرير حجم العنف الممارس، في ظل غياب أي إجراءات قانونية أو مذكرات توقيف.
وتثير مثل هذه الوقائع المتكررة، حسب مراقبين، تساؤلات حول الانتهاكات الحقوقية المتواصلة داخل المخيمات، وسط غياب رقابة مستقلة ومحاسبة للمسؤولين عن التجاوزات، في وقت تتعالى فيه أصوات مطالبة بتوفير حماية دولية للصحراويين المحتجزين بمخيمات تندوف.