تنطلق اليوم  الخميس “2 نوفمبر” فعاليات النسخة الـ 20 من مهرجان الشارقة للجواد العربي- الإنتاج المحلي، الذي ينظمه نادي الشارقة للفروسية والسباق ويستمر حتى 5 نوفمبر الجاري، بالتعاون مع المنظمة الأوربية للخيول العربية “ECAHO”، وجمعية الإمارات للخيول العربية، وبمشاركة 296 جواداً من الإنتاج المحلي لدولة الإمارات من مختلف مرابط وأندية وإسطبلات الدولة.

ويقام المهرجان برعاية مجلس الشارقة الرياضي، ومربط البداير للخيول العربية، ومربط دبي للخيول العربية الأصيلة، ومستشفى الشارقة للخيول، وشركة المروان للمقاولات، وقناة الشارقة الرياضية، و فندق سينترو الشارقة، وينطلق بالشوط الأول المخصص للمهرات بعمر سنة واحدة والمكون من فئتين (أ، ب) بمشاركة 43 من الخيول يليه الشوط الثاني للمهرات بعمر سنتين ويتكون من فئتين (أ، ب) بمشاركة 33 من الخيول.

ويبدأ اليوم الثاني من المهرجان بالشوط الثالث المكون من فئتين (أ، ب) والمخصص للمهرات بعمر ثلاث سنوات، وبمشاركة 28 مهرة، يليه الشوط الرابع المخصص للأفراس بعمر 4-5 سنوات وبمشاركة 23 فرسا، ثمّ الشوط الخامس للأفراس بعمر 6-7 سنوات وبمشاركة 22 فرسا، يتبعه الشوط السادس للأفراس بعمر 8 سنوات وبمشاركة 16 فرسا.

وتنطلق فعاليات اليوم الثالث لمهرجان الشارقة للجواد العربي الإنتاج المحلي، بالشوط السابع المخصص للمهور بعمر سنة واحدة والمقسم إلى فئتين (أ، ب) بمشاركة 23 من المهور، ثم الشوط الثامن ويضم فئتين (أ، ب) للمهور بعمر سنيتن وبمشاركة 44 من المهور، يليه الشوط التاسع للمهور بعمر ثلاث سنوات ويتضمن فئتين (أ، ب) بمشاركة 24 من المهور.

وتتضمن فعاليات اليوم الرابع والختامي للمهرجان، الأشواط العاشر وهو مخصص للفحول بعمر 4-5 سنوات، ويشارك فيه 14 جواداً، والحادي عشر المخصص للفحول بعمر 6-7 سنوات بمشاركة 12 جواداً، يليه آخر الأشواط التأهيلية وهو الثاني عشر المخصص للفحول بعمر 8 سنوات فأكبر وبمشاركة 16 جوادا.

وثمن سعادة سلطان محمد خليفة اليحيائي، مدير عام نادي الشارقة للفروسية والسباق الدعم الكبير من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ما جعل مهرجان الشارقة للجواد العربي – الإنتاج المحلي، محط أنظار ملاك ومربي الخيل في الدولة، مشيرا إلى أن الاهتمام بالإنتاج المحلي للجواد العربي وتطويره أمر جوهري للمحافظة على الخيل العربية الأصيلة، وضمان تطورها في بيئتها الأم قبل أن تجوب العالم بإنجازاتها المشرفة في المحافل الدولية.

وأكد أن المهرجان أخذ على عاتقه منذ انطلاقته، مهمة دعم وتشجيع وتطوير الإنتاج المحلي وجعل منها هدفا استراتيجيا للنهوض به؛ إذ بات هذا الإنتاج يتصدر الإحصائيات من حيث المستوى والتوليد والبطولات والإنجازات وألقاب الأفضلية في العالم.

ووجه اليحيائي الشكر لرعاة مهرجان الشارقة للجواد العربي -الإنتاج المحلي بنسخته العشرين على دورهم في دعم المهرجان، داعيا جمهور الفروسية ومحبي عروض جمال الخيل إلى حضور فعالياته والاستمتاع بمشاهدة أنقى السلالات العربية الأصيلة بالدولة، مشيرا إلى أن الفعاليات تتضمن كذلك إقامة معرض لمستلزمات الفروسية على هامش المهرجان.وام

 

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

حكيم نجم الدورة الـ22 لمهرجان أوسلو للموسيقي العالمية

يعود الفنان حكيم من جديد إلى المهرجانات العالمية الكبري بمشاركته في حفل ضخم ضمن فعاليات مهرجان أوسلو للموسيقي العالمية، في ثاني مشاركة له بالمهرجان والرابعة التي يغني فيها بدولة النرويج بعد مشاركته بالغناء  في حفل توزيع جوائز نوبل للسلام وأيضً  إحيائه لواحدة من الحفلات الهامة هناك  .

مهرجان أوسلو للموسيقي العالمية

 

مهرجان أوسلو للموسيقي العالمية أقيمت دورته الأولي عام 1994 وفي إعلانه عن الحفل حدد المهرجان مجموعة من أشهر
الأغنيات التي شكلت محطات بارزة في مشوار حكيم الغنائي مثل "ولا واحد ولا ميه والسلامو عليكو، آه ياقلبي والليلة ليلتك وغيرهما".

 

حكيم أعرب عن سعادته وفخره بمشاركته في المهرجان الذي يدعو سنويًا نجوم الغناء العالميين أصحاب التجارب الموسيقية المختلفة، مشيرًا إلى أن المهرجان يحتفي سنويًا بالموسيقي الشعبية من  جميع أنحاء العالم ويوجه الدعوة للنجوم لتقديم عروضهم في 14 موقعًا مختلفًا في أوسلو في مجموعة متنوعة من الأنواع الموسيقية بما في ذلك الشعبي والجاز الأفريقي والسامبا والشانسون الفرنسي والإلكترونيكا والهيب هوب.

 

يشار إلى أن مهرجان أوسلو للموسيقي العالمية يقام منتصف شهر أكتوبر من كل عام وسبق ان شارك في حفلاته عدد من أبرز المطربين والموسيقيين العالميين  قدم فنانون من جميع أنحاء العالم موسيقى مثل الفلامنكو، والسول النيجيري، والفادو، والإلكترونيكا، والهيب هوب والبلوز الحلو

أبرز فعاليات حكيم 

 

جدير بالذكر أن حكيم سبق وأن شارك بالغناء في العديد من مهرجانات العالم الغنائية مثل صن دانس الغنائي  وحفل توزيع جوائز نوبل للسلام ومنتدى دافوس الإقتصادي ووقف ليغني على أكبر مسارح العالم وفي مقدمتها مسرح الأوليمبيا بباريس.

مقالات مشابهة

  • اختتام مهرجان التراث وسباق الفروسية والهجن بالقطيع في الحديدة
  • «مهرجان تنوير».. 3 أيام من الموسيقى الملهمة والفن التفاعلي
  • مهرجان القطيع .. ملتقى سنوي للتراث التهامي والهوية الثقافية في الحديدة
  • شيرين عبد الوهاب وماجدة الرومي تختتمان مهرجان موازين 2025
  • في دورته الثانية.. عودة «مهرجان تنوير» إلى صحراء مليحة
  • حكيم نجم الدورة الـ 22 لمهرجان أوسلو للموسيقى العالمية
  • حكيم نجم الدورة الـ22 لمهرجان أوسلو للموسيقي العالمية
  • حفل ضخم لـ حكيم بالدورة 22 لمهرجان أوسلو للموسيقي العالمية
  • الشارقة.. جسر ثقافي بين أفريقيا والعالم العربي
  • مهرجان كابريوليه... شغف السينما في كلّ مدينة وقرية لبنانية