الزمالك يكشف حقيقة مفاوضاته مع موسيماني لتدريب الفريق
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
كشف مصدر مطلع داخل مجلس إدارة نادي الزمالك عن حقيقة ما تردد في الساعات القليلة الماضية حول وجود مفاوضات من قبل مسؤولي الأبيض مع الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني المدير الفني لفريق الوحدة الإماراتي لتولي تدريب الفريق في الفترة المقبلة.
وأوضح المصدر أن المجلس الحالي بقيادة حسين لبيب لم يتواصل مع موسيماني على الإطلاق لتولي تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك.
وشدد المصدر على أن مجلس الزمالك يدعم الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق في ظل ارتباط الأبيض بخوض مباراتين غاية في الأهمية أمام زد في الدوري وبيراميدز في نصف نهائي كأس مصر للموسم الماضي.
وينتظم اليوم الخميس الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك في معسكر مغلق استعدادا لمواجهة فريق زد المقرر لها غدا الجمعة في الجولة السادسة لمسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عمرو الورداني يكشف كيفية تدريب النفس على العيش في حضرة الله
دعا الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إلى تدريب النفس على العيش في حضرة الله، واللجوء إليه وسط ضجيج التوتر والأحداث، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون لكل إنسان "ركن رجاء" في بيته يلجأ إليه لله سبحانه وتعالى في أوقاته الصعبة.
وقال الدكتور عمرو الورداني، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "هات لنفسك ركن في البيت، وسَمِّيه ركن الرجاء، واجلس فيه مع الله، واملأ قلبك بالطمأنينة بذكره، لأنك في ذكر الله تطمئن القلوب، وفي التقوى يفتح الله الأبواب".
الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسي
فافزعوا إلى ذكر الله.. عمرو الورداني: هذا تفعله عند حدوث الكوارث الطبيعية
وشدد أمين الفتوى في دار الإفتاء على أن الرجوع إلى الله لا يعني الخوف، بل الرجاء، قائلاً: "اللهم امنحنا رجاء لا ينطفئ، واملأ قلوبنا بأمل لا يُقاس بما نراه بل بلطفك وغناك.. لما تعمل ده كل يوم، هتلاقي إنك صرت تأوي إلى ركن شديد، تحتمي بالله، وتستقر نفسك مهما اشتدت الظروف".
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الركن الثاني من أصول النجاة السبعة في زمن الفتن هو تزكية النفس بدل الانفعال، موضحًا: "مش كل خبر لازم ترد عليه، ولا كل حدث لازم تنفعل له، لأن دي رعونة.. واللي ليه موقف في كل شيء مهدد إنه يخسر نفسه قبل ما يواجه الدنيا".
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "تزكية النفس بتخليك تقوي جذورك، تبقى زي الشجرة اللي جذورها عميقة، ما تتأثرش بالرياح، شيل الغشاوة من على عينيك وشوف الأحداث ببصيرة، لأن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسامكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم".
واستكمل: "اطلب من ربك النور، علشان ترى الحكمة.. لأن الأصل في الحياة أنها مدرسة، ومعلمها هو الله، وإذا أردت أن تتعلم منها، فلا بد أن تزكي نفسك وتنظر بنور الله، مش بانفعالك".