أضا: عواد لم يعقد أي جلسة اعتذار مع إدارة الزمالك قبل معسكر المنتخب
تاريخ النشر: 11th, December 2025 GMT
أكد الإعلامي محمد أضا أن الأنباء المتداولة بشأن اعتذار محمد عواد، حارس مرمى نادي الزمالك، للجهاز الفني بعد الأزمة التي ارتبطت بتواجده خلال معسكر الفريق في جنوب أفريقيا، غير دقيقة، مشيرا إلى أن اللاعب لم يعقد أي لقاء مع مسؤولي النادي قبل التحاقه بمعسكر المنتخب الوطني لتقديم اعتذار أو مناقشة أي خلافات.
وأوضح أضا، عبر برنامج الماتش، على قناة صدى البلد، أن عواد يتمسّك بموقفه المعلن بأنه لم يرتكب أي تصرف يستوجب معاقبته سواء ماليًا أو إداريًا، مؤكدًا أنه لم يتلقَ أي إخطار رسمي من إدارة الزمالك يفيد بفرض عقوبات أو توجيه لوم إليه، وشدد على أن ما يثار حول توقيع جزاءات على اللاعب لا يمت للحقيقة بصلة، وأنه لا توجد داخل النادي مثل هذه القرارات المرتبطة بالواقعة المشار إليها.
وأضاف أضا أن الحارس انضم إلى معسكر المنتخب الوطني بصورة طبيعية فور انتهاء رحلة الزمالك التي استمرت ثلاثة أيام، دون وجود أي تأثير للأزمة الأخيرة على انضمامه.
وأتم أضا أن العلاقة بين محمد عواد والجهاز الفني مستقرة ولم تشهد ظهور أي خلافات جديدة. وأشار إلى أن اللاعب يركز حاليًا على استعادة جاهزيته الكاملة بعد انتهاء مهمته الدولية، استعدادًا للمرحلة المقبلة مع الفريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عواد الزمالك اخبار الرياضة دورى نايل محمد عواد
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة حول أوكرانيا بطلب من 6 دول أعضاء
يعقد مجلس الأمن، اليوم الثلاثاء، إحاطة مفتوحة حول تطورات الأزمة في أوكرانيا، وذلك بناءً على طلب كل من الدنمارك وفرنسا واليونان وكوريا الجنوبية وسلوفينيا والمملكة المتحدة. مجلس الأمن يؤكد دعمه سيادة لبنان ويشدد على احترام قوات "يونيفيل"
قصر العيني يحصد مراكز متقدمة في مسابقة الطالب والطالبة المثاليين
لبنان يتقدّم بشكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
وتترأس الجلسة وزيرة الخارجية السلوفينية تانجا فايون، بينما يقدم الإحاطة كل من كايوكو جوتو، القائمة بأعمال إدارة أوروبا وآسيا الوسطى والأمريكتين في إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام وعمليات السلام بالأمم المتحدة، وجويس موسويا، مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية، إلى جانب ممثل عن المجتمع المدني.
وتشارك أوكرانيا وعدد من الدول الإقليمية في الجلسة، فيما يشارك الاتحاد الأوروبي، وتأتي هذه الجلسة امتداداً لاجتماع سابق عقد في 20 نوفمبر الماضي بطلب من الدول نفسها.
ووفق الدول الداعية للاجتماع، تأتي هذه الإحاطة في ظل تزايد أعداد الضحايا المدنيين واستمرار الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا مع دخول فصل الشتاء، إضافة إلى الحاجة الملحّة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وعلى الرغم من الجهود الدولية، بما في ذلك التحركات التي تقودها الولايات المتحدة، لا يزال المدنيون يتحملون العبء الأكبر من تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية، بينما لم تحقق المساعي الدبلوماسية تقدماً ملموساً نحو إنهاء النزاع حتى الآن.