«فتيات سيدي بشر» يحصد وسام التميز في الأسبوع الثاني لبرنامج «أخ ثان»
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
حصد معهد فتيات سيدي بشر الإعدادي الثانوي، التابع لإدارة المنتزه بمنطقة الإسكندرية الأزهرية، وسام التميز في الأسبوع الثاني لفعاليات البرنامج التربوي «أخ ثان.. والرابط إنساني»، عن قيمة «العدالة والمساواة»، على مستوى قطاع وسط الدلتا، والذي يضم منطقة المنوفية والدقهلية والغربية بالإضافة إلى الإسكندرية.
وبحسب بيان المنطقة الأزهرية بالإسكندرية اليوم، فإن معهد فتيات الفتح المبين الإعدادي الثانوي التابع لإدارة وسط، ومعهد القويري الابتدائي التابع لإدارة غرب، قد حصدا وسامين للتميز الأسبوع الماضي، والذي طُبق به قيمة التسامح.
إعلان أسماء المعاهد الحاصلة على وسام التميزوأوضحت الإدارة المركزية أن اللجنة العليا للمشروع تعلن بنهاية الأسبوع عن أسماء المعاهد الحاصلة على وسام التميز على مستوى قطاعات الجمهورية ضمن تقييمها الأسبوعي لنشاطات المعاهد.
مشروع «أخ ثانٍ.. والرابط إنساني»ويعد مشروع «أخ ثانٍ.. والرابط إنساني» من المشروعات التربوية المنبثقة عن وثيقة الأخوة الإنسانية التي دعا إليها الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بهدف ترسيخ العديد من القيم الإنسانية مثل: «التسامح، التعايش السلمي، العدالة والمساواة، ونشر ثقافة السلام»، وغيرها من القيم في نفوس النشء والأجيال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أزهرية الإسكندرية الازهر الشريف أخ ثان
إقرأ أيضاً:
جائزة الحسين… وسامُ العطاء
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سلامٌ على الأردنِّ وهو يشدُّهُ
إلى المجدِ فعلٌ لا ادّعاءٌ ولا صَخَبُ
سلامٌ على وطنٍ إذا ضاقَ دربُهُ
توسَّعَ بالإنسانِ واتّسعَ السَّبَبُ
نقول: هنا التاريخُ، فينا شواردهُ
وفي راحةِ الكفِّ التي تعطي وتنتسبُ
تجيءُ من العُمقِ الهاشميِّ رسالةً
إذا ذُكرَ العطاءُ، فذاكَ هو النَّسَبُ
أميرُ الشبابِ إذا أتى متقدّمًا
أتتهُ المعاني خاشعاتٍ تنتدبُ
رأيناهُ لا يعلو على الناسِ رفعةً
ولكنّهُ يسمو بهم… وبهِ يُحتسَبُ
وهنا الشبابُ إذا أرادوا صوتَهم
تقدَّمَ فعلُهمُ، وانحازَ لهم خُلُقُ
هُمُ الساعدُ الحرُّ الذي إن مددتَهُ
إليكَ، أتاكَ الصدقُ لا يُستجلَبُ
ووزارةُ الشبابِ تنبضُ بالعهدِ الذي
بهِ الميادينُ، لا الدواوينُ، تُنتسبُ
جمعتْ شتاتَ المبادراتِ حتى غدتْ
كسِلسلةٍ في معصمِ الوطنِ تُكتَبُ
وقال الوزيرُ لا وعظًا ولا خُطَبًا
ولكنْ بقولٍ بهِ الحقائقُ تَنْصَبُ
قال التطوّعُ هويةُ الدولةِ إن
مشتْ، مشى التاريخُ، والتزمَ العَصَبُ
وشبابُنا إنْ شئتُمُ سرَّ نهضتِهم
إذا عُدَّتِ الأوطانُ، كانوا هُمُ السَّبَبُ
فيا جائزةَ الحُسينِ عليكِ سلامُنا
أنتِ البدايةُ، لا الختامُ ولا اللُّقَبُ
وهذا الأردنُّ فينا لا نُفارقهُ
عبدُاللهِ والحُسَينِ لهُ السَّنَدُ