سجين: مشيت وراء دماغي ووراء صاحبي وآخرتها أنا هنا في السجن .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
الرياض
روى سجين مصري في أحد سجون المملكة، قصة تهريبه للحبوب المخدرة إلى داخل المملكة مما عرضه للسجن.
وقال السجين، عبر فيديو نشره حساب وزارة الداخلية، أن أحد أصدقائه عرض عليه أن يجلب حبوب إلى المملكة وهو ما فعله، كما أقنعه بأنه لن يتم اكتشافه.
وأضاف السجين: “مشيت وراء دماغي ووراء صاحبي وآخرتها أنا هنا في السجن”، متابعًا: “أكيد والدي ووالدتي يعرفوا حاجة زي كدا بس مايعرفوش إني كنت شغال في مخدرات”، لافتًا إلى أن حياته تدمرت بعدما كان متزوجا ولديه طفلة لديها 5 سنوات.
سجين : مشيت وراء دماغي ووراء صاحبي وآخرتها أنا هنا في السجن.#قصة_سجين pic.twitter.com/ckO2rCYb3f
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) November 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المخدرات سجين وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
«الداخلية السورية»: تنظيم داعش يقف وراء الهجوم على كنيسة دمشق
أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، أن الهجوم الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي دويلعة بالعاصمة دمشق يحمل بصمات تنظيم "داعش" الإرهابي، وفقاً للتقييمات الأولية.
وأكد البابا في مؤتمر صحفي عقد مساء الأحد، أن الجهات المعنية تباشر حالياً بجمع المعلومات واستكمال التحقيقات للكشف عن ملابسات التفجير وتحديد الجناة، مشدداً على أن "أمن دور العبادة خط أحمر"، وأن الدولة السورية "أقوى اليوم من أي وقت مضى".
وتوعد المتحدث الرسمي بمحاسبة جميع المتورطين في هذا "العمل الإجرامي"، مضيفاً أن الكنيسة ستُرمم وتُعاد إلى حالتها السابقة في أقرب وقت، في رسالة تؤكد على صمود الدولة السورية ورفضها لمحاولات بث الفتنة وزعزعة الاستقرار.
وأشار البابا إلى أن الهجوم لا يستهدف طائفة بعينها، بل يمس جميع السوريين، وهدفه الرئيسي هو الإيحاء بأن الدولة السورية غير قادرة على حماية شعبها، وهو ما وصفه بـ"الوهم"، مؤكداً أن الرد سيكون حازماً.
وفي ختام تصريحاته، أشار إلى أن من تبقى من "فلول النظام البائد"، إضافة إلى تنظيم "داعش"، لهم مصلحة مباشرة في نشر الفوضى وضرب الاستقرار في البلاد.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة السورية أن حصيلة التفجير المأساوي ارتفعت إلى 20 قتيلاً و52 مصاباً، معظمهم من المدنيين الذين كانوا يؤدون الصلوات داخل الكنيسة.
وتقع كنيسة مار إلياس في حي دويلعة الدمشقي، الذي يضم عدداً من الكنائس ويُعرف بأن أغلب سكانه من أتباع الطائفة المسيحية، ما يزيد من رمزية هذا الاعتداء وخطورته.
يُشار إلى أن هذا التفجير يُعد الأول من نوعه الذي يستهدف دور عبادة منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، ما يزيد من المخاوف من عودة موجات الإرهاب إلى واجهة المشهد السوري.
سوريادمشقتنظيم داعشقد يعجبك أيضاًNo stories found.