10165 شهيدًا.. ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدًا، ونحو 27 ألف جريح، مؤكدة أن أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي عن العدوان، أن 10010 شهداء سقطوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفًا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأشارت الصحة الفلسطينية إلى أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن في ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتي يلدن بعمليات قيصرية.
وأضافت أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية.
وفاة الأسير ماجد أحمد زقول (32 عاما)، من قطاع #غزة في سجن "عوفر"، وهو أحد العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من شهر أكتوبر الماضي#اليوم
التفاصيل | https://t.co/s1F3qEvVVn pic.twitter.com/Mwf3Egam0h— صحيفة اليوم (@alyaum) November 7, 20231.5 مليون نازح
وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليًا، أكثر من 70% من سكان القطاع، إذ يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصًا للأونروا.
كما يقيم 121.750 مواطنًا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، ونحو 99،150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا.
ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، إذ انتقل 150 ألف مواطن إلى مراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: وفا رام الله الأراضي الفلسطينية المحتلة وزارة الصحة الفلسطينية شهداء العدوان الإسرائيلي شهداء القصف الإسرائيلي شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة شهید ا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس بدمشق
أعلنت وزارة الصحة السورية عن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة بالعاصمة دمشق إلى 22 شخصا، وإصابة 59 آخرين.
وأكدت الوزارة في بيان، نقله، الإثنين، تليفزيون سوريا، جاهزية الفرق الطبية والإسعافية بشكل كامل، مشيرة إلى أنه تم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، ويتم متابعة حالتهم الصحية بشكل مباشر ومستمر.
ومن جهتها، أعلنت وزارة الداخلية السورية أن التحقيقات الأولية تشير إلى تورط تنظيم داعش في تنفيذ الهجوم.
وأفاد المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، في مؤتمر صحفي، أن منفّذ الهجوم هو انتحاري دخل الكنيسة وفجّر نفسه بعد إطلاق النار.
وأضاف نور الدين البابا أن "الهجوم لم يستهدف طائفة بعينها، بل كل السوريين"، مشيراً إلى أن العملية تستهدف إثارة فتنة دينية وزعزعة الاستقرار في البلاد. ولفت إلى أن أمن دور العبادة "خط أحمر"، وأن كل من تورط في العملية سيُحاسب.
وعقب التفجير، فرضت قوى الأمن الداخلي طوقا أمنيا محكماً في محيط الكنيسة، وشملت الإجراءات إغلاق جميع الطرق المؤدية إليها، إلى جانب إغلاق كنائس أخرى في مناطق باب توما، وباب شرقي، والقصاع، ودويلعة، تحسباً لأي هجمات محتملة.