البكيري يعلق على شجار بنزيما وسانتو بعد الخسارة أمام القوة الجوية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي والناقد الرياضي محمد البكيري ، على نشوب شجار بين الفرنسي كريم بنزيما محترف نادي الاتحاد ومدربه البرتغالي نونو سانتو ،عقب مباراة الفريق أمام القوة الجوية العراقي ،في البطولة الآسيوية .
ووفقاً لصحيفة «ريليفو» الإسبانية : ” فقد وقع شجار قوي بين كريم بنزيما ونونو سانتو في غرفة ملابس الاتحاد بعد مباراة القوة الجوية العراقي في دوري أبطال آسيا”.
وأضافت : “انفعل سانتو على بنزيما، وتبادلا الصراخ على بعضهما أمام الجميع بعبارات مهينة تجاوزت الحدود ، سانتو يرى أن بنزيما غير منسجم مع المجموعة وبعيد عنهم ، وكريم يرى أن أسلوب لعبه لا يناسب هذا المدرب ، في النهاية يبدو أن كريم سيخرج منتصر من هذه المعركة” .
وكتب البكيري عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» ، “خروج نونو سانتو بات مسألة ساعات ، لكنه ليس انتصار للنجم بنزيما كما ذكرت الصحيفة ، بل هو انتصار لإرادة ورغبة لمصلحة ولجمهور الاتحاد أولًا وبس” .
ويُذكر أن الاتحاد تلقى أول هزيمة له في البطولة الآسيوية أمام نظيره القوة الجوية العراقي بثنائية نظيفة ، في المباراة التي جمعت بينهما أمس الإثنين ، ضمن مباريات دور المجموعات لدوري أبطال آسيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد محمد البكيري نونو سانتو القوة الجویة
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.