السعودية تؤجل قمة عربية أفريقية وتحتضن اثنتان عربية وإسلامية بشأن غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة خارجية السعودية تأجيل استضافة القمة العربية الأفريقية الخامسة لوقت يحدد لاحقا، من أجل احتضان قمتين عربية وإسلامية بشأن غزة.
وذكرت الخارجية في منشور عبر منصة "إكس"، أن "التطورات الحالية في غزة استدعت الدعوة إلى انعقاد قمة عربية غير عادية وقمة إسلامية تختصان ببحث الأزمة الحالية وما تشهده من تداعيات إنسانية خطيرة".
اقرأ أيضاً
السعودية تستضيف قمة للتعاون الاسلامي لبحث العدوان على غزة
وأشارت إلى أن تلك الخطوات جاء بعد التنسيق مع أمانة جامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الأفريقي وحرصاً على ألّا تؤثر الأحداث السياسية في المنطقة على الشراكة العربية الأفريقية التي ترتكز على البعد التنموي والاقتصادي".
#بيان | تعلن وزارة خارجية المملكة أنه بعد التنسيق مع أمانة جامعة الدول العربية ومفوضية الإتحاد الأفريقي وحرصاً على ألّا تؤثر الأحداث السياسية في المنطقة على الشراكة العربية الأفريقية التي ترتكز على البعد التنموي والاقتصادي، فقد تقرر تأجيل موعد انعقاد القمة العربية الأفريقية… pic.twitter.com/CGj0x9eiEN
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) November 7, 2023اقرأ أيضاً
عاهل السعودية وولي العهد يطلقان حملة تبرعات شعبية لدعم غزة
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلامالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تطورات غزة قمة عربية الخارجية السعودية العربیة الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية لأحد الانظمة العربية تكشف ان ثلث الشعب كان مطلوبا من قبل أجهزة المخابرات والأمن
أعلنت السلطات السورية عن استحداث إدارة لمكافحة الإرهاب مهمتها متابعة أي خطر إرهابي بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة نور الدين البابا خلال مؤتمر صحافي في دمشق، اليوم السبت، أنه تم توحيد جهازي الأمن العام والشرطة، تحت إدارة مركزية واحدة.
كما كشف أن أكثر من ثمانية ملايين شخص، أي ما يقارب نحو ثلث الشعب السوري، كانوا مطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن التابعة للحكم السابق.
وقال إن "عدد المطلوبين تقريبا من النظام السابق لأسباب سياسية تجاوز ثمانية ملايين مطلوب".
ثلث الشعب
كما أضاف قائلا "نتحدث تقريبا عن أن لدى ثلث الشعب السوري قيودا مطلوبين بسببها أمنيا عند مخابرات وأجهزة النظام البائد القمعية".
إلى ذلك، كشف عن تأسيس إدارة خاصة للسجون والإصلاح بهدف تكريس العمل وفق قوانين حقوق الإنسان.
ومنذ تسلمها الحكم بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، أطلقت السلطات الجديدة آلاف المعتقلين من السجون، لاسيما سجن صيدنايا سيئ الصيت.
كما كشفت عن العديد من المقابر الجماعية لمساجين قضوا تحت التعذيب، فيما أطلق آلية لحصر أعداد المفقودية خلال الحرب ومعرفة مصيرهم.
في حين حث المجتمع الدولي السلطة الجديدة على مكافحة الإرهاب، وعدم السماح بعودة داعش أو غيره من التنظيمات الإرهابية