بعد استشهاد عائلتها.. فنانة شهيرة تبحث عن ابن عمها فى غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
نشرت الفنانة السورية الفلسطينية شكران مرتجى تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، تعلن فيه عن بحثها عن ابن عمها بعد استشهاد عائلته جراء القصف الإسرائيلي على غزة.
وقالت شكران مرتجى، عبر حسابها، إن ابن عمها مفقود جراء القصف الإسرائيلي على غزة، وتبحث عنه، وذلك بعد فقدان عدد من عائلتها وأبناء عمومتها.
وكشفت الفنانة السورية شكران مرتجى، عن استشهاد جزء من عائلتها في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي.
وكتبت عبر حسابها بتطبيق إنستجرام."ابن عم والدي وزوجته وبناته استشهدوا اليوم في غزة،رحمهم الله ويصبر عائلتنا ويحميهم ويحمي الجميع ، إن لله وإن إليه راجعون ".
وعرضت قناة “العربية” تقرير فيديو بعنوان "غزة تشهد ليلة من القصف الإسرائيلي المدمر تزامنا مع قطع الاتصالات والإنترنت".
وظهر في التقرير أن عمليات الضرب على غزة مستمرة، وأن إسرائيل تستهدف المباني، والمدنيين، والمستشفيات، ودور العبادة.
وكشف التقرير أن هناك 100 غارة عنيفة خلال نصف ساعة فقط، قامت بها إسرائيل في قطاع غزة.
وأوضح التقرير أن هناك مناطق كثيرة تعرضت لـ الضرب منها، محيط مستشفى الشفاء، وهناك قطع للاتصالات والإنترنت.
وأفادت الصحة الفلسطينية في غزة بأن أكثر من 200 شهيد سقطوا في ضربات إسرائيلية ليلية على قطاع غزة.
وعرضت قناة “العربية” تقرير فيديو بعنوان "غزة تشهد ليلة من القصف الإسرائيلي المدمر تزامنا مع قطع الاتصالات والإنترنت".
وظهر في التقرير أن عمليات الضرب على غزة مستمرة، وأن إسرائيل تستهدف المباني، والمدنيين، والمستشفيات، ودور العبادة.
وكشف التقرير أن هناك 100 غارة عنيفة خلال نصف ساعة فقط، قامت بها إسرائيل في قطاع غزة.
وأوضح التقرير أن هناك مناطق كثيرة تعرضت لـ الضرب منها، محيط مستشفى الشفاء، وهناك قطع الاتصالات والإنترنت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شكران مرتجى الفنانة شكران مرتجي القصف الإسرائیلی قطاع غزة على غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة القصف الروسي على كييف إلى 26 قتيلاً .. أوكرانيا تطالب بعزل روسيا
تجاوز عدد الضحايا جراء الضربة الروسية التي استهدفت العاصمة الأوكرانية كييف، 26 قتيلاً، بينهم ثلاثة أطفال، وفق ما أعلنته السلطات الأوكرانية، في حصيلةٍ جديدة بعد انتشال عشر جثث إضافية من تحت أنقاض مبنى سكني في منطقة سفياتوشينسكي بالمدينة .
وقع الهجوم خلال الساعات الأخيرة من مساء 31 يوليو 2025، حين شنّت القوات الروسية موجة عنيفة من الطائرات المسيرة والصواريخ، بلغت أكثر من 300 طائرة مسيرة وثمانية صواريخ كروز، ما مكّن من ضرب عدة أهداف في كييف بحدة لم تشهدها المدينة منذ أشهر . وأشار تقرير للهيئة الجوية الأوكرانية إلى أن أحد هذه الصواريخ أصاب مبنى سكني مكوّن من تسعة طوابق، مما أدى إلى إصابة أكثر من 150 شخصًا، بينهم 16 طفلاً وستة عناصر من الشرطة المحلية .
وقد وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي هذه الضربة بأنها تصعيد غير مسبوق، داعياً دول العالم إلى تبنّي تغيير نظام الحكم في روسيا كمدخلٍ لوقف نهائي لموجة العدوان الروسية. وتحدث في كلمةٍ له ألقاها أثناء مؤتمر دولي، مؤكدًا أن النظام الحالي في موسكو يمثل خطرًا على استقرار أوروبا حتى بعد نهاية الحرب، إذا لم يتحقق تغيير فعلي في القيادة الروسية .
في رد فعل دولي، أدان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهجوم ووصفه بأنه "مقزز"، ملوّحاً بإجراءات عقابية جديدة ضد موسكو، رغم شكوك حول فعالية العقوبات المعمول بها حتى الآن .
كما تبنّى البرلمان الأوكراني قرارًا لرفع استقلالية مؤسستين رقابيتين لمكافحة الفساد، بما يعكس محاولة معالجة اضطرابات داخلية تسبّبت بها خلافات تشريعية سابقًا. ويأمل زيلينسكي أن يسهم هذا الإجراء في تهدئة الشارع وتحسين مسار العلاقات مع الشركاء الأوروبيين .
وتصاعدت المواجهات في مواقع أخرى، حيث أعلنت روسيا سيطرتها على مدينة تشاسيف يار الاستراتيجية في منطقة دونيتسك. بيد أن المؤسسة العسكرية الأوكرانية نفت هذه الادعاءات ووصفتها بأنها "دعاية روسية"، مع استمرارية القتال واشتداد المعارك على الجانب الغربي من المدينة .
يأتي ذلك في سياق تصعيد روسي ممنهج عبر أعوام، يستهدف العناصر المدنية والبنية التحتية في كييف ومناطقه السكنية.، حيث تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى مقتل أكثر من 12,000 مدني منذ بدء الغزو الروسي، في حين ما تزال المعلومات حول عدد الضحايا الفعلي مرتفعة جدًا، نتيجة توسع نطاق القصف على المدن الأوكرانية .