الأول من نوعه.. مركز الملك سلمان ينفذ مشروعًا طبيًا تطوعيًا بالمهرة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
بمشاركة 12 متطوعا، نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، المشروع الطبي التطوعي لجراحة الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى الغيضة المركزي بمحافظة المهرة اليمنية.
يعد هذا البرنامج التطوعي الأول من نوعه، ويأتي ضمن سلسلة البرامج التطوعية النوعية والمتخصصة.
أخبار متعلقة تدشين 153 منظومة لإنارة المساكن وتشغيل المرافق العامة في اليمناليمن: دعوات "النووي" مؤشر على مستويات غير مسبوقة من التطرفمركز الملك سلمان للإغاثة.. مساعدات متنوعة في اليمن وباكستان ولبنان
مشاركة 12 متطوعا - واس
جهود دعم السعودية للشعب اليمنيوكشف الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال المشروع حتى اليوم على 500 حالة، وأجرى 43 عملية جراحية.
هذا إلى جانب صرف الأدوية الطبية لـ30 شخصًا، كما دُرب خلال البرنامج الطبي التطوعي لجراحة الأنف والأذن والحنجرة 30 شخصًا حتى اليوم، وسيختتم البرنامج خلال اليومين القادمين.
نفذه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية - واس
المشاريع الإغاثية السعودية في اليمنيأتي ذلك ضمن المشاريع الإغاثية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة.
وتستهدف مساعدة المرضى والمصابين من الشعب اليمني الشقيق، والتخفيف عنهم جراء الأزمة الإنسانية التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المهرة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية صرف الأدوية الشعب اليمني المهرة اليمنية اليمن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
استمرار الأنشطة التربوية والترفيهية في مركز الرامي الصيفي بالعوابي
العوابي- خالد بن سالم السيابي
يواصل مركز الرامي الصيفي بولاية العوابي في محافظة جنوب الباطنة لتعليم وحفظ القرآن الكريم التابع لفريق الأهلي الرياضي الثقافي بولاية العوابي، تقديم برامجه الصيفية لهذا العام 2025.
ويهدف البرنامج الصيفي إلى تعزيز الجوانب الدينية والتربوية لدى النشء من خلال مزيج هادف من التعليم القرآني والأنشطة الترفيهية، كما يشهد المركز إقبالًا واسعًا من الطلبة من مختلف الفئات العمرية.
وتتضمن الفعاليات حلقات يومية لحفظ وتجويد القرآن الكريم بإشراف معلمين متخصصين، بالإضافة إلى تنظيم أنشطة ثقافية وترفيهية تسهم في تنمية المهارات الشخصية، وتعزيز روح التعاون والانضباط لدى الطلبة.
تأتي هذه البرامج في إطار حرص الفريق على توفير بيئة صيفية آمنة ومثمرة تسهم في استثمار أوقات الطلبة بما يعود عليهم بالنفع دينيًا وسلوكيًا، وسط دعم وتشجيع من أولياء الأمور والمجتمع المحلي، إذ يأمل القائمون على المركز أن يكون هذا البرنامج نموذجًا يُحتذى به في دعم تعليم القرآن الكريم وربط النشء بقيمه العظيمة إلى جانب ترسيخ ثقافة التعلم المستمر في بيئة ممتعة ومحفّزة.