طلاب مدرسة الشبان العالمية بـ بنها يرتدون وشاح فلسطين تضامناً مع أرواح شهداء غزة.. صور
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
نظمت مدرسة الشبان العالمية ببنها إحتفالية للتضامن مع الأشقاء الفلسطينيين و دعم جهود القيادة السياسية والمصرية في مواجهة الإعتداء الغاشم على أهالي غزة.
تضمنت الإحتفالية التي نظمها تلاميذ الروضة ورياض الأطفال بحضور مصطفي عبد الحميد فرج رئيس مجلس الإدارة والممثلة القانوني لمدارس جمعية الشبان العالمية ببنها عروض فنية وفقرات شعرية وحماسية للتعبير عن رفض المجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني وما يتعرض له من قصف وتصفية لأهالي غزة.
قال مصطفي عبد الحميد فرج الممثل القانوني في بيان له أن الإحتفالية تأتي امتداداً لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية في تقديم كافة أنواع الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين مشيرًا أننا جميعاً نتضامن إنسانياً مع الشعب الفلسطيني والأحداث التي يشهدها قطاع غزة إيماناً منا بالدور الكبير الذي تقدمه مصر قيادة، وشعبا لدعم الأشقاء الفلسطينيين خلال الفترة الحالية.
وثمن فرج الموقف التاريخي والبطولي الذي تتخذه الدولة المصرية طوال الوقت ومواجهة ضغوط بعض القوى الدولية التي تدعو إلى تهجير الأشقاء الفلسطينيين إلى سيناء في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القليوبية القضية الفلسطينية طلاب شهداء غزة الأشقاء الفلسطينيين أهالي غزة المجازر الإسرائيلية وشاح فلسطين
إقرأ أيضاً:
مرافعة النيابة فى قضية المتهم بالتعدى على طلاب مدرسة الإسكندرية.. فيديو
أذاعت النيابة العامة، ممثلًا عنها المستشار كريم عبد العزيز رئيس نيابة الاستئناف بالإسكندرية، مرافعة نارية أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية، فى وقائع جريمة قيام عامل جنايني بمدرسة خطف بالتحايل والتعدى على طلاب بمرحلة رياض الأطفال تحت التهديد، وفي إطار تنفيذ إستراتيجية النيابة العامة للتدريب، فقد أُعدَّت هذه المرافعة تحت إشراف إدارة التفتيش القضائي، تفعيلًا لدور المرافعة باعتبارها من أهم أدوات تحقيق العدالة وإعلاء كلمة القانون.
مرافعة النيابة العامة في قضية مدرسة الإسكندرية
وقال المستشار كريم عبد العزيز: جاءت الجريمة التي نحن بصددها اليوم بها المتهم علي حرمة العرض ولم يراعي قدسية المدرسة كـ"بيت ثانٍ" ومحضن للقيم، مشيراً إلى أن المتهم الذي عمل بالمدرسة لنحو 30 عاماً، تحول من "خادم مؤتمن" إلى "خائن" حول ساحة العلم إلى "وكر للرذيلة"، وأضاف ممثل النيابة: إن المتهم كفر بكل القيم، فإذا بخادم لا يصون، ومؤتمن على نشأ يخون.. استبدل ما وجب أن يشعروا به من أمان بخسة بالغة، فكان قلبه كهفاً مظلماً لا يسكنه إلا الشيطان.
واستعرضت النيابة الهيئة الإجرامية للمتهم، كاشفة عن أسلوبه الممنهج في اصطياد الضحايا، حيث استغل حداثة سنهم وانعدام تمييزهم، وكان يستدرجهم تارة بزعم اللهو واللعب، وتارة بمنحهم الحلوى والزهور، ليقتادهم واحداً تلو الآخر إلى "غرفة نائية" بفناء المدرسة بعيداً عن كاميرات المراقبة وأعين المشرفين، لينفرد بهم ويمارس أفعاله المشينة، متجرداً من كل معاني الإنسانية.