ما معنى أن يحصل الفلسطيني على وجبة عشاء ثم يُقتل؟.. أبرز تصريحات «أشتية» اليوم
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أدلى محمد أشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني، بتصريحات مهمة بشأن تطور الأوضاع في قطاع غزة، أبرزها ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، ووقف الحرب ليصبح هناك معنى للإغاثة الإنسانية.
وأكد أن المحاكم الدولية تقف وقفة واضحة لمحاكمة مجرمي الحرب في دولة الاحتلال الإسرائيلي، وعلى المجتمع الدولي أن يبتعد عن ازدواجية المعايير، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وفي السطور التالية نستعرض أبرز تصريحات رئيس الوزراء الفلسطيني.
أبرز تصريحات رئيس الوزراء الفلسطيني- الوقت من دم في قطاع غزة ففي كل ساعة تقتل دولة الاحتلال 6 أطفال و4 نساء.
- على المجتمع المجتمع الدولي الوقف الفوري لإطلاق النار.
- طريق الآلام الفلسطيني لم يبدأ في السابع من أكتوبر بل عمره 75 عاما في مخيمات اللجوء.
- الدفاع عن النفس لا يعطي الحق لدولة في احتلال أراضي دولة أخرى.
- الاحتلال ينتهك القانون الدولي الإنساني وترتكب جرائم بحق الأبرياء بما فيها القتل والحصار والتهجير والتجويع.
- حرب إسرائيل ليست على حماس بل على كل الشعب الفلسطيني.
- المطلوب وقف الحرب فورا لكي يصبح هناك معنى للإغاثة الإنسانية.
- ما معنى أن يحصل الفلسطيني على وجبة العشاء ويُقتل في اليوم التالي؟.
- على المجتمع الدولي أن يبتعد عن ازدواجية المعايير.
- الشعب الفلسطيني في غزة والضفة بحاجة إلى حماية دولية ووقف الحرب.
- الأراضي الفلسطينية لا تتجزأ ولا يمكن الحديث عن اليوم التالي لقطاع غزة دون الحديث عن اليوم التالي لكل الأراضي الفلسطينية
- الحلول المجتزأة لن تأتي بنتيجة.
- ضرورة وجود أفق سياسي ينهي معاناة الشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال.
- ضرورة محاكمة قادة دولة الاحتلال في المحكمة الدولية على جرائم الحرب التي نفذوها بحق الشعب الفلسطيني.
- المحاكم الدولية يجب أن تقف وقفة واضحة لمحاكمة المجرمين والقانون الدولي الإنساني يجب ألا يتجزأ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة الاحتلال الإسرائيلي المجتمع الدولي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
مسيرات حاشدة في الجوف استمرارا في اسناد الشعب الفلسطيني مهما كانت النتائج
الثورة نت/سبأ شهدت محافظة الجوف اليوم، مسيرات جماهيرية بكافة المديريات تحت شعار نصرة لغزة.. مسيراتنا مستمرة وعملياتنا متصاعدة”. وأكد أبناء الجوف خلال في المسيرات التي أقيمت بمديريات الحزم وخب الشعب والسيل ورجوزة والغيل والخلق والمصلوب والمطمة والزاهر والحميدات، والمراشي والمتون والعنان ثبات الموقف والاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني مهما كانت التحديات والتضحيات انطلاقا من الثقة بالله ووعده بالنصر لعباده المظلومين. وعبروا عن الاستعداد لمواصلة التحرك ضد قوى الطغيان والإجرام الصهيوني إسناد الشعب الفلسطيني استشعارا للمسؤولية الدينية والإنسانية في نصرة المظلومين في قطاع غزة.. مباركين التصعيد العسكري لقواتنا المسلحة ضد العدو الصهيوني والسفن المتعاملة معه. وأكدوا الثبات في ميادين الجهاد والتضحية بلا وهن ولا فتور مهما كانت النتائج والتهديدات حتى ينصاع العدو ويوقف عدوانه وحصاره عن الأشقاء في غزة. وأوضح بيان صادر عن مسيرات الجوف “أنه واستجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله وابتغاء لمرضاته خرجنا اليوم في مسيراتنا المليونية نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، ولمواجهة الطغيان والإجرام اليهودي الصهيوني الأمريكي الذي يرتكب أبشع جريمة إبادة جماعية في غزة على مدى واحد وعشرين شهراً”. وعبر عن الحمد لله سبحانه وتعالى على عونه وتأييده لمجاهدي المقاومة الفلسطينية ومجاهدي قواتنا المسلحة.. مباركا تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية وتصاعد عمليات قواتنا المسلحة على عمق العدو الصهيوني، والعمليات البحرية الأخيرة الفعالة التي أجهزت على ما تبقى من أحلام العدو في اختراق قرار الحظر البحري اليمني الناجح وكسر الحصار المفروض على موانئه وفي الوقت الذي يبيد فيه أبناء غزة بجرائمه تقتيلا وحصاراً وتجويعاً وتعطيشاً. وأشار البيان إلى أن العدو قد تلقّى بعون الله صفعات قوية ومدوية ورادعة شاهدها العالم كله بالصوت والصورة.. مباركا التصدي القوي والفعال وغير المسبوق لقواتنا المسلحة في مواجهة العدوان الصهيوني الأخير على بلادنا، سائلا الله سبحانه وتعالى لها مزيداً من البصيرة والتوفيق والتسديد والثبات. وأضاف “إننا ونحن نتابع العمليات القوية للمجاهدين في غزة خلال الأيام الأخيرة والتي أرهقت العدو قتلاً ذريعاً، وكمائن نوعية فتاكة ونتذكر في نفس الوقت معاناة مجاهدي المقاومة ومعهم كل أبناء غزة من شدة المجازر والتجويع والتعطيش والحصار الشديد نزداد عزيمة وثباتاً وثقة ويقيناً بأن هزيمة العدو ممكنة مهما كانت إمكاناته، ومهما كانت المعاناة، وبأن العدو كما أخبرنا الله عنه ضعيف وجبان مهما أظهر من إجرام ووحشية، وأن ثمار الصبر والعمل والثقة بالله حتماً هو النصر للمؤمنين الصابرين، وهزيمة العدو المجرم”. وجدد التأكيد للقيادة الحكيمة ولمجاهدي القوات المسلحة والمجاهدين في غزة بأن الشعب اليمني المسلم المجاهد وبكل إيمان وبصيرة ووعي وقناعة لن يتراجع، ولن يكل ولن يمل، ولن يتخلى عن موقفه هذا، مهما كانت المعاناة والصعوبات، وأنه سيصبر في سبيل الله، ليقينه بأن الصبر والثبات مع الثقة بالله هو الطريق الأوحد للفتح الموعود والفرج القريب وأن كل الخيارات الأخرى قطعاً فيها من المعاناة ما هو أكبر ولكن بدون أي ثمرة ولا نتيجة إلا الخزي والعار والخسارة في الدنيا والآخرة.