أحمد سعد يرد على مطالبته بالاعتذار لسيدات تونس: «منظمة الحفل قالتلي أنت فنان مش محترم» (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
علق المطرب أحمد سعد للمرة الأولى على أزمة حفله الأخير في تونس، ومشادته الكلامية الشهيرة مع منظمة الحفل، ومطالبة نقابة المهن الموسيقية باعتذاره لسيدات تونس.
أخبار متعلقة
لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.. والاعتذار غير مقبول»
«ليه ما نعملش الحج بالميتافيرس أونلاين؟».
تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»
وقال «سعد» في تصريحات عبر «ديوان إف إم» التونسية، إنه يحترم المرأة التونسية بشكل كبير، معقبة: «ما عاش ولا كان اللى يغلط في المرأة التونسية».
وأضاف: «أنا عايز أوضح الأمور، السيدة التونسية متعملش الحاجات اللي حصلتلي، المرأة التونسية لا تشتم واحد جاي ضيق تقول له إنت فنان مش محترم».
وأشار «سعد» إلى أن عقد حفله في تونس لا ينص على وجود أحاديث صحفية، موضحًا: «أصلا مش مكتوب في العقد بتاعي أني أعمل أحاديث صحفية، لأن المؤتمر الصحفي لازم يكون في مكان آمن ومخصوص وأنا مكنش ليا غرفة أصلا داخل المسرح، ومع ذلك ماكانش في بند في العقد أني هسجل حوارات صحفية، لأني أصلا كنت هقابل الصحفيين كده كده في مؤتمر منظم قرطاج”.
وكانت نقابة المهن الموسيقية، برئاسة النقيب مصطفى كامل، أصدرت بيانا بشأن أزمة الفنان أحمد سعد، بعد حفله الأخير في تونس ومشاجرته مع منظمة الحفل. وقررت «إلزام سعد بعمل فيديو يتضمن اعتذارًا لسيدات تونس المحترمات، ردًا على ما قام به لفظيًا وجهًا لوجه لسيدة فاضلة من شقيقاتنا التونسيات المحترمات بعبارة تتضمن «إسكتي أنتِ».
أحمد سعد أزمة حفل أحمد سعد في تونسالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: أحمد سعد أحمد سعد فی تونس
إقرأ أيضاً:
فيديو يوثق اعتداء على فنان سوري.. قصوا شعره وكتبوا على وجهه
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تفيد بتوقيف الفنان عمر خيري في مدينة الباب بريف حلب، دون صدور تأكيد رسمي من الجهات المعنية حتى الآن.
وانتشرت معلومات على صفحات عدة في موقع فيسبوك تقول إن ماحصل سببه تأييد خيري لنظام الرئيس السابق بشار الأسد، فيما أشار البعض أن الحادث جاء بسبب رفض المنفذين للغناء لأنه لا يتماشى مع معتقداتهم.
وفي مقاطع فيديو وثقت ماحصل ظهر مجموعة من الأشخاص وهم يرسمون على وجه خيري ويحلقون شعره ويتوجهون له بعبارات وصفت بالمهينة، وأجبروه على ترديد عبارات مؤيدة للسلطة الانتقالية.
وقال نشطاء إنه أثناء قيام خيري بإحياء حفل زفاف قامت مجموعة من الشبان بايقاف الحفل واعتقاله والاعتداء عليه بالضرب.
يأتي ذلك بعد أن أثارت وفاة الشاب السوري يوسف اللباد في دمشق جدلا واسعا لا سيما بسبب التضارب بين الرواية الرسمية والمعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان "المرصد السوري لحقوق الإنسان" قد قال إن الشاب توفي تحت التعذيب، بعد اعتقاله قبل أيام من محيط المسجد الأموي، دون معرفة الأسباب أو التهم الموجهة إليه، مشيرا إلى أنه قد عاد مؤخرا من ألمانيا في زيارة قصيرة إلى سوريا.
وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا: "نثمن كل من تحدث بموضوع وفاة يوسف اللباد وكثير ممن انتقد غايته تصحيح المسار".
وتابع: "الأخ يوسف كان يمر بحالة غير متزنة منذ دخوله المسجد، ولم يتم توقيفه في أي فرع".
وأكمل: "تم وضع أصفاد في يدي يوسف للحفاظ على سلامته وسلامة الآخرين بعد افتعاله مشادة مع الناس والحرس"، مشيرا إلى أن "تقرير الطب الشرعي سيصدر ويتم معرفة هل هي آثار تعذيب أو نتيجة حالة صحية".