آلاف المدنيين يفرون من شمال غزة.. ونتنياهو يقول إنه لا يسعى لاحتلال القطاع ولكن يريده منزوع السلاح

اعلان

واصل الفلسطينيون الفرار من شمال قطاع غزة المدمر إلى الجنوب مع خروج عشرات الآلاف الخميس سيرا على الأقدام هربا من القصف والمعارك العنيفة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، فيما تجري محادثات أميركية إسرائيلية قطرية في الدوحة بشأن هدنة إنسانية.

وبعد أكثر من شهر من القصف الإسرائيلي العنيف والمتواصل ردا على هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، ما زال مئات آلاف المدنيين عالقون في وضع إنساني كارثي في شمال القطاع، بحسب الأمم المتحدة.

واستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا الخميس وقفا لإطلاق النار، قائلا "وقف إطلاق النار مع حماس يعني الاستسلام".

وفيما ترفض إسرائيل أي وقف إطلاق نار بدون الإفراج عن الرهائن، أجرى مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) وليام بيرنز ومدير الموساد ديفيد بارنياع محادثات في الدوحة مع مسؤولين قطريين بشأن "وقف إنساني" للحرب، وفق ما أفاد مسؤول مطلع على الزيارة الخميس.

06:41إسرائيل تقصف سوريا ردا على هجوم بمسيّرة استهدف مدرسة في إيلات06:40نتنياهو: إسرائيل لا تسعى إلى حكم غزة


أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو  أن هدف إسرائيل ليس حكم غزة أو احتلالها، واصفا أداء جيشه بأنه "جيد بشكل استثنائي" في هجومه على حركة حماس في القطاع الفلسطيني. 

وقال نتنياهو لشبكة فوكس نيوز "أعتقد أن أداء الجيش الإسرائيلي جيد بشكل استثنائي"، رافضا مجددا فكرة وقف لإطلاق النار. 

وردا على سؤال بشأن محادثاته مع الرئيس الأميركي جو بايدن، أوضح "ثمة شيء لم نقبله ألا وهو وقف لإطلاق النار. وقف النار مع حماس يعني الاستسلام" و"لن يكون هناك وقف للنار من دون إطلاق سراح الرهائن".

وتابع "لكننا اتفقنا على إقامة ممرات آمنة" لمرور المدنيين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.

وأكد نتنياهو أن إسرائيل ليست لديها نية للبقاء في غزة على المدى الطويل.

06:39إسرائيل تقول إنها استخدمت نظامها "آرو 3" لاعتراض مقذوف أطلِق "من منطقة البحر الأحمر"


أعلن الجيش الإسرائيلي الخميس أنه استخدم للمرة الاولى نظامه المضاد للصواريخ "آرو 3" من أجل اعتراض مقذوف أُطلِق "من منطقة البحر الأحمر"، فيما قال المتمردون الحوثيون في اليمن من جانبهم إنهم أطلقوا صواريخ بالستية ضد إسرائيل.

وقال الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع في بيان إن "جنود شبكات الدفاع الجوي الإسرائيلية أطلقوا بنجاح صاروخا اعتراضيا من طراز آرو 3 للمرة الأولى هذا المساء". وأضافا أن هذا الصاروخ الاعتراضي دمر "هدفا أُطلِق باتجاه إسرائيل من منطقة البحر الأحمر".

وهذه أول مرة يعترض فيها نظام آرو 3 الذي طُوّر وأنتِج بشكل مشترك من جانب إسرائيل والولايات المتحدة ونُشِر عام 2017، هدفا في ظروف تشغيلية.

ووفقا لإسرائيل، فإن هذا النظام البعيد المدى مصمم لاعتراض "صواريخ بالستية خارج الغلاف الجوي".

وقال الجيش الإسرائيلي أيضا إنه اعترض مساء الخميس "مقذوفا مشبوها" في جنوب إسرائيل، باستخدام بطاريات باتريوت المضادة للطائرات. وأوضح أن المقذوف "لم يدخل فوق الأراضي الإسرائيلية".

في اليمن، قال المتمردون الحوثيون في بيان "أطلقت قواتنا المسلحة (الخميس) دفعة من الصواريخ البالستية على أهداف مختلفة وحساسة في جنوب إسرائيل منها أهداف عسكرية في منطقة إيلات".
 

06:36
آلاف المدنيين يفرون من شمال قطاع غزة ومفاوضات في الدوحة من أجل هدنة


واصل الفلسطينيون الفرار من شمال قطاع غزة المدمر إلى الجنوب مع خروج عشرات الآلاف الخميس سيرا على الأقدام هربا من القصف والمعارك العنيفة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، فيما تجري محادثات أميركية إسرائيلية قطرية في الدوحة بشأن هدنة إنسانية.

وبعد أكثر من شهر من القصف الإسرائيلي العنيف والمتواصل ردا على هجوم حماس غير المسبوق على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، ما زال مئات آلاف المدنيين عالقون في وضع إنساني كارثي في شمال القطاع، بحسب الأمم المتحدة.

وقتل ما لا يقل عن 1400 شخص في إسرائيل معظمهم مدنيون سقطوا في اليوم الأول من هجوم حماس غير المسبوق منذ قيام الدولة العبرية عام 1948. كما تعرّض ما يقارب 240 شخصًا من إسرائيليين وأجانب للخطف وتمّ نقلهم الى داخل قطاع غزة.

ومن الجانب الفلسطيني، قتل 10812 شخصا بينهم 4412 طفلا، بحسب آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس الخميس.

06:36
بلجيكا تحض الاتحاد الأوروبي على فرض عقوبات على "المتطرفين" الإسرائيليين


أعلن رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو الخميس أن على الاتحاد الأوروبي أن يدرس منع الإسرائيليين "المتطرفين" الذين يدعون إلى العنف ضد الفلسطينيين من زيارة أوروبا. 

وأشار رئيس الوزراء الليبرالي إلى العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، قائلا إن عدم اتخاذ إجراءات ضد أمثال هؤلاء "المتطرفين العنيفين" أمر "غير مقبول". 

وقال دي كرو أمام البرلمان البلجيكي "يجب على بلادنا ضمان منع أولئك الذين يرتكبون جرائم خطيرة، على سبيل المثال أولئك الذين يرتكبون أعمال عنف في الضفة الغربية، من دخول بلادنا ودول الاتحاد الأوروبي". 

وأشار إلى إمكان فرض عقوبات على أفراد، بما في ذلك "وزير يدعو إلى استخدام الأسلحة النووية ضد شعب لا يستطيع فعل أي شيء ويعيش اليوم في ظروف مروعة". 
 

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسبب مشاهدة منشورات لحركة حماس. إسرائيل تشن حملة اعتقالات غير مسبوقة في الضفة الغربية رئيسة وزراء بلجيكا: "حان وقت العقوبات ضد إسرائيل" ما هي قصة مقاطعة سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" في العالم العربي؟ إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة تحت وطأة ما يجري بغزة.. إسرائيل تقرّ قانوناً يجرّم مشاهدة المحتوى "المؤيد للإرهاب" مجموعة السبع الكبرى تدعم "هدنات وممرات إنسانية" في غزة.. ولا وقف لإطلاق النار الحرب في غزة: عشرات الآلاف من الضحايا وحديث عن هدنة 72 ساعة مقابل الإفراج عن 12 رهينة نصفهم أمريكيون زلزال بقوة 6,9 درجات يضرب بحر باندا قبالة اندونيسيا توجيه اللوم للنائبة الديمقراطية رشيدة طليب بسبب تعليقات عن حرب إسرائيل على حركة حماس في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. آخر التطورات.. قصف لا يهدأ وحديث عن موافقة إسرائيل على "وقف إنساني" للقتال ل4 ساعات لمغادرة شمال غزة يعرض الآن Next إسرائيل تقصف سوريا ردا على هجوم بمسيّرة استهدف مدرسة في إيلات يعرض الآن Next شاهد: "أمانة ما تحطّوه في الثلاجة".. فلسطيني فقد طفله يناشد الأطباء أن يأخذ فلذة كبده إلى البيت يعرض الآن Next "كلّنا يهود هذا الأحد".. إمام مسجد قرب باريس يعلن مشاركته في مسيرة مرتقبة ضد معاداة السامية يعرض الآن Next "العدو هو المعلومات الكاذبة": قادة العالم والشركات يبحثون في الأمن السيبراني في الرياض LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة قصف مظاهرات بنيامين نتنياهو مستشفيات Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى الشرق الأوسط My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة قصف مظاهرات بنيامين نتنياهو مستشفيات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى الشرق الأوسط الجیش الإسرائیلی من شمال قطاع غزة بنیامین نتنیاهو آلاف المدنیین لإطلاق النار رئیس الوزراء ردا على هجوم یعرض الآن Next فی الدوحة حرکة حماس من القصف فی غزة

إقرأ أيضاً:

رفض مصري قطري لـسلوك إسرائيل تجاه وقف إطلاق النار بغزة.. الاتفاق متعثر

أكد مسؤولون مصريون أن تجاوز المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة "لا يزال متعثرا"، على الرغم من إعلان البيت الأبيض، وجود "جهد مكثّف يُدار خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق السلام في غزة"، والتأكيد على قرب تشكيل "مجلس السلام" المكلّف بإدارة القطاع.

وأضاف المسؤولون بحسب ما نقلت عنهم صحيفة "الأخبار" اللبنانية، أن ذلك يعود ذلك وفق معطيات ميدانية وسياسية إلى ما يمكن توصيفه بـ"العرقلة الواضحة" من جانب "إسرائيل" لمسارات كان يُفترض فتحها ضمن إطار الاتفاق. 

وذكروا أنه "في مقابل هذا التعطيل، تُسجَّل تحرّكات استخباراتية مصرية–قطرية نشطة تهدف إلى إزالة هذه العراقيل، رغم قناعة القاهرة والدوحة بأن الإدارة الأمريكية منشغلة حاليا بملف المفاوضات الروسية الأوكرانية على حساب المسار الغزّي".

وأشاروا إلى أن "الولايات المتحدة، المنهمكة بسلسلة اتصالات مرتبطة بالأزمة الأوكرانية، لا ترى ضرورة للاستعجال في الإعلان عن قرارات تخص المرحلة الثانية من الاتفاق، طالما أن المرحلة الأولى لا تزال قائمة شكليًا، رغم الخروقات الإسرائيلية المتكررة".


ويقابل هذا الموقف الأمريكي، وفق التقدير المصري، سعي إسرائيلي منهجي لفرض وقائع ميدانية جديدة داخل قطاع غزة. وخلال المباحثات الأخيرة مع الجانب الأميركي، عبّر المسؤولون المصريون عن قلق بالغ إزاء محاولات "إسرائيل" توسيع عمق المنطقة العازلة داخل القطاع إلى مسافة تصل إلى ثلاثة كيلومترات، مؤكدين رفض هذا الطرح رفضًا قاطعًا "تحت أي ظرف".

وفي إطار محاولة نزع الذرائع الأمنية الإسرائيلية، التي ترى القاهرة أنها "مبالغ فيها إلى حدّ كبير"، عرض الجانب المصري تقديم ضمانات تتعلّق بالوضع الأمني المستقبلي للقطاع، بما يحول دون تكرار سيناريو "طوفان الأقصى". 

ومن النقاط التي جرى تثبيتها خلال الاجتماعات، التزام الجانب الفلسطيني الكامل ببنود الاتفاق وتعهد عدم عرقلته، رغم ما تصفه القاهرة بغياب المرونة الإسرائيلية في التعامل مع المقاتلين العالقين في المناطق الخاضعة للاحتلال، فضلًا عن استمرار إغلاق معبر رفح، خلافًا لما نصّ عليه الاتفاق الذي يفترض تشغيله في الاتجاهين.

وتستند الطروحات المصرية، بحسب المصادر، إلى مبدأ "تحييد سلاح المقاومة" في المرحلة الراهنة، مع فتح المجال للتفاهم على قواعد محدّدة تضمن من جهة الأمن للمستوطنات الإسرائيلية، ومن جهة أخرى تحول دون اقتطاع أراضٍ جديدة من قطاع غزة. 

وتشمل الرؤية المصرية كذلك وجودًا أمنيًا فلسطينيًا وانتشارًا لقوات دولية داخل القطاع، إلى جانب خطة لإعادة إعمار مدينة غزة بالكامل وفق جدول زمني واضح يوفّر شروط حياة إنسانية للسكان، بالتوازي مع إنهاء المظاهر المسلحة، وذلك ضمن تفاهمات تقوم على مبدأ "الثقة المتبادلة".


وللمرة الأولى منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، أبلغ المسؤولون المصريون نظراءهم الأمريكيين باستحالة إقناع فصائل المقاومة بالتخلّي عن سلاحها في غياب ضمانات حقيقية تتعلق بأمن القطاع، وبالتزام "إسرائيل" الكامل ببنود أي اتفاقات لاحقة. وشدّدوا على أن أي نقاش جدي حول ملف السلاح يبقى مشروطًا بقيام دولة فلسطينية عاصمتها شرق القدس، وهو مسار لا تظهر حتى الآن أي مؤشرات جدية على قرب تحققه.

وفي السياق نفسه، حذّرت القاهرة من أن استمرار الاتفاق في صورته "الهشّة" الحالية لن يؤدي إلى استقرار دائم أو سلام فعلي على الأرض، كما تطمح إليه الإدارة الأمريكية. وأن التباطؤ الإسرائيلي المتعمّد في تنفيذ بنود وقف إطلاق النار، والإبقاء على حالة الحرب مفتوحة، يثيران شكوكًا عميقة بشأن جدية تل أبيب في الالتزام بتعهداتها.

وتضمنت النقاشات المغلقة مع المسؤولين الأمريكيين، والتي شارك في بعضها مسؤولون قطريون، تحذيرات واضحة من التقليل من شأن القدرات العسكرية التي لا تزال قائمة داخل قطاع غزة، رغم الحرب الممتدة لأكثر من عامين، والتنبيه إلى إمكانية تنفيذ تحركات فلسطينية من داخل القطاع. 

وخلصت هذه المداولات إلى التأكيد على ضرورة العمل الجاد لوقف الانتهاكات الإسرائيلية، سواء في غزة أو في الضفة الغربية، بحسب ما ذكرت المصادر التي نقلت عنها الصحيفة اللبنانية.

وبحسب أحد المسؤولين المشاركين في الاجتماعات، فإن التحذيرات التي نقلتها القاهرة بشأن التداعيات المحتملة لانهيار الاتفاق، والتي جاءت في توقيت وُصف بالمفاجئ لبعض المسؤولين الأميركيين، هدفت إلى تسريع مسار التفاهم، وترافقت مع مطالبات بضرورة توضيح عدد من الملفات الحساسة قبل زيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض نهاية الشهر الجاري، في ظل قناعة مصرية بأن الوقائع الميدانية الحالية لا يمكن استمرارها عند الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق. 

مقالات مشابهة

  • بالفيديو: إسرائيل تعلن رسمياً اغتيال القيادي في القسام رائد سعد
  • حماس: إسرائيل خرقت وقف النار وخطة ترامب بهذا التصرف
  • رفض مصري قطري لـسلوك إسرائيل تجاه وقف إطلاق النار بغزة.. الاتفاق متعثر
  • مخاوف إسرائيلية من لقاء مصيري يجمع ترامب ونتنياهو نهاية الشهر
  • فيضانات «غير مسبوقة» تضرب واشنطن.. آلاف السكان يفرون من منازلهم
  • المنظمة الدولية للهجرة: أمطار وسيول تهدد حياة مئات آلاف النازحين في غزة
  • اتفاق غزة على المحك.. إسرائيل تعرقل والوسطاء يضغطون للمرحلة الحاسمة
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • مسؤول إسرائيلي: لا مستقبل لحماس في غزة والمنطقة ستكون منزوعة السلاح
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة