كشفت تحقيقات نيابة شمال الجيزة، تفاصيل سقوط 4 فتيات ورجل، لاتهامهم بممارسة الأعمال المنافية للآداب داخل نادي صحي بهضبة الأهرام، وتبين أن النادي الصحي دون ترخيص

استقطاب عبر الفيس بوك

وأفادت التحقيقات، أن المتهمين (4 سيدات يعملن في تسهيل الدعارة تحت ستار جلسات المساج) بينما الرجل (شخص يستقطب الزبائن عن طريق الفيس بوك، ومالك النادي

جلسة المساج 1000 جنيه

وأفادت التحقيقات، أن النادي الصحي يستقطب الزبائن عن طريق الفيس بوك، بالإشارة إلى أن جلسة المساج تكلف مابين 800  إلى 1000 ألف جنيه.

تحت ستار جلسات المساج

وكشفت التحقيقات الأولية، أن المتهمين يقوموا بتسهيل ممارسة الأعمال المنافية للآداب مقابل مبالغ مالية تحت ستار جلسات المساج داخل النادي الصحي
.
بلاغ بضبط نادي صحي

ألقى ضباط مباحث الإدارة العامة لمباحث الآداب، بقطاع الشرطة المتخصصة، بمديرية أمن الجيزة، القبض على عناصر تخصصت في الأعمال المنافية للآداب.

ووردت معلومات، أكدتها تحريات الإدارة العامة لحماية الآداب، بقطاع الشرطة المتخصصة، عن وجود نادى صحي، يروج  لتسهيل ممارسة الأعمال المنافية للآداب، مقابل مبالغ مالية، وذلك بادعاء إجراء جلسات مساج بأحد النوادي الصحية بهضبة الأهرام.

وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف مقر النادي الصحي، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط 6 أشخاص، كما تم ضبط واحد من راغبي المتعة الحرام.

فتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهمين، وإحالتهم إلى النيابة العامة التي أمرت بحبسهم على ذمة التحقيقات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: راغبي المتعة التحقيقات بدون ترخيص هضبة الأهرام الأعمال المنافیة للآداب النادی الصحی

إقرأ أيضاً:

تقرير: "شبكة العنكبوت" الأوكرانية كشفت كلفة الحرب على روسيا

كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية أن نتائج الهجوم الأوكراني بالطائرات المسيّرة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينت أن روسيا فقدت قاذفات قد لا تتمكن تعويضها أبدا، وأن أسطولها الجوي تلقّى ضربة موجعة قد تدفع موسكو إلى إعادة النظر في أسلوب شنّ غاراتها على أوكرانيا، إضافة إلى أن ضربات عميقة داخل الأراضي الروسية كشف كلفة الحرب الطويلة.

وأشار التقرير إلى أن صور الأقمار الاصطناعية وتحليلات الخبراء أوضحت ضخامة العملية، مضيفا أن الجرأة الأوكرانية، التي تمثلت في التخطيط السري على مدى 18 شهرا لإخفاء طائرات مسيرة داخل شاحنات بهدف ضرب قواعد جوية على بعد آلاف الكيلومترات من كييف، قابلها حجم كبير من الخسائر في صفوف سلاح الجو الروسي.

لكن الأهم بالنسبة لكييف، حسب التقرير، هو إثباتها قبيل مفاوضات وقف إطلاق النار في إسطنبول، أنها قادرة على تغيير قواعد اللعبة، وإيصال رسالة واضحة للكرملين مفادها أن الأهداف الواقعة في عمق روسيا أصبحت معرضة للخطر، حتى من دون استخدام أسلحة غربية.

ضربة "موجعة"
يقول مايكل كوفمان المحلل العسكري في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إن الضربات الأوكرانية قلّصت قدرة روسيا على تنفيذ ضربات من مسافة بعيدة، عبر تدمير طائرات يصعب على موسكو تعويضها.

 

وأضاف:"قد لا يكون ذلك كافيا لوقف الغارات الروسية على أوكرانيا، نظرا لحجم أسطول القاذفات، لكنه يثبت أن مواصلة الحرب سيكلف روسيا الكثير، ليس فقط عسكريا، بل من حيث مكانتها كقوة كبرى".

واعتمدت عملية "شبكة العنكبوت" على تهريب طائرات مسيّرة إلى داخل روسيا، حيث تم نقلها داخل صناديق مموّهة على متن شاحنات إلى مواقع الإطلاق، قبل أن تُستخدم في استهداف طائرات قاذفة قادرة على حمل أسلحة تقليدية ونووية.

وأوردت الصحيفة البريطانية أن التقديرات تتفاوت حول عدد الطائرات التي أُصيبت. فقد أعلنت أوكرانيا أن أكثر من 40 طائرة تعرّضت للتدمير أو لأضرار جسيمة، فيما اعترفت روسيا فقط بتضرر "عدد من الطائرات نتيجة اندلاع حريق". أما المحللون المستقلون المعتمدون على مصادر مفتوحة، فيقدّرون العدد بما بين 10 إلى 12 طائرة.

خسائر الطائرات الاستراتيجية

وقال محللون لصحيفة "فايننشال تايمز" إن الطائرات التي تم استهدافها تمثل نحو 20% من القاذفات الروسية البعيدة المدى الجاهزة للاستخدام. وهي طائرات مصممة لتنفيذ هجمات عميقة داخل أراضي الخصم، وتحمل حمولات ثقيلة.

وأشار فابيان هوفمان، الباحث في جامعة أوسلو، إلى أن هذه الطائرات كانت من بين الأكثر جهوزية، بينما كانت غيرها تخضع للصيانة، ما يجعل خسارتها أكثر إيلاما.

أما ويليام ألبيرك، المسؤول السابق في حلف شمال الأطلسي ويعمل حاليا في مركز "ستيمسون"، فيقول إن الطائرات المستهدفة استخدمت لقصف أهداف مدنية داخل أوكرانيا، بما في ذلك خلال الموجات الأخيرة من الهجمات.

 واستنادا للتقرير، فإن روسيا تواجه الآن تحديا مزدوجا: ليس فقط تقلّص عدد قاذفاتها، بل أيضا الحاجة إلى إعادة التفكير في كيفية توزيعها.

وفي السابق، كانت روسيا تعتمد على تجميع الطائرات لتنفيذ ضربات جماعية، لكن هذا قد لا يكون ممكنا بعد الآن.

ويقول ألبيرك: "إذا اضطرت روسيا إلى توزيع الطائرات لتقليل المخاطر، فستضعف قدرتها على تنفيذ هجمات كثيفة وتجاوز الدفاعات الأوكرانية، مشيرا إلى، أن موسكو قد تتخلى تماما عن محاولة تعويض هذه الخسائر، وهو أمر قد يستغرق سنوات، وربما عقودا.

 ويقول أوليكسي ميلنيك، المحلل العسكري في مركز رازومكوف وضابط سابق في القوات الجوية الأوكرانية، في تصريحات نقلتها "فايننشال تايمز": "الضربة أصابت قاذفات استراتيجية لا تستطيع روسيا تصنيعها مجددا في الوقت الحالي. لقد فُقدت نهائيا".

ويضيف: "من منظور عسكري، ما حدث يُعد فشلا ذريعا، وسيتعيّن على القيادة الروسية تقديم إجابات صعبة وربما البحث عن كبش فداء".

غضب داخلي
وأثارت العملية أثار موجة غضب داخل أوساط المدونين الموالين للحرب في روسيا على تطبيق تيلغرام.

وكتب حساب "ريبار"، الذي يتابعه أكثر من 1.3 مليون شخص ويُديره مسؤول سابق في وزارة الدفاع الروسية: "تم بناء ملاجئ بدائية للطائرات التكتيكية، لكن لم يُتخذ أي إجراء لحماية الطائرات الاستراتيجية، رغم أنها لم تعد تُنتج، وأي خسارة فيها لا يمكن تعويضها".

وبين أن "الثالوث النووي" الروسي، الذي يشمل وسائل إطلاق برية وبحرية وجوية، لطالما اعتُبرت الوسائل الجوية الأضعف والأقل موثوقية، نظرا لسهولة استهدافها. وقد يؤدي هذا الهجوم إلى تسريع التوجه الروسي نحو الاعتماد الأكبر على الغواصات والمنصات البرية.

مقالات مشابهة

  • نيابة الاقصر تقرر حبس المتهمين في واقعة التنقيب عن الآثار أسفل قصر ثقافة الطفل 4 ايام على ذمة التحقيقات
  • تفاصيل التحقيقات مع متهم بالنصب علي الشباب بزعم تسفيرهم للخارج
  • اعترافات المتهمين بقتل شاب لاتهامه بسرقة هاتف ببولاق الدكرور
  • تقرير: "شبكة العنكبوت" الأوكرانية كشفت كلفة الحرب على روسيا
  • عملية شبكة العنكبوت الأوكرانية و الخط الأحمر الأوروبي
  • التعليم تكشف تفاصيل استخدام كتيبات المفاهيم داخل اللجان هذا العام
  • خلي بالك من العيال.. فويس يكشف تفاصيل إنهاء سيدة حياتها بسبب زوجها بالهرم
  • شوبير يشيد بأداء نادي بيراميدز .. تفاصيل
  • أمن المهرة يضبط شبكة تمارس أفعالاً منافية للآداب العامة
  • التحقيقات: مالك مكتبة وعاطل احترفا تزوير المستندات وبيعها فى قليوب