بوابة الفجر:
2025-08-01@11:10:57 GMT

كل ما تريد معرفته مدينة البحرين

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

 

تعتبر مدينة البحرين واحدة من أهم المدن في المملكة المتحدة بالكامل بالجزيرة الشمالية للمملكة العربية السعودية. تاريخها العريق التي تعكس الحضارات القديمة المتقدمة في هذه المنطقة، بالضرورة من العصور القديمة حتى الوقت الحاضر.

تغطي مدينة البحرين بتنوعها الثقافي الغربي وأضافتها من المشاهير التاريخية، مثل قلعة البحرين والتي تعود إلى القرون الوسطى.

احترام هذه المعالم التاريخية الجمالية الفنية المعمارية والتطور الحضاري الذي مرت به المنطقة.

في العصر الحديث، شهدت مدينة البحرين عقودًا شديدة جدًا، حيث أصبحت مركزًا ماليًا وتجاريًا رئيسيًا في المنطقة. يعكس انعكاس شبكة المعلومات العصبية والكائنات المؤسسية وغيرها من التطورات الاقتصادية التي تعيشها.

بالإضافة إلى ذلك، تعتبر البحرين وجهة سياحية مميزة، حيث يمكن أن تستمتع بالتسوق لقضاء عطلة نهاية الأسبوع الفاخرة. تقدم المدينة الحديثة تجربة رائعة جزء كبير من التراث الشامل.

في الختام، تظل مدينة البحرين تجسد التنوع بين الماضي العريق والحاضر المتقدم، مما يجعلها واحدة من الوجهات الرائعة والمثيرة في الشرق الأوسط."

 

تاريخ المدينة

تأسست مدينة البحرين على مدى آلاف السنين، حيث يمتد تاريخها الغني إلى الفترات القديمة. في العصور القديمة، كانت المنطقة جزءًا من مسارات التجارة البحرية، وقد كتب تاريخ بابلي والفارسي ذكرًا لها.

تأثرت المنطقة بالحضارات المختلفة، والتي تشمل الحضارة السومرية والبابلية، وصولًا إلى الفترة الإسلامية. في العصور الوسطى، أصبحت البحرين محطًا للتجارة، وشهدت الالتزام بالتطور الثقافي.

خلال العصور الحديثة، بدأت المدينة بشكل كبير بتطور الكائنات الدقيقة البشرية والإلكترونية. في القرن العشرين، شهدت البحرين تطورًا ملحوظًا ملحوظًا مع تطور النفط، مما ساهم في تحول المدينة إلى مركز مالي وتجاري الالكتروني.

اليوم، تعتبر مدينة البحرين حتمية مركزًا جديدًا يجمع بين الجهود الثقافية والتطور الاقتصادي.


اسماء المدينة

 

تعرف مدينة البحرين باسمها الأصلي "المحرق"، ولكن يشيع استخدام اسم "البحرين" للإشارة إلى المنطقة في العامة. مساحة البحرين بين عدة مدن ومناطق، منها المحرق والمنامة والرفاع ومدينة عيسى، وكلها متعددة من المملكة العربية السعودية.

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحرين مدينة البحرين اخبار البحرين

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات

في خطوة أثارت انتقادات واسعة، منعت السلطات الإسرائيلية القوات الجوية المشاركة في عمليات إسقاط المساعدات فوق قطاع غزة من السماح للصحفيين بتوثيق مشاهد الدمار الكبير الذي خلفته الحرب.

وقالت صحيفة هآرتس، أمس الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية شددت على عدم السماح للصحفيين بتصوير مشاهد الدمار خلال رحلات الإنزال الجوي، وهددت بوقف هذه العمليات إن نُشرت فيديوهات أو صور توثق حجم الكارثة في القطاع.

وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط اتهامات للاحتلال بمحاولة التستر على حجم الكارثة الإنسانية، ومنع نقل الصورة الحقيقية لما يحدث في غزة.

وجاء ذلك عقب نشر وكالة رويترز صورا التقطت من داخل إحدى طائرات الإنزال الجوي يوم الاثنين الماضي، أظهرت بعض مشاهد الدمار من الجو.

هذه صورة من 4 صور نشرتها وكالة رويترز على موقعها من إحدى طائرات الإنزال الجوي التي ألقت مساعدات فوق القطاع يوم 28 يوليو الماضي.

اليوم كشفت صحيفة هآرتس أن الاحتلال حظر على الصحفيين المشاركين في عمليات الإنزال نشر أي فيديوهات توثق الدمار الهائل في القطاع

في الحقيقة، هذه الصور لا… pic.twitter.com/XM4v6qh3uM

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) July 30, 2025

ورأى مغردون أن الصور المنشورة لا تعكس إلا جانبا بسيطا من "الدمار المرعب" الذي ينهش غزة منذ نحو 22 شهرا، معتبرين أن ما يجري هو عملية محو شامل للقطاع بكل مكوناته، تتجاوز في فظاعتها مفاهيم التطهير العرقي والإبادة الجماعية، وتمثل نسفا ممنهجا للوجود الفلسطيني.

وأشار كثيرون إلى أن الاحتلال يسعى لطمس الحقيقة وإبقاء العالم رهينة روايته الكاذبة بما يتماشى مع سرديته "المضللة"، في محاولة لتقييد التغطية الإعلامية ومنع الرأي العام العالمي من الاطلاع على حجم الجريمة.

جيش الاحتلال حذر الصحفيين الأجانب المرافقين لعمليات إسقاط المساعدات الإنسانية في قطاع غزة من أنه إذا نشروا صوراً للقطاع من الجو، قد تتوقف عمليات الإسقاط.

يريد طمس الحقائق ويبقيها اسيرة لروايته الكاذبة التي غرقت في بحر دماء غزة

— م.محمد الشريف-غزة (@emshareif) July 29, 2025

إعلان

وأوضح مغردون آخرون أنه حتى القنوات والوكالات المعروفة بانحياز تغطيتها لمصلحة الاحتلال الإسرائيلي رغم المجازر في غزة، صدمت من حجم الدمار عند تحليقها فوق غزة.

حتى مراسلو قناة BBC
المعروفة بانحياز تغطيتها لصالح الكيان الصهيوني الغاصب المحتل رغم المجازر في غزة، صُدموا من حجم الدمار عند عبورهم فوق القطاع.
وأكدوا أن سلطات الاحتلال منعتهم من التصوير الجوي، حتى لا تُكشف الكارثة للعالم pic.twitter.com/XJUMAkuyr9

— Ahmad AlBarjas أحمد البرجس (@ahmadalbarjas) July 30, 2025

وفي السياق ذاته، رأى ناشطون أن" الصور أبلغ من الكلام"، إذ توثق الدمار الممنهج الذي شمل كافة أرجاء القطاع، في مشهد يكشف أن الاحتلال لا يريد للحياة أن تستمر في غزة، بل يسعى لتهجير سكانها قسرا عبر تدمير كل مقومات الحياة.

مراسلة أجنبية مشاركة في عملية إنزال المساعدات من الجو على غزة تفضح إسرائيل وتقول :
نحن الآن في طريقنا الى شمال غزة ، وسيتم اسقاط هذه الحاويات ، حيث ان الجيش الإسرائيلي لا يسمح لنا أن نعرض لكم لقطات لغزة من الجو.
وتضيف : لقد تلقينا تعليمات صارمة تقول بأننا إذا صورنا غزة من الجو… pic.twitter.com/ENL53QNQ0g

— الجنرال مبارك الخيارين (@GenAlkhayareen) July 30, 2025

وكتب أحد الناشطين "لا يريدون أن يفضحهم أحد.. يريدون قتلنا وإبادتنا بصمت". وأضاف آخر "لا يريدون للعالم رؤية دمار قطاع غزة.. كل شيء دمار وخراب ومهدم بالكامل".

كما تساءل مدونون: "ماذا يخفي الاحتلال؟ ولماذا يخاف من صورة تلتقط من الأعلى؟"، مشيرين إلى أن الاحتلال لا يخشى الكاميرا فقط، بل يرتعب منها، لأنها السلاح الوحيد القادر على فضح جرائمه، ولهذا يستهدف الصحفيين وعائلاتهم بلا هوادة.

ورأى المدونون أن الاحتلال لا يريد للحقيقة أن تعرض، لأن ما يظهر من السماء أكثر فظاعة مما قد تنقله الكلمات؛ فالمدن تحولت إلى رماد، والأطفال يموتون بصمت، وطوابير الجوع تمتد كالألم.

والسبت الماضي، بدأت عمليات جوية محدودة لإنزال مساعدات فوق غزة بمشاركة أردنية وإماراتية، وأعلنت دول أوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا، أنها ستنضم إلى هذه العمليات.

وأحدث العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 دمارا غير مسبوق، وفي وقت سابق من العام الجاري قدرت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 70% من المباني في القطاع دُمر أو تضرر.

وعن طريق القصف الجوي والمدفعي ونسف المباني بالمتفجرات، دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي معظم مناطق مدينة رفح (جنوب) وأحياء وبلدات عدة في خان يونس القريبة، ومناطق عدة شمالي القطاع على غرار بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا، إضافة إلى المناطق الشرقية لمدينة غزة.

وقدرت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى حجم أنقاض المباني المدمرة في غزة بأكثر من 40 مليون طن، مؤكدة أن رفعها وإعادة إعمار ما دمره القصف يحتاج إلى سنوات عديدة.

مقالات مشابهة

  • إصابة 4 من شرطة مرور الطرق بانهيار صخري أثناء أداء واجبهم في مركز مدينة الشرق
  • إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
  • الأمير سلمان بن سلطان يتسلم شهادة اعتماد المدينة المنورة مدينة صحية للمرة الثانية.. فيديو
  • عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
  • اعتماد المدينة المنورة كثاني أكبر مدينة صحية مليونية في الشرق الأوسط بعد جدة
  • الأمير سلمان بن سلطان يتسلم شهادة اعتماد المدينة المنورة مدينة صحية للمرة الثانية
  • أمير المدينة المنورة يستقبل وزير الصحة
  • شقق «سكن لكل المصريين 7».. كل ما تريد معرفته عن الحجز والشروط والمميزات
  • موعد مباراة منتخب السلة الأولمبي أمام البحرين في البطولة العربية
  • في بولندا.. العثور على فارس من العصور الوسطى مدفونًا تحت متجر آيس كريم