في يوم اللطف العالمي.. 8 خطوات بسيطة للفوز بحب الناس: ابتسم تسعد
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
حب النفس وكسب حب الآخرين، شيء مهم في الحياة، فلا حياة دون أصدقاء، وفي يوم اللطف العالمي، تهتم كثير من الدول بنشر المحبة والسلام والتسامح بين الأشخاص، فضلا عن حب النفس لصحة نفسية جيدة، وهو الهدف الذي أنشئ من أجله يوم اللطف العالمي، الذي تحتفل به الدول في 13 نوفمبر من كل عام.
وتقدم «الوطن»، 8 خطوات بسيطة تكسبك حب نفسك والآخرين، في يوم اللطف العالمي، بحسب ما ذكر موقعي «Health»، و«wikihow»، المتخصصان في الصحة النفسية.
1- حب نفسك:
يجب عليك الابتعاد عن وسائل التواصل لساعات قليلة، والاختلاء بنفسك والتفكير فيما يسعدها ويدخل السرور عليها، سواء بتناول ما تحبه من مأكولات، أو مكافاة نفسك بشراء ملابس جديدة أو الأشياء التي تحبها، فضلا عن أنه يمكن مجاملة نفسك بأنك تستطيع فعل أشياء كثيرة، فضلا عن الترفيه.
2- تواصل مع الآخرين:
إذا أردت كسب حب وتعاطف الآخرين، فيجب أن تتواصل معهم بشكل جيد، يجب أن تسأل عن أحوالهم، وتكسب ثقتهم كي تستطيع كسب محبتهم وحسن التعامل معهم.
ابتسم في يوم اللطف العالمي3- ابتسم في وجه الآخرين:
الابتسامة لها مفعول السحر في كسب محبة الآخرين، فالابتسامة في وجه الآخر تمنحك اللطف، ابتسم وأنت في الشارع، وفي السوبر ماركت وحتى للزملاء في العمل، انظر إلى الشخص بابتسامة صغيرة، حيث تساعد على الشعور بالراحة، وتتوافق مع هدف يوم اللطف العالمي.
4- الاستماع إلى الأشخاص الآخرين:
يجب عليك أن تكون مستمعا جيدا إلى الآخرين، فذلك يمنحهم شعورا باللطف والراحة، وإذا كان مزاجهم سيئ يمكن أن تستمعوا سويا إلى موسيقى حيث تبدل المزاج السيئ إلى جيد، وفي يوم اللطف العالمي يمكنك مكافئتهم بهدية بسيطة تعبر عن لطفك وحبك لهم.
5- اهتم بمشكلاتهم واحتياجاتهم:
يمكنك كسب حب الآخرين في يوم اللطف العالمي، عن طريق الاهتمام بهم ومعرفة احتياجاتهم، فالاهتمام دائما يولد الحب والمشاعر الطيبة، فضلا عن تأثيره الإيجابي عليك وعليهم.
يوم اللطف العالمي.. جامل من حولك6- عليك بمجاملة من حولك:
في يوم اللطف العالمي، يمكنك مجاملة من حولك بعبارات لطيفة، كمدحم على شيء ما، ولزملائك في العمل بمدحهم على تميزهم، يجعلهم أكثر لطفا وحبا.
7- كن مهذبًا مع الآخرين:
استغل يوم اللطف العالمي وكن مهذبا مع الآخرين، من خلال حسن معاملتهم، إذ يمكن التحلي بالاحترام وشكرهم على ما يقدمونه، سواء في العمل أو في المحلات أو في الشارع، ذلك الشعور يترك لديهم شعورا باللطف والسعادة.
8- اعتذر عن الخطأ:
الاعتذار عن الخطأ ليس عيبا، فهو من شيم الكبار، لذلك إذا أخطأت يجب عليك تقديم الاعتذار مع ابتسامة تجعل الشخص الآخر يشعر باللطف تجاهك، خاصة في يوم اللطف العالمي، فهو فرصة لتوطيد العلاقات بينكم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فضلا عن
إقرأ أيضاً:
عادات بسيطة لتنظيم نوم الطفل الرضيع وتحسين جودته
تعتبر ضبط ساعات نوم الرضيع وتنظيم نومه من التحديات التي يواجهها الأهل، لكن هناك بعض من العادات البسيطة والمجربة تساعد على تنظيم نوم الطفل الرضيع وتعزيز شعوره بالأمان، وتحسين جودته بمرور الوقت:
عادات بسيطة لتنظيم نوم الطفل الرضيع وتحسين جودتهأولاً يجب تثبيت وقت النوم والاستيقاظ يوميًا بنفس الساعة.فتح الستائر خلال فترة النهار ليدخل الضوء الطبيعي الغرفة.جعل الإضاءة خافتة، وتعامل مع الطفل بهدوء لتوصلي له أن الوقت للنوم.تقليل اللعب أو النشاط الحركي قبل موعد النوم بساعة.عدم اللعب مع الطفل إذا استيقظ فترة الليل بل يجب المحافظة على الهدوء لتشجيعه على العودة للنوم.التأكدي من أن أجواء غرفة النوم هادئة، وبدرجة حرارة معتدلة (20–22 درجة مئوية تقريبًا).يفضل استعمال ضوء خافت جدًا إن لزم الأمر.يجب جعل السرير خالي من الوسائد والألعاب وخصوصاً للأطفال تحت عمر السنة.مراقبة علامات التعب والنعس مثل فرك العينين، التثاؤب، البكاء المفاجئ.وضع الطفل في سريره عندما يكون نعسان وليس نائم تمام ليعتاد النوم بمفرده.تجنب الاعتماد على الرضاعة دائمًا للنوم أو الهز.يجب أن تحاولي ب أن لا يربط الطفل النوم دائمًا بالرضاعة أو الحمل.استعمال أساليب لللتهدئة مثل المسح على الرأس.التأكد من أن الطفل غير جائع، أو لا يشعر بالمغص أو البلل.أسباب عدم نوم الرضيع في الشهر الأولوجود مغص أو غازات.عدم امتلاء معدته جيداً قد يجعله يستيقظ باكيًا.الحاجة إلى تغيير الحفاض سواء بالبلل أو الاتساخ مما يزعج الرضيع وقد يوقظه من النوم.الشعور بالبرد أو الحرارة وعدم الراحة.الملابس غير المناسبة مما تؤثر على نوم الطفل.احتقان الأنفالارتجاع المعديارتفاع طفيف في الحرارة. كلمات دالة:عادات بسيطة لتنظيم نوم الطفل الرضيع وتحسين جودتهتنظيم نوم الطفل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن