عمرو سلامة يطالب بوجود ممثل للقضية الفلسطينية: «نتنياهو أدرك أنه يخسر»
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
حرص المخرج عمرو سلامة، على طلب ممثل للقضية الفلسطينة، وذلك عن طريق كتابته تويتة، على منصة التغريدات القصيرة «أكس»، تويتر سابقا.
عمرو سلامة يطالب بوجود ممثل عن القضية الفلسطينةوكتب عمرو سلامة: «نتنياهو أدرك أنه يخسر الحرب الإعلامية، فبيلف على كل القنوات العالمية، يرسم صورة الحكيم الهادئ المتعاطف، وبيتكلم كممثل رسمي للقضية الصهيونية، ومن يمثل القضية الفلسطينية ناشط هنا وناشط هناك أو ملثم أو لحية كثيفة لا تتكلم بطريقة يفهمها العالم».
وأضاف: «الحرب الإعلامية تؤثر بشكل مباشر على الوضع في الأرض، والقضية الفلسطينية تحتاج لممثل رسمي له شرعية شعبية عاقل محنك يتكلم باسمها وبلغة عالمية، وعدم وجود هذا الوجه خسارة كبيرة».
نتنياهو ادرك انه بيخسر الحرب الإعلامية فبيلف على كل القنوات العالمية يرسم صورة الحكيم الهادئ المتعاطف وبيتكلم كممثل رسمي للقضية الصهيونية، ومن يمثل القضية الفلسطينية ناشط هنا وناشط هناك أو ملثم أو لحية كثيفة لا تتكلم بطريقة يفهمها العالم.
الحرب الإعلامية تؤثر بشكل مباشر على…
وكان المخرج عمرو سلامة، وجه رسالة منذ يومين، قائلا: «لو كان اللي بيحصل ده هو اللي بيحصل حتى في روسيا مهددة أمريكا الأولى لمدنيين وأطفال روسيين بيض البشرة، وعيونهم زرقاء ما كنش العالم استحمله ثلاث أيام، وديه الحقيقة المقيتة المرعبة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة فلسطين الحرب الإعلامیة عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
جمعية الصحفيين الكويتيين: القضية الفلسطينية أولوية عربية
أكد الدكتور عابد المناع، مستشار جمعية الصحفيين الكويتيين، أن القضية الفلسطينية تمثل أولوية قصوى للدول العربية والخليجية، مشددًا على ضرورة التحرك الجماعي لإيقاف العدوان على قطاع غزة والدفع نحو تسوية سياسية شاملة تضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وقال المناع، خلال مقابلة مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر" عبر قناة "إم بي سي مصر"، إن العلاقات بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تمتد لأكثر من قرن، موضحًا أنها علاقات تاريخية راسخة تقوم على أسس من التعاون والمصالح المتبادلة. وأشار إلى أن واشنطن لطالما احتفظت بروابط قوية ليس فقط مع الرياض، بل مع مختلف دول الخليج والمنطقة العربية.
وتطرق إلى التحولات التي يشهدها المشهد السياسي الأمريكي، لا سيما في مواقف الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي بدا في الآونة الأخيرة أكثر انفتاحًا على التعاطي الواقعي مع قضايا المنطقة، بعد فترة اتسمت بانحيازه الصريح لإسرائيل، أبرزها قراره نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.
وأشار إلى أن العلاقة الحالية بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تشهد فتورًا ملحوظًا، ما أتاح فرصة لإعادة إحياء مبادرة حل الدولتين كخيار جاد ومقبول لإنهاء الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي.
واعتبر المناع أن هذا الحل هو السبيل الأمثل لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني وتحقيق سلام عادل ودائم في المنطقة.
وأكد مستشار جمعية الصحفيين الكويتيين أن الملف الفلسطيني لا يخص الفلسطينيين وحدهم، بل يعد قضية مركزية لكل الدول العربية والخليجية، تستدعي تضافر الجهود من أجل تحقيق العدالة وإنهاء التصعيد في غزة.
كما أشار إلى أن الرئيس ترامب بات يُظهر اهتمامًا أكبر بالمنطقة، ويعبر عن إعجاب واضح بشخصية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ما يسهم في تعزيز قنوات التواصل بين واشنطن والرياض، ويهيئ بيئة مواتية للتفاهم بشأن الملفات الإقليمية الكبرى.