القسام تطلق دفعة صاروخية تجاه بلدات في وسط فلسطين المحتلة.. بينها تل أبيب (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أطلقت المقاومة الفلسطينية، عشرات الصواريخ، تجاه بلدات وسط فلسطين المحتلة، بينها تل أبيب وعسقلان.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن صفارات الإنذار تدوي وسط فلسطين المحتلة، بما في ذلك منطلقة تل أبيب ومحيطها وعسقلان.
وقالت كتائب القسام: "قصفنا تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية في حق المدنيين".
وأوضحت وسائل إعلام عبرية، إن 20 صاروخا أطلق باتجاه منطقة عسقلان ومجلس ساحل عسقلان ووسط فلسطين المحتلة.
وسقط أحد الصواريخ قرب منزل في إحدى مستوطنات غلاف غزة، ولحقت أضرار بعدة مركبات.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، إصابة مباشرة في بئر يعقوب بالرملة، وإصابة مباشرة في بيتح تكفا، جراء الصواريخ التي انطلقت من غزة.
كتائب القسام تقصف "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين
سماء "غوش دان" في "تل أبيب" بعد إطلاق رشقة صاروخية من غزة. pic.twitter.com/U9ujuQFX3v — محمد عبد العزيز-غزة???? (@Mohammed_102006) November 13, 2023 ???? فيديو | جانب من رشقة صاروخية أطلقتها كتائب القسام باتجاه تل أبيب قبل قليل pic.twitter.com/vOmFrAAfns — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 13, 2023
???? فيديو صفا| جانب من رشقة صاروخية أطلقتها القسام باتجاه تل أبيب قبل قليل pic.twitter.com/qY2pxx1cWW — وكالة صفا (@SafaPs) November 13, 2023
#فيديو | من موقع سقوط صاروخ للقسام في "بتاح تكفا". pic.twitter.com/c0EVgXuNBu — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) November 13, 2023
تغطية صحفية: "دمار في مبنى ومركبات داخل عسقلان؛ جرّاء ســقـوط صـ.ـاروخ". pic.twitter.com/SFMikbOjny — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 13, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المقاومة تل أبيب عسقلان الاحتلال بتاح تكفا تل أبيب الاحتلال المقاومة عسقلان بتاح تكفا سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فلسطین المحتلة pic twitter com تل أبیب
إقرأ أيضاً:
بن غفير يقود حملة لمنع الأذان في مساجد فلسطين وسط تصاعد التوترات
قاد وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير حملة جديدة تستهدف منع الأذان في المساجد الفلسطينية، بعد اجتماعه مع قادة الشرطة الإسرائيلية، طالبهم خلالها باتخاذ إجراءات صارمة ضد ما وصفه بـ "الضجيج الناتج عن مكبرات الصوت في المساجد"، لا سيما في المدن والبلدات العربية والمختلطة داخل الأراضي المحتلة.
اجتماع مغلق وتصريحات مثيرة للجدلوكشفت صحيفة هآرتس العبرية، أن بن غفير عقد اجتماعًا خاصًا في مكتبه مع قادة ألوية الشرطة، حيث وجه لهم انتقادات حادة واتهمهم بالتقاعس في التعامل مع شكاوى السكان اليهود بشأن صوت الأذان، مضيفًا بنبرة تهديد: "لقد عينتكم لتطبيق سياستي".
حركة فتح: تصريحات بن غفير تكشف العقلية المتطرفة لحكومة الاحتلال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير يدخل باحات المسجد الأقصى في القدسوحضر الاجتماع كبار قادة الألوية، من بينهم اللواء يائير هاتسروني، واللواء سامي مارشيانو مساعد الوزير للشؤون الأمنية، في حين غاب المفتش العام للشرطة داني ليفي، وهو ما اعتبره مراقبون مؤشرًا واضحًا على حالة التوتر المتصاعدة بين بن غفير وقيادة الشرطة.
غرامات مالية على المساجد وتناقض مع القوانينوأشاد بن غفير بقائد لواء المركز يائير هاتسروني بعد إبلاغه بفرض غرامات مالية كبيرة على بعض المساجد، في خطوة تُعد تصعيدًا خطيرًا ضد الحريات الدينية للفلسطينيين.
إلا أن هذه التوجيهات تتناقض بشكل واضح مع وثيقة المبادئ القانونية الموقعة بين المستشارة القانونية للحكومة غالي بهراف-ميارا وبين بن غفير، والتي تمنع الوزير من إصدار تعليمات عملياتية مباشرة أو التدخل في قرارات الشرطة الميدانية.
وحذر عدد من قادة الشرطة من أن الإجراءات التي يدفع بها بن غفير قد تؤدي إلى تصعيد التوترات بشكل خطير في المدن العربية والمختلطة، خاصة مع اقتراب موسم الأعياد والفعاليات الدينية، معتبرين أن التضييق على الأذان يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية.
في المقابل، رد مكتب بن غفير بأن الاجتماع لا يخالف الاتفاق الموقع مع المستشارة القانونية، زاعمًا أن اللقاء جاء في إطار متابعة استفسار برلماني بشأن عدم تطبيق القوانين المتعلقة بمكبرات الصوت في المساجد.
صمت رسمي من الشرطة وتصاعد الغضب الشعبيحتى الآن، لم تصدر الشرطة الإسرائيلية أي رد فعل رسمي على تصريحات بن غفير أو الإجراءات المتخذة، وسط تصاعد القلق من استغلال الوزير لصلاحياته في تصعيد الخطاب العنصري والتحريضي ضد العرب في الأراضي المحتلة، ما ينذر بموجة جديدة من التوترات في فلسطين المحتلة.