الموت يفجع ترامب بشقيقته الكبرى
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ أفادت تقارير إعلامية اليوم الاثنين، بأن ماريان ترامب باري، الشقيقة الكبرى للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، القاضية الاتحادية السابقة، توفيت عن عمر ناهز 86 عاما.
ونقلت "رويترز" نقلا عن مصادر، أن باري توفيت في منزلها بمانهاتن، واكتُشفت وفاتها في ساعة مبكرة، الاثنين.
وقالت إدارة شرطة مدينة نيويورك إنه تم العثور على امرأة، تبلغ من العمر 86 عاما فاقدة للوعي داخل غرفة النوم بشقة في الشارع الخامس، وتأكدت وفاتها لاحقا.
وأوضحت الإدارة أن هناك تحقيقا، ولا يمكن كشف هوية المرأة.
وكان الرئيس الأميركي الراحل دونالد ريجان قد عين ماريان ترامب باري قاضية في محكمة جزئية بنيوجيرزي عام 1983، لتصبح لاحقا قاضية في محكمة استئناف اتحادية. وتقاعدت عام 2019.
ولم يتسن الوصول على الفور لمتحدث باسم الرئيس السابق ترامب للتعليق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دونالد ترامب وفاة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الصين على قرار ترامب بحرمان الطلاب الدوليين من التسجيل بـ هارفارد
علقت وزارة الخارجية الصينية على إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد جامعة هارفارد بالقول إن بكين ستقف بحزم لحماية الحقوق المشروعة لطلابها.
وبالأمس ، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب فيها واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد.
ومن جانبها ، ذكرت وزارة الأمن الداخلي، إن جامعة هارفارد خلقت بيئة جامعية غير آمنة من خلال سماحها لمحرضين معادين للولايات المتحدة ومؤيدين للإرهاب بالاعتداء على طلاب يهود داخل الحرم الجامعي.
واتهمت الوزارة جامعة هارفارد أيضا بـ"التنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني" بدون تقديم أدلة.
وبحسب بيان الوزارة فإن إدارة ترامب حملت جامعة هارفارد المسؤولية عن تشجيع العنف، ومعاداة السامية، والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني داخل حرم الجامعة".
وأكدت أن جامعة هارفارد لن تتمكن من تسجيل الطلاب الدوليين، ويجب على الطلاب الأجانب الحاليين الانتقال إلى جامعات أخرى أو فقدان وضعهم القانوني".
وتسجل جامعة هارفارد حوالي 6800 طالب أجنبي في حرمها الجامعي في كامبريدج، بولاية ماساتشوستس، ما يشكل أكثر من ربع إجمالي عدد طلابها، ومعظمهم طلاب دراسات عليا، ويأتون من أكثر من 100 دولة.