بعد إنهاء عضوية الحلبوسي.. اجتماعان طارئان للإطار التنسيقي وائتلاف الدولة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ يعقد الإطار التنسيقي الذي يضم جميع القوى الشيعية باستثناء التيار الصدري غداً الأربعاء، اجتماعاً طارئاً، لمناقشة آخر التطورات السياسية.
ويأتي الاجتماع عقب صدور قرار من المحكمة الاتحادية العليا يقضي بإنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.
وقال امين عام الاطار التنسيقي عباس العامري، في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "الإطار التنسيقي يعقد يوم غد الأربعاء اجتماعًا طارئا لمناقشة آخر التطورات السياسية والحرب في غزة".
وأضاف، "كما سيعقد إئتلاف إدارة الدولة اجتماًعا آخر طارئ ايضًا بعد اجتماع الإطار التنسيقي لمناقشة التطورات كافة وسيعقد الاجتماع بعد اجتماع الإطار مساء يوم غد الأربعاء"، موضحا ان "الاجتماعين سيكونان في القصر الحكومي ببغداد".
وقضت اليوم المحكمة الاتحادية العليا بإنهاء عضوية محمد الحلبوسي، وعضوية النائب ليث الدليمي.
وعلق الحلبوسي على قرار انهاء عضويته وعده قراراً "غريباً"، وقال، إن "هناك من يسعى لتفتيت المكونات الاجتماعية".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي محمد الحلبوسي الاطار التنسيقي ائتلاف ادارة الدولة
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة وملك الأردن يبحثان التطورات الإقليمية
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من أخيه صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، بحثا خلاله مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين الشقيقين.
واستعرض سموه وجلالة ملك الأردن، خلال الاتصال، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين دعم البلدين جميع المساعي والمبادرات الهادفة إلى وقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة، ومشددين على أهمية الدفع تجاه إرساء السلام الشامل والعادل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين» كونه السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة لما فيه مصلحة جميع شعوبها ودولها.
كما أكدا أهمية تعزيز العمل العربي والتنسيق المشترك في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة.