"الشرقية للدخان" تكشف أسباب ارتفاع أسعار السجائر
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
علق هاني أمان، الرئيس التنفيذي للشركة الشرقية للدخان "إيسترن كومباني"، على ظاهرة الارتفاع غير المسبوق في أسعار علب السجائر، وتجاوز بعض الأنواع حاجز 120 جنيهًا بعد إقرار تعديلات ضريبة القيمة المضافة.
كل ما تريد معرفته عن مرض البهاق الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تنظم فعاليات توعوية في اليوم العالمي للسكري أي مواطن ممكن يبص على السعروقال "أمان"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون "، اليوم السبت: "نحن كشركة الشرقية للدخان نتج سجائر الكيلو يباu الآن بالسعر الرسمي 27.
وأوضح أمان أن بعض الشركات المنتجة للسجائر توقفت عن البيع والإنتاج منذ تعديلات الضريبة، لكنها بدأت منذ الأمس في الإنتاج في السوق، متوقعا أن يشهد السوق فترة قوية خلال الأيام القادمة، مشيرًا إلى أن جميع الشركات ستنتج بكامل طاقتها.
ونوه بأن السوق يواجه سلوكيات غريبة سواء من جهة التجار أو المستهلكين، لافتا إلى أن الأرتفاع في أسعار السجائر يعود أساسا إلى تكتيكات التجار لزيادة الأسعار.
حجب السجائر لرفع سعرهاودعا التجار إلى عدم إفتعال أزمات وحجب السجائر لرفع سعرها، مطالبا المستهلكين بالحفاظ على استهلاكهم الطبيعي لتجنب زيادة عمليات الشراء والتخزين.
وأكد أن شركته تغطي كمية الإنتاج اللازمة لتلبية احتياجات السوق في هذا الوقت من السنة، وأنها لم تتوقف في الإنتاج بعد تعديل الضريبة، مؤكدًا على قدرة الشركة على التعامل مع التدابير الدولارية والاستمرار في الإنتاج بكامل طاقتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حجب السجائر علب السجائر
إقرأ أيضاً:
أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني بعدن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأحد، انخفاضاً طفيفاً في أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الريال اليمني، في ظل استمرار حالة التذبذب التي تسيطر على السوق المصرفية.
أسعار الصرف اليوم:
الدولار الأمريكي:
شراء: 2868 ريالاً
▪️ بيع: 2884 ريالاً
الريال السعودي:
شراء: 753 ريالاً
بيع: 755 ريالاً
الدرهم الإماراتي:
شراء: 768 ريالاً
بيع: 776 ريالاً
يأتي هذا التراجع في سياق تقلبات مستمرة يشهدها سوق الصرف المحلي، على وقع أزمة اقتصادية خانقة، ونقص متزايد في مصادر النقد الأجنبي، الأمر الذي ينعكس سلباً على استقرار العملة الوطنية.
ويرى محللون اقتصاديون أن غياب الاستقرار السياسي والرقابة الفاعلة على القطاع المصرفي، بالإضافة إلى انتشار المضاربات، تمثل عوامل رئيسية وراء هذا التذبذب، مطالبين الجهات المعنية بالتدخل لضبط السوق وتعزيز الاستقرار النقدي.