هل يرحل محمد عبد المنعم في يناير؟.. الأهلي يكشف حقيقة عروض احتراف نجمه ومصيره من التجديد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
حسمت إدارة النادي الأهلي بجانب جلسة التخطيط، مصير بعض نجوم الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة الحمراء، من الرحيل عن صفوف الفريق، التجديد لموسم قادمة، بعد اهتمام الدوريات المختلفة بضم بعض لاعبي الفريق.
وجذب محمد عبد المنعم مدافع الأهلي ومنتخب مصر، أنظار بعض الأندية من مختلف الدوريات الأوروبية، في ظل اقتراب فترة الانتقالات الشتوية القادمة في شهر يناير المقبل.
وصرح الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90":" أن لا توجد أي جلسات أو حديث من النادي الأهلي، مع محمد عبدالمنعم مدافع الفريق الأول لكرة القدم، من أجل تعديل عقده".
النني: الأهلي أكبر نادي في إفريقيا.. وتعلم اللغات أمر ضروري للإنسان البنك الأهلي يفوز على سموحة والمعادي يكتسح المقاولون في الدوري الممتاز للكرة النسائيةوواصل هشام خلال برنامجه على قناة النهار: " حتى هذه اللحظة، لم يفتح الأهلي، أي مفاوضات مع عبدالمنعم حول تجديد عقده، ومن الوارد أن يتم التفاوض خلال الأشهر القليلة المقبلة".
وأختتم أمير هشام: " لا توجد أي عروض رسمية لعبد المنعم، للرحيل إلى أحد الدوريات الأوروبية، ولكن بالطبع اللاعب يحظى بمتابعة كبيرة من بعض الأندية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي لجنة التخطيط اخبار الأهلي محمد عبد المنعم تجديد عقد محمد عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".