البوابة:
2025-12-11@16:20:38 GMT

هكذا تضامنت حلا شيحة و ابنتها مع أهل غزة

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

هكذا تضامنت حلا شيحة و ابنتها مع أهل غزة

البوابة-نشرت الفنانة حلا شيحة صورا  عبر حسابها الرسمي على موقع (إنستغرام) وظهرت خلاله ابنتها (عائشة) وعدد من صديقاتها خلال تواجدهن بأحد الأماكن العامة حيث قامت ابنتها بحمل العلم الفلسطيني.وعلقت قائلة: (الأمل في الجيل اللي جاي).

اقرأ ايضاًحلا شيحة تطالب المتنمرين بمغادرة حسابها.. وتشكر أشرف زكي

وقد لاقت الصور والتعليق إعجاب متابعيها قائلين: (محتاجين نربي الأجيال القادمة عن القضية لازم يفهموا ويعرفوا أن القضية مش قضية دولة وبس دي حقوق وعروبة ودين وإنسانية، اللهم بارك ربنا يحفظكم البنوتة قمر وصورة منك يا حلا).

و دائمًا ما تحرص الفنانة حلا شيحة على دعم القضية الفلسطينية، ومساندة أهالي قطاع غزة بعد تعرضهم لظلم وقهر وإبادة جماعية، بالإضافة إلى الدمار الشامل الذي لحق بدولة فلسطين المحتلة، بسبب الحرب التي شنها قوات الإحتلال الإسرائيلي، والتي أدت إلى تدمير المساجد والكنائس وكذلك المستشفيات مما نتج عنه إستشهاد الآلاف والآلاف من المدنيين الأبرياء .

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حلا شيحة فلسطين التاريخ التشابه الوصف حلا شیحة

إقرأ أيضاً:

لوموند: في الفاشر شاهدت عائشة شنق شقيقها وقتل زوجها واغتصاب ابنتها

كشف تحقيق لصحيفة لوموند الفرنسية تفاصيل جديدة عن واحدة من أعنف الهجمات التي شهدها السودان منذ بداية الحرب، عندما حولت قوات الدعم السريع مدينة الفاشر إلى مسرح لمجازر وعمليات انتقام واسعة النطاق عقب اقتحامها أواخر أكتوبر/تشرين الأول.

وعبر شهادات مؤلمة جمعها مراسل لوموند الخاص في الدبة إليوت براشيه من الناجين الذين وصلوا إلى مدينة الدبة شمال البلاد، تكشفت خريطة جرائم شنيعة تشمل القتل من مسافة صفر، والاغتصاب والاختطاف والتعذيب، والإعدام الميداني، وتجريف الأدلة عبر حفر مقابر جماعية وحرق الجثث.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال تكشف تفاصيل حصرية بشأن خروج ماتشادو من فنزويلاlist 2 of 2وثيقة سرية أميركية: الصين قد تدمر القوات الأميركية في أي حرب على تايوانend of list

وكان سكان عاصمة شمال دارفور يعيشون منذ أكثر من 550 يوما تحت حصار خانق فرضته قوات الدعم السريع -كما يقول المراسل- لكن يوم 26 أكتوبر/تشرين الأول مثّل النقطة الأكثر دموية في هذا الحصار، حيث انقطع الاتصال بالكامل مع حلول الفجر، واجتاحت القوات المدينة بعنف شديد.

حاول آلاف المدنيين الفرار سيرا على الأقدام، في وقت سُدت فيه الطرق بالجثث والمباني المدمرة، تروي أسماء إبراهيم التي فقدت زوجها داخل المستشفى الذي كان يتلقى العلاج فيه، أن المهاجمين اقتحموا المنازل وقتلوا الرجال والجرحى بلا تمييز، وأن المشهد على الطرق المؤدية إلى مليط كان مغطى بالجثث.

آثار الهجوم الذي شنته قوات الدعم السريع على سوق المواشي بالفاشر (الفرنسية)جرائم موثقة

وتؤكد شهادات الناجين أن قوات الدعم السريع تعاملت مع أي رجل تحت الأربعين كمقاتل يجب إعدامه، ومع أي مدني كتابع للقوات المسلحة السودانية يستحق الإذلال أو القتل، فوجد ما بين 170 ألفا و260 ألف مدني أنفسهم عالقين داخل المدينة التي أصبحت "معسكر موت مفتوحا"، كما وصفها الناجون.

ودفعت آلاف الأسر مبالغ طائلة للمهربين الذين يرتبط بعضهم بالدعم السريع للعبور نحو مناطق أكثر أمانا -حسب المراسل- في حين تفرق عشرات الآلاف في جهات مختلفة، ولا يزال معظمهم مفقودين، وقد وصلت 400 أسرة في البداية، معظمها من النساء والأطفال مع غياب شبه تام للرجال.

الناجون من مجازر الفاشر ينتشرون في العراء فرارا من القتل (أسوشيتد برس)

وتعرضت النساء لاعتداءات جنسية شنيعة، كما فقد عدد كبير من الأطفال ذويهم، وقد سجلت المنظمات الإنسانية عشرات البلاغات عن الاغتصاب، بينها شهادة فتاة في الـ17 اغتصبت بعد قتل والدها أمام عينيها، كما يقول المراسل.

إعلان

وتابع المراسل روايات الناجين، وكيف فقدت عائشة موسى شقيقها الذي عُلق على شجرة وأعدم أمامها واغتصب الجنود ابنتها، وكيف قُتل زوج عائشة عبد الله بقذيفة، وكيف لم تستطع فاطمة إبراهيم دفع الفدية لتحرير زوجها، وفقدت والدها الذي لم يعد يستطيع الوقوف، أما خديجة حسين فلا تعرف مصير أبنائها الخمسة الذين انضموا للمقاومة الشعبية المساندة للجيش.

وتحدثت الطبيبة إخلاص عبد الله عن انهيار للمستشفيات بشكل كامل، وكيف عالجت الجرحى على الأرض باستخدام منظفات منزلية بدلا من المطهرات، وعن قصف المستشفى مرارا، ومقتل المئات من الجرحى والطواقم الطبية، مؤكدة أنها فقدت الاتصال بمعظم زملائها منذ سقوط المدينة.

وعلى طريق الفاشر الغربي، اعتقلت قوات الدعم السريع آلاف الرجال -حسب المراسل- ووصف أحد الناجين، وهو ميكانيكي من المدينة، 14 يوما من التعذيب داخل حاوية معدنية مغلقة تحت الشمس، وشاهد إعدام رجلين أمامه قبل أن يفديه أهله بفدية كبيرة.

ما جرى في الفاشر إبادة جماعية نفذت بدعم أجنبي وسط صمت دولي كامل

بواسطة مني أركو مناوي

حرب إبادة

ويؤكد والي دارفور مني أركو مناوي أن ما جرى في الفاشر إبادة جماعية نُفذت بدعم أجنبي وسط صمت دولي كامل، كما يرى السكان أن ما حدث يتجاوز مجرد معركة عسكرية، ويقول بعضهم إن قوات الدعم السريع استهدفت الهوية الاجتماعية للسكان، وقتلت أبناء قبائل بعينها مثل الجعلية.

ورغم مطالبة مجلس الأمن برفع الحصار، لم ينفذ القرار بعد، وهو ما ربطته مصادر محلية بالعمل على طمس الأدلة عبر حرق الجثث وحفر مقابر جماعية، وبالفعل أظهرت صور الأقمار الصناعية وشهادات عدة أن قوات الدعم السريع بدأت إخفاء الأدلة بحفر المقابر، في وقت تجبر فيه آلاف المدنيين على العودة إلى الفاشر لإخراج مشاهد توزيع مساعدات إنسانية أمام الكاميرات.

وعبر الناجون عن إحساس عميق بأن العالم تخلى عنهم، تقول أسماء إن "كل ما يحدث الآن مسرحية، يريدون الإيحاء بأن شيئا لم يقع، الفاشر منسية، والعالم أغمض عينيه"، وبالفعل انهارت مدينة الفاشر بالكامل تحت حصار طويل، وجرائم لا تزال مستمرة وسط غياب أي مساءلة.

مقالات مشابهة

  • لوموند: في الفاشر شاهدت عائشة شنق شقيقها وقتل زوجها واغتصاب ابنتها
  • ابنة مغنية تركية تُحال للقضاء في قضية غامضة!
  • نانسي عجرم تدعم ابنتها في عيد ميلادها
  • هنا شيحة تخطف الأنظار عبر إنستجرام
  • دموع على فقدان الأم .. إلهام شاهين تؤدي عُمرة لوالدتها الراحلة وتوجّه رسالة مؤثرة
  • مفيدة شيحة: العتاب فرصة ذهبية لإحياء العلاقات
  • عايزين نحل الخلافات .. ماذا حدث لـ سيدة الزاوية على يد طليق ابنتها
  • سما المصري تثير الجدل برسالة ساخرة إلى القصيرين
  • صدمتهم نقل.. مصرع أم ونجلها وإصابة ابنتها في حادث بالدقهلية
  • مفيدة شيحة: المرأة تريد من الرجل الاستقرار والأمان