أبرز فعاليات الجهات الداعمة للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في المحافظات
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
استعرضت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي أبرز فعاليات الجهات الداعمة للمرشح عبد الفتاح السيسي ليوم الثلاثاء 14 نوفمبر، في عدد من المحافظات.
وتضمنت أبرز الفعاليات المؤيدة للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الآتي:
حزب مستقبل وطن- نظمت أمانة الحزب بالفيوم مؤتمرا حاشدا لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
- أمانة الحزب بمحافظة بورسعيد نظمت مؤتمرا حاشداًلدعم السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الإنتخابات الرئاسية المقبلة.
- نظمت أمانة الحزب بمحافظة الغربية عددا من الندوات التوعوية بمراكز المحافظة عن أهمية المشاركة الايجابية في الاستحقاقات الانتخابية.
حزب الإصلاح والنهضة- نظمت أمانة الحزب بمحافظة الجيزة فاعلية حملة مصر تختار الرئيس، لتوعية المواطنين بالمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية ودعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، بمشاركة عدد من السيدات والمرأة.
حزب المصريين الأحرارزار حزب المصريين الأحرار، مقر إيبارشية شبرا الجنوبية للقاء الأنبا مكاري أسقف عام شبرا الجنوبية في إطار تحركات الحزب؛ لتأييد مرشحه الرئاسي عبدالفتاح السيسي والتواصل مع جميع أطياف المجتمع.
نظمت أمانة الحزب بالبحيرة مؤتمر جماهيري حاشد بمدينة النوبارية، لإعلان تأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024.
النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج مصرنظم فرع النقابة بمحافظة الغربية، مؤتمر جماهيري حاشد بقاعة المؤتمرات بشركة غزل طنطا، وذلك لإعلان دعم الرئيس عبدالفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة، وبحضور آلاف من عمال الغزل والنسيج من مختلف المحافظات.
نظمت فرع النقابة بمحافظة الدقهلية مؤتمر جماهيري حاشد لدعم المرشح عبدالفتاح السيسي في انتخابات الرئاسية المقبلة؛ وذلك مع انطلاق الدعاية الانتخابية للسباق الرئاسي.
الاتحاد العام لشباب العمالنظم الاتحاد العام لشباب العمال فرع بني سويف مؤتمراً جماهيرياً لدعم السيد المرشح عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة، وكذلك عرض عدد من انجازات الدولة خلال الفترة الماضية بمشاركة حاشدة من الشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة 2024 عبد الفتاح السيسي مستقبل وطن الرئاسی عبد الفتاح السیسی عبد الفتاح السیسی فی
إقرأ أيضاً:
لماذا يتجنب السيسي مكالمات رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر؟
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا أعده المحرر الدبلوماسي باتريك وينتور قال فيه إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لا يرد على مكالمات رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خوفا من فتح الأخير موضوع الناشط علاء عبد الفتاح وإنقاذ حياة والدته ليلى سويف التي أضربت عن الطعام منذ 250 يوما.
وترقد ليلي سويف في مستشفى سانت توماس في لندن حيث تعاني من تدني مستوى السكر في الدم وتعاني من آثار الإضراب الطويل.
وتسعى السيدة البالغة من العمر 69 عاما إلى إطلاق سراح ابنها، الذي قضى أكثر من عشر سنوات في السجن كناشط سلمي من أجل الحرية في مصر، حيث كان من المفترض إطلاق سراحه في أيلول/سبتمبر بعد انتهاء عقوبته الأخيرة. وقد حذر الأطباء من أنها في حالة خطيرة للغاية، وهم متفاجئون من أنها لا تزال في وعيها.
ويفهم أن ستارمر يحاول التحدث إلى عبد الفتاح السيسي منذ دخولها المستشفى، ولكن بعد تلقيه مكالمتين سابقتين في وقت سابق من الأزمة، يرفض الرئيس المصري حتى الآن تلقي مكالمة ثالثة بحسب الصحيفة.
وكان آخر اتصال لستارمر بالسيسي في 22 أيار/مايو وحثه على "إنهاء معاناة الأسرة". وقال مصدر دبلوماسي إن السيسي يتمسك بأنه لا يعتبر عبد الفتاح بريطانيا ولن يعترف بجنسيته المزدوجة.
وقال مصدر حكومي للصحيفة: "لا يسع المرء إلا أن يفترض أنه غير مبال بما يحدث لوالدته، لكننا نقلنا عبر جميع القنوات المتاحة مدى خطورة وإلحاح هذه المسألة".
وقد طلب وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، وضع خيارات للتعبير عن غضب بريطانيامما يحدث، لكن احتمالية نجاح أي منها في إجبار السيسي على التراجع تبدو ضئيلة. فلم ترفع المملكة المتحدة مستوى تحذيرها من السفر إلى مصر إلى "خطير".
وقد استعان ستارمر بحلفاء أوروبيين للضغط على السيسي للتراجع. وفي رسالة من سريرها في المستشفى قالت ليلى سويف إنها تشعر بالإمتنان الغامر لمن دعموها و "أشعر أنني حصدت ما زرعت مئات الأضعاف وكل ما يطلب منا هو ألا نتوقف عن النضال من أجل الحق. ليس بالضرورة أن نكون منتصرين، لكنني أؤمن بأنه سيأتي وقت ننتصر فيه".
وقالت سناء، ابنة ليلى، يوم الثلاثاء إن الأطباء يعتقدون أن والدتها ربما لم تجد سوى طاقة محدودة: "إنها تناضل، ونأمل أن تستغل وزارة الخارجية الوقت"، مضيفة أن شقيقها يعرف بمحنة والدته".
وقالت سناء إنها أخبرت الأطباء مع شقيقتها مونو أنه في حالة فقدان والدتهما الوعي فلا تريدان إعادتها للوعي.
وأوضحت: "قالت لنا والدتنا: عشت حياة جيدة وسعيدة. كان زواجي ناجحا وعملي جيدا، وعشت 69 عاما. لا أريد أن أجلس وأشاهد حياة أحفادي تسرق. لقد مرت 10 سنوات". وأضافت: "بالطبع لا أريد أن أفقد والدتي، لكنني أيضا لا أريدها أن تمر بتجربة المستشفى هذه مرة أخرى. السبب الوحيد الذي يجعلها ترغب في البقاء على قيد الحياة هو نحن. إنها حقا لا تريد أن تستمر في الحياة على هذا النحو، وأنا أتفهم ذلك".
وأضافت أن وزير الخارجية لامي دعا إلى الحد من وصول السفير المصري إلى إدارات الحكومة البريطانية خلال فترة وجوده في المعارضة و"كان سعيدا جدا بقول هذا عندما كان المحافظون في السلطة، لكن هذا لا يحدث الآن".
وقال جون ماكدونيل، النائب المستقل الذي كان في طليعة حملة إحالة محنة العائلة إلى البرلمان: "قلقي هو أن الوقت ينفد، هناك مجموعة واسعة من النصائح التي نصح بها المتخصصون والدبلوماسيون الحكومة بشأن نصائح التجارة والسفر. ولا يبدو أن هناك أي عواقب حتى الآن".