قانونية مستقبل وطن: منح مرشحى الرئاسة 100 دقيقة قرار حكيم من الشركة المتحدة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، إن قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بمنح كل مرشح في الانتخابات الرئاسية 100 دقيقة إعلانية، لكى يتمكن من تقديم نفسه وبرنامجه الانتخابي للمواطنين وكي يتعرف المواطنين في الوقت نفسه على المرشحين بشكل كامل وبرامجهم الانتخابية ورؤيتهم للمشكلات التي تواجه الوطن وكيفية وآلية مواجهتها.
وأكد أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، إن هذا القرار يدعم اختيارات المرشحين بناء على رؤية سليمة، منوها الى أن هذا القرار يعكس الصورة المُثلى للإعلام فى الجمهورية الجديدة، واستكمالًا لفتح الشركة جميع نوافذها الإعلامية أمام المرشحين لعرض برامجهم، منذ الإعلان عن القائمة النهائية للمرشحين وبدء فترة الدعاية الانتخابية ، حيث استضافت جميع القنوات التابعة للشركة المرشحين للرئاسة وممثليهم.
وأشار عبد اللطيف، إلى أن منح المرشحين مساحة إعلانية متساوية، يعزز من فرص المواطنين في التعرف أكثر على المرشحين للرئاسة خاصة في ظل التوجهات المختلفة التي يعبرون عنها، خاصة وأننا أمام استحقاق انتخابي يمثل أهمية كبيرة في تاريخ الحياة السياسية والشعب المصري، متابعا:" أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين منذ إعلان القائمة النهائية لأسماء ورموز المرشحين، كما أنها تبذل جهودًا كبيرًة من أجل وضع المواطن أمام الصورة الكاملة" حتى يتمكن من تحديد موقفه واختيار رئيس يستطيع قيادة مصر في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مصر والمنطقة والعالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قانونية مستقبل وطن المتحدة للخدمات الاعلامية المواطنين الجمهورية الجديدة مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
دينا فؤاد عن مشهد وفاة ابنها في حكيم باشا: كنت منهارة
قالت الفنانة دينا فؤاد، إنّ أحد أقسى المشاهد التي قدّمتها في مسيرتها كان مشهد وفاة ابنها ضمن أحداث مسلسل حكيم باشا، مؤكدة أن المشهد استنزف منها طاقة نفسية كبيرة، لأنه تفاعل مع ظروف إنسانية مرّت بها في الواقع، ما جعل الأداء يخرج من أعماقها بلا تمثيل.
وأضافت فؤاد، في حوارها مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، والإعلامية راغدة شلهوب، ببرنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن المخرج أحمد خالد أمين لعب دورًا مهمًا في توجيهها خلال تصوير العمل، وخصّت بالذكر مشهد الانهيار بعد وفاة الابن: "أنا فعلاً انفجرت في المشهد ده، استحضرت موقف إنساني حصل لي في الحقيقة، واللي شافني حس إنها مش مجرد تمثيل".
وتابعت: "دخلت الكرفان وقعدت ساعتين قبل المشهد ده، كنت منهارة، وكنت مش مصدقة اللي بيحصل... حسيت إني وصلت لحالة نفسية اسمها لوسة فكرية، وده ظهر أكتر في مشهد المطبخ كمان، اللي انفعلت فيه بشكل غير عادي".
ووصفت دينا اللحظة التي أدت فيها مشهد محاولة الانتحار قائلة: "قلت في المشهد: ابني مات وعايزة أدفن معاه، وكنت عايشة ده بكل خلية في جسمي".
وأكدت دينا أنها دخلت تصوير المسلسل وهي في حالة نفسية غير مستقرة، والمفارقة أن العمل نفسه زاد من هذا الثقل النفسي، قائلة: "المفروض إن الشغل يخرجك من المود، بس حكيم باشا دخلني فيه أكتر، لأن الدراما كانت تقيلة أوي".
وختمت حديثها قائلة: "أنا تعبت جدًا... ومش مجرد كلام نقال، ده كان حقيقي بكل ما تحمله الكلمة".