تفاصيل جديدة في فضيحة بنزيما وريبيري الجنسية
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كشفت زاهية ديهار صاحبة فضيحة بنزيما وريبيري الجنسية عن تفاصيل جديدة تخص القضية، وأكدت أن الثنائي لم يعلما عمرها الحقيقي وقتها، وأشارت إلى أنها عانت كثيرا قبل أن تستقر حياتها مجددا.
وتعود الواقعة إلى عام 2010، عندما اتهم ثنائي منتخب فرنسا، كريم بنزيما، وفرانك ريبيري، بإقامة علاقة جنسية مع فتاة قاصر، وتم احتجاز الثنائي واستجوابهما.
وقالت زاهية ديهار في تصريحات، نقلتها صحيفة "ليكيب" الفرنسية: "العلاقة بيننا كانت بالتراضي، وأنا لم أخبرهم عمري الحقيقي فقد كنت أظهر كأكبر من سني دائما، لقد بحثوا عني بسبب وجود تسجيلات (للاعبين)".
https://t.co/NDn59m6nHU
— @ROMERO SALTAREN #MarceTeAyuda #MarceLive (@RomeroSalt65220) November 16, 2023 إقرأ المزيدوتابعت: "بعد تلك الأزمة فكرت في الانتحار، ظهر اسمي في الصحافة رغما عني، وهذا أسوأ ما يمكن أن يحدث للمرأة في المجتمع، لقد كان أمامي مهمة صعبة إما أن انتحر أو أحاول التغلب على ما حدث".
وأضافت: "كان من الصعب إيجاد وظيفة، والمضي قدما في الأشياء التي أحبها، كنت أفكر في حياتي الشخصية أيضا هل يمكن أن تكون هناك علاقة في حياتي أو حياة عائلية، سيتم إخبار كل رجل يحاول التقرب مني بما حدث".
وتغلبت زاهية البالغة 31 عاما، على مخاوفها وأصبحت عارضة أزياء وممثلة ومصممة ملابس داخلية، بعد عقد من الزمن كانت تشعر فيه بنقص التعاطف والتجريد من الإنسانية.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب الفرنسي كريم بنزيما
إقرأ أيضاً:
سبب كل اللي بيحصل.. أحد أحفاد نوال الدجوي يكشف تفاصيل جديدة
في قلب كل عائلة، تكمن قصص متشابكة من الألم وسوء الفهم، وعندما يداهم المرض أحدهم، تصبح الصورة أكثر تعقيدا، وتتداخل الحقائق وتتضح مساوئ العلاقات الإنسانية.
وبين الاتهامات والتصريحات المتضاربة تبرز صرخة أسرة تحاول حماية إحدى قاماتها، وهي الدكتورة نوال الدجوي، التي يصفونها بـ "المريضة والتي لا تدرك ما يحدث"، مؤكدين أن هناك “شخصية وزوجها” من تحرك خيوط هذه الأزمة.
فما هي الحقيقة، وكيف يمكن لعائلة أن تدافع عن سمعة أحبائها في وجه اتهامات تبدو غامضة؟.
رجّحت التحريات الأمنية الأولية أن حفيد رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والآداب، الدكتورة نوال الدجوي، أنهى حياته بطلق ناري داخل شقته بمنطقة أكتوبر.
وأن السلاح المستخدم في الواقعة عثر عليه بجوار جسد الراحل، وجارٍ مناقشة شهود العيان للوقوف على ملابسات الواقعة.
وتزايدة وتيرة الخلافات داخل عائلة الدكتورة نوال الدجوي، إلى حد الاتهامات المتبادلة بسرقة أموال ومشغولات ذهبية، فيما كشف أحد أحفاد الدكتورة نوال حقيقة ما يدور خلف الكواليس، قائلا: “الدكتورة معندهاش أي فكرة عن الدنيا اللي إحنا فيها دي، الست تعبانة، وأنا مشوفتهاش من سنوات بسبب وضعها الصحي،ولا يمكن أن تتهم أحفادها، وكل اللي بيحصل دا سببه (إ.) قريبتنا بالتعاون مع زوجها”.
كما أشار إلى وجود قضايا وخلافات منذ فترة كبيرة، قائلا: "ولاد عمتنا معاهم كل حاجة، وما يحدث من مشاكل لا أعلم سببها”.
وكشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، تفاصيل ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوي، حفيد نوال الدجوي.
وبالفحص؛ تبين أنه بتاريخ اليوم 25 مايو 2025، تلقى قسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة، بلاغا من أسرة المذكور، بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه، مستخدما طبنجة (مرخصة) خاصة به، وذلك حال تواجده في محل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم، مما أدى إلى وفاته.
وأشارت التحريات، إلى أن أحمد الدجوي كان يعالج في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية، وسافر إلى الخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار، وعاد إلى البلاد مساء أمس، 24 مايو.
وتواصل جهات التحقيق فحص مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي للحظة خروج عدد من الأشخاص يحملون حقائب ضخمة، وذكر دفاع أحفاد الدجوي أنهم استولوا على الأموال من الخزائن، واتهموا الحفيدتين في محضر رسمي بالسرقة.