أنباء عن مشاركة أيقونة الشرق أصالة في حفل ليلة الدموع 2|صمت الشركة المنظمة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء يزعمون فيها مشاركة الفنانة أصالة نصري في حفل "ليلة الدموع"، والذي انطلق الأن بمدينة الرياض، على مسرح أبوبكر سالم الليلة، ضمن فعاليات موسم الرياض في نسخته الرابعة، والذي يشارك فيها كلا من رامي صبري وتامر عاشور ورامي جمال وآدم في أمسية غنائية رائعة، ولم يتم تأكيد الخبر الآن من أي جهة سعودية.
تداول رواد مواقع السوشيال ميديا، خاصة موقع "إكس" تويتر سابقًا، أخبار تفيد بمشاركة الفنانة أصالة في حفل ليلة الدموع2، والذي يقام الآن في المملكة العربية السعودية، وانتشرت مجموعة من الصور والبوسترات التي تؤكد هذه الأخبار، وعلق المتابعين قائلين، " في الأنتظاااار"، " احلا مفاجأة"، " كنت حاس والله"، " أيقونة الشرق أصالة مفاجأة ليلة الدموع الليلة في موسم الرياض على مسرح ابو بكر".
تأجيل حفل ليلة الدموع 2 بسبب سوء الأحوال الجويةأعلنت هيئة الترفية بالمملكة العربية السعودية، عن تأجيل حفل ليلة الدموع 2 لمدة 24 ساعة بسبب سوء الأحوال الجوية، والأمر الذي أثار جدلًا كبيرًا وردود فعل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تصدر الخبر التريند بعد تساؤل الكثيرين عن الموعد الجديد للحفل أو الأسباب التي أجلت الحفل، بعدما كان ينتظره «عشاق الحزن والنكد»، إذ يجمع العديد من المطربين من مصر والوطن العربي الذين اشتهروا بغناء اللون الحزين.
وجاء سبب إلغاء الحفل من خلال إعلان الشركة المنظمة في منشور عبر "إكس": "جمهورنا الغالي.. نأسف لإبلاغكم بأنه نظرًا للأحوال الجوية الممطرة وحرصًا على سلامتكم، قررنا تأجيل حفل ليلة الدموع إلى يوم الجمعة الموافق 17 / 11 / 2033".
حفل ليلة الدموع 2نجوم حفل ليلة الدموع 2 في الرياض
شارك عدد كبير من نجوم الأغاني الحزينة من الذين بدأوا مسيرتهم وحققوا نجاحاتهم بموسيقى حزينة ورومانسية، ومن أبرزهم المطرب حمادة هلال وأحمد سعد وطارق الشيخ ومسلم وهيثم شاكر وآدم وتامر عاشور، وقدموا خلال الحفل باقة من أجمل أغانيهم التي قدموها خلال مشوارهم، وحققت نجاحا كبيرا في خلال الأعوام الماضية بين جمهورهم.
حفل ليلة الدموع 2
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة الفنانة اصالة الفنانة اصالة نصري ليلة الدموع 2 ليلة الدموع حفل ليلة الدموع 2 حفل الدموع حفل الدموع 2 اخبار أصالة حفل لیلة الدموع 2 فی حفل
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن وكالة فيتش والذي يتناول آفاق قطاع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك في إطار متابعة المركز المستمرة لأبرز التقارير والدراسات الدولية التي تتناول القضايا والموضوعات ذات الأهمية للشأن المصري، مشيراً إلى أن توقعات الوكالة أكدت على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ستشكل أحد المحركات الرئيسة لنمو المعروض العالمي من الطاقة خلال العقد القادم، مع زيادة الاستثمارات من أجل استغلال الموارد الواسعة في المنطقة.
وأشار المركز نقلاً عن فيتش، إلى أن النفط سيبقى المورد الأساسي، لكنه سيشهد تنافسًا متزايدًا من الغاز الطبيعي، خاصة مع توجه الحكومات لتطوير مواردها المحلية. ويتوقع أن ينمو الطلب على الغاز بشكل كبير بالتوازي مع المعروض، بينما يستمر الطلب على النفط في الارتفاع مدعومًا بالعوامل السكانية والاقتصادية الكلية الإيجابية.
وأشار التقرير، إلى تراجع مستويات إنتاج النفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث التزمت الدول المنتجة الرئيسية باتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده مجموعة أوبك+، ومع ذلك، ومع بدء المجموعة في التراجع عن خفض الإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميًا، من المتوقع أن يشهد الإنتاج قفزة كبيرة خلال النصف الثاني من عام 2025 وعام 2026، ومن المتوقع أن يتم إلغاء التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا بالكامل خلال النصف الثاني من عام 2025، مما سيرفع إجمالي نمو الإمدادات للمجموعة إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميًا خلال العام بأكمله.
ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن كيفية تطور استراتيجية أوبك+ استجابةً لتغيرات أوضاع السوق. فقد أصبح التوجه العام أكثر ميلًا للتراجع، وقد قامت الوكالة هذا الشهر بمراجعة توقعات سعر خام برنت نحو الانخفاض. وأبقت الوكالة على توقعاتها لعام 2025 دون تغيير، عند متوسط سنوي يبلغ 68 دولارًا للبرميل، لكن من المتوقع الآن متوسطًا سنويًا قدره 67 دولارًا للبرميل لعام 2026، انخفاضًا من 71 دولارًا في التقديرات السابقة. وإذا واجهت الأسعار تراجعات كبيرة ومستمرة، فقد تختار المجموعة التدخل، إما بإيقاف زيادات الإنتاج أو التراجع عنها.
على المدى الطويل، توقع التقرير استمرار الاستثمارات الرأسمالية في النمو بمعدل 4.2% سنويًا حتى 2029، وهو ما يفوق بكثير متوسط النمو العالمي في هذا المجال، وستكون دول الخليج في طليعة هذا التوسع، بإضافة 3.74 مليون برميل يوميًا خلال فترة التوقعات الممتدة لعشر سنوات حتى 2034، تليها دول الشرق الأوسط غير الخليجية وشمال إفريقيا. وستقود السعودية النمو الإقليمي بزيادة إنتاج تبلغ 1.71 مليون برميل يوميًا، تليها الإمارات التي سترفع إنتاجها بمقدار 1.31 مليون برميل، بينما تسجل قطر والكويت زيادات معتدلة.
أشار التقرير، إلى أن إيران والعراق يهيمنان على إنتاج النفط في الشرق الأوسط خارج دول مجلس التعاون الخليجي. وفي العراق، من المتوقع أن يزداد الإنتاج بمقدار 1.43 مليون برميل، مدعومًا باستثمارات ضخمة أبرزها من شركة بي بي البريطانية. وعلى العكس، يبقى مستقبل إيران غير مؤكد بسبب الاضطرابات الجيوسياسية والقصف الأمريكي للمواقع النووية الإيرانية وخطر العودة إلى صراع، رغم توقعات مبدئية بزيادة 1 مليون برميل. أما في شمال إفريقيا، فتسجل ليبيا وحدها نموًا ملحوظًا في الإنتاج رغم الأوضاع السياسية المعقدة، بينما تواجه الجزائر انخفاضات ناتجة عن التراجع المتزايد في الحقول الناضجة والاعتماد المفرط على شركة سوناطراك المملوكة للدولة. ورغم أن الإصلاحات الأخيرة والحوافز الموجهة للمشروعات الجديدة قد تحسّن من الآفاق المستقبلية، فإن المخاطر لا تزال قائمة.
أوضح التقرير، أن الطلب على الوقود المكرر في المنطقة سيواصل نموه بمعدلات قوية، حيث من المتوقع أن يزداد استهلاك المنتجات النفطية المكررة في المنطقة بمقدار 2.44 مليون برميل يوميًا خلال السنوات العشر المقبلة، ليصل إلى 11.94 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2034. تدعم هذه الزيادة عوامل ديموغرافية واقتصادية، مع تركّز أكبر للاستهلاك في السعودية وإيران، وهما الأكبر من حيث السوق المحلي.
على صعيد المصافي، أشار التقرير، إلى أن المنطقة أضافت قدرات كبيرة خلال العقد الماضي، لكن النمو المستقبلي سيكون محدودًا بـ170 ألف برميل فقط بين 2025 و2026، دون توسعات بعد ذلك. يتركز الاستثمار الحالي في تحديث المصافي القائمة، من خلال مشاريع لتحسين جودة الوقود ورفع الكفاءة التشغيلية، مع زيادة متوقعة في معدلات الاستخدام. تسجل دول الخليج أعلى معدلات الاستخدام، بينما تبقى ليبيا واليمن في أدنى المراتب.
أوضح التقرير، أن الغاز الطبيعي يمثل أولوية إستراتيجية للمنطقة، مع توقعات بزيادة الإنتاج بمقدار 202 مليار متر مكعب حتى عام 2034. وتقود دول الخليج هذا النمو، خاصة السعودية التي استثمرت 110 مليارات دولار لتطوير حقل الجافورة، والإمارات التي تسعى لتعزيز إنتاجها من الغاز غير التقليدي.
وتظل إيران منتجًا رئيسًا رغم تحديات التمويل والعقوبات، فيما تسعى العراق لاستغلال الغاز المحترق وتطوير موارده، وانطلاق مشاريع واعدة بدعم من شركات دولية.
اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025
معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن
«معلومات الوزراء»: الطاقة الشمسية الكهروضوئية ستصبح أكبر مُساهم في توليد الكهرباء