مكللة بالورود والقصات الرومانسية تعرفي على أبرز صيحات عروس خريف 2023
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تختلف الصيحات الرائجة لكل موسم للعرائس، ففي كل موسم نرى صيحات فساتين زفاف جديدة أو صيحات مستمرة من السنوات السابقة والتي غالبا ما يطغى عليها العنصر الـ"كلاسيكي". وأي تفصيل مهما كان صغيرا أم كبيرا يجب أخذه بعين الاعتبار.
اقرأ ايضاًالموضة لا تعتمد فقط على المظهر العام والموديلات وإنما تهتم بأدق التفاصيل، بحيث قد تحول هذه التفاصيل الصغيرة أو الدقيقة إطلالاتك من مثالية إلى كارثية وبالعكس أيضا.
وتتجه الأنظار إلى أدق التفاصيل الخاصة بالعروس خلال يومها الكبير، من الفستان والطرحة ووصولا إلى الماكياج والتسريحة وبجميع تفاصيلهم وبدون ترك أي تفصيلة معينة. ولكن الاهتمام الأكبر سيكون مرتكزا على فستان الزفاف وقصته ولونه وجميع تفاصيله.
ومثل كل موسم نرى صيحات جديدة لفساتين الزفاف المختلفة، ويتم اختيارها لقواعد عدة منها شكل جسم العروس وحجم صدرها وطول رقبتها وطولها الكامل وحجم السواعد والأكتاف وطول الأرجل والوحة الأروان المناسبة وغيرها الكثير من هذه التفاصيل، إلا أن تصاميم مصممي الأزياء لموسم خريف وشتاء 2023-2024 جاءت مليئة وملائمة لجميع متطلبات نساء وخصيصا العرائس منهن للإطلالة باجمل شكل في أجمل أيام حياتهن فاتطلعي معنا على أبرز الصيحات وأجملها.
فساتين الزفاف بالكتف الواحد تعود بقوة في تصاميم خريف 2023
من أكثر التصاميم التي يصعب التنبؤ باندثارها من لائحة صيحات فساتين الزفاف هي تصاميم الكتف الواحد، إنها التوازن المثالي والفريد من نوعه واللذي سيعطيكي الراحة التي تحلمين بها في يوم زفافك، حيث سيوفر الإستقرار الذي قد لا يتمتع به الفستان بدون حمالات لتتألقي وتتحركي بكل سهولة خلال حفل الزفاف.
كما تبدو الفساتين ذات الكتف الواحد أو غير المتماثلة أو الـ(asymmetrical) أنيقة جدًا وأنيقة، وهناك حاليا اتجاه واضح لهذا الأسلوب، والفساتين ذات الكتف الواحد صالحة لكل زمان وهي أكثر تنوعا وتفردا وتميزا من الإختيارات الأكثر استهلاكا وتواجدا كالفساتين بدون حمالات بقصاتها التقليدية.
اقرأ ايضاًكما أنها مناسبة لحفلات الزفاف الرسمية وغير الرسمية وتضفي الأناقة والتوازن على الإطلالة، فاذا كنتي ترغبين بإطلالة عصرية وأنيقة، اختاري فستان زفاف بكتف واحد ليناسب أسلوبك وليبرزك بأناقة وطلة عصرية لا مثيل لها، ولتكوني بعيدة عن التكرار والأسلوب المستهلك والعام.
العملية والسهولة تحتلان عناوين خريف 2023 لفساتين العرائساحتلت تصاميم ريم أروداكي (وهي مصممة فساتين زفاف باريسية تعمل على تصميم فساتين جميلة منذ عام 2011) عناوين المواقع التي تعنى بموضة العرائس وفساتين الزفاف بتصاميمها العملية والسهلة الإرتداء، حيث تعتبر ريم من الجيل الجديد لمصممي فساتين الزفاف، بحيث تروج لأساليب أكثر حداثة وغير تقليدية بفساتينها المصممة من أقمشة الدونتيل والأورجانزا والكريب، وغالبا ما تزين قطعها بتفاصيل الورود والتول المطرز. إلى جانب الفساتين، تصمم بدلات وفساتين قصيرة وأطقم من قطعتين للعروس التي تبحث عن مظهر ثان في يوم الزفاف.
موضة الورود الملونة تعود من جديد وبأسلوب مميز
مطبوعة أو مطرزة، حجم كبير أو صغير، من الساتان أو التول أو الأورجانزا فلا يهم، لأن الورود تتربع على عرش موضة فساتين عرائس خريف وشتاء 2023-2024، وبين نيويورك ومدريد ولندن وميلان وباريس أضفى المصممون لمساتهم المليئة بالبراعم والبتلات على فساتينهم التي صمموها بكل أناقة بحيث تأتي الورود الملونة لتدمج الأزهار الواقعية في الفستان بصورة "ثري دي" مبهرة وأنثوية وتارة تضفي اللون والجمال على مظهر الزفاف لإطلالة حديثة ومبتكرة وبعيدة عن فخ التكرار والإبتذال في اختيار فستان الزفاف المناسب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: موضة التاريخ التشابه الوصف فساتین الزفاف
إقرأ أيضاً:
الإعدام لعامل والسجن المشدد لـ7 متهمين في جريمة قتل بطوخ
قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة السادسة، بالإعدام شنقًا لعامل، عقب ورود رد مفتي الجمهورية بإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وبالسجن المشدد لمدة 10 سنوات لـ7 متهمين آخرين، وذلك لاتهامهم بقتل شخص عمدًا مع سبق الإصرار، والشروع في قتل شقيقيه، وحيازة أسلحة بيضاء وأدوات دون ترخيص، بدائرة مركز طوخ بمحافظة القليوبية.
صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر بدوي سنجاب، وعضوية المستشارين مصطفى فوزي عبد الله، وأحمد عمر حسين، وعمرو أبو بكر شعيب، وأمانة سر محمد فرحات.
وتعود أحداث القضية رقم 26087 لسنة 2023 جنح طوخ، والمقيدة برقم 1636 لسنة 2023 كلي شمال بنها، إلى يوم 9 أكتوبر 2023، حينما أحالت النيابة العامة المتهمين:
«أحمد م ع ر» (27 عامًا - عامل)، و«حاتم م ع م م» (24 عامًا - سائق)، و«فارس م ع م م» (23 عامًا - حلاق)، و«رشوان م ع م م»، و«محمد ع م م»، و«عبد ربه م م ع»، و«عبد النبي إ أ ا»، و«أحمد ع إ أ»، إلى المحاكمة الجنائية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل المجني عليه محمد محمد علي محمد العسال، حيث توجهوا إلى محل تواجده حاملين أسلحة بيضاء، وما إن ظفروا به حتى قام المتهم الثاني بالإمساك به وتقييد حركته، بينما سدد له المتهم الأول عدة طعنات بسلاح أبيض «مطواة» استقرت في صدره، محدثة إصابات جسيمة أودت بحياته، وذلك وسط تواجد باقي المتهمين بمسرح الجريمة للشد من أزرهم.
كما شرع المتهمون في قتل شقيقي المجني عليه، إبراهيم وحسن محمد علي محمد العسال، باستخدام أدوات خشبية «شوم»، ما أسفر عن إصابتهما، إلا أن الجريمة لم تكتمل بسبب تدخل الأهالي وإسعاف المصابين.
وأسندت النيابة للمتهمين كذلك تهم استعراض القوة والتلويح بالعنف بقصد ترويع المجني عليهم، وحيازة أسلحة بيضاء وأدوات دون ترخيص، وهو ما ثبت بالأوراق والتحقيقات.