بسبب إصابة سيدة بعاهة مستديمة.. فنان عالمي مهدد بالحبس| تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
رفعت سيدة تدعى شيريل أوغسطين دعوى قضائية ضد النجم العالمى أرنولد شوارزينجر تتهمه فيها بإصاباتها بإعلاقة مستديمة يسبب حادث سير تعرضت له.
وكشفت شيريل أوغسطين عن ان ارنولد شوارزينجر عرض عليها ان يتولى كل النفقات الطبية وتكاليف العلاج وقد انفقت عديد من المبالغ المادية الضخمة من أجل علاجها إلا أنها تعرضت الى أزمة كبيرة نتجت عنها الاصابة بقدمها بعاهة مستديمة.
وقالت شيريل أوغسطين إننى لم أستطع ممارسة عملى حتى الآن أو قيادة سيارتى وهو الأمر الذى دفعنى إلى رفع دعوى قضائية ضد ارنولد شوارزينجر.
وقد كشف موقع ديلي ميل عن صور للنجم العالمي أرنولد شوارزنيجر أثناء تصوير عمله التليفزيوني الأول طوال مسيرته الفنية وذلك في تورنتو.
ويحرص أرنولد شوارزنيجر على أن تكون هذه التجربة بمثابة إضافة جديدة فى مسيرته الفنية الحافلة بالأعمال السينمائية الناجحة.
ويعد مسلسل أرنولد شوارزنيجر الجديد تدور احداثه فى إطار من الإثارة والتشويق حول عالم الجاسوسية.
وجه الممثل الأمريكي الشهير والحاكم السابق لولاية كاليفورنيا أرنولد شوارزنيجر رسالة شخصية وخاصة للروس وإلى الرئيس بوتين وسط الحرب القائمة، قائلا إنه يحبهم لذلك قرر التوجه إليهم مباشرة بكلمات خاصة اختارها بعناية.
في مقطع فيديو أنتجته وكالة attn الأمريكية أذاعت فضائية يورونيوز عربية، وشاركه رنولد شوارزنيجر عبر حساباته على شبكات التواصل الاجتماعي قال نجم أفلام الأكشن والخيال الأمريكية: "أتحدث إليكم اليوم لأن هناك أشياء تحدث في العالم يتم إخفاؤها عنكم، أشياء مروعة تحتاج إلى معرفتها".
واستحضر نجم السينما البالغ من العمر 74 عامًا ذكرياته في روسيا أثناء مصافحته للاعب كمال الأجسام السابق يوري بتروفيتش فلاسوف في العام 1961. وقال إن النجم الروسي فلاسوف استلهمه عندما كان مراهقا، وأهداه كوبا لا يزال يستخدمه حتى اليوم.
أصبح الرياضي مثله الأعلى، على الرغم من إحجام والده في ذلك الوقت، ومنذ ذلك الحين، قال النجم الأمريكي إن الشعب الروسي وروسيا أصبح مصدر إلهام له، وبالفعل كانت روسيا البلد الذي صور فيه أيضًا البعض أفلامه.
مضى أرنولد شوارزنيجر إلى أبعد من هذا هذا حين قال "إن الحكومة الروسية تكذب عليكم بشأن الحرب في أوكرانيا". وتابع "أوكرانيا لم تبدأ هذه الحرب. ولا القوميين أو النازيين". "من هم في السلطة في الكرملين هم من بدأوا هذه الحرب.. هذه ليست حرب الشعب الروسي".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مكالمة الرئيس السيسي مع نظيره الفرنسي
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن تقديره العميق لما تشهده العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا من تطور نوعي، خاصة عقب الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في أبريل 2025، وهو ما انعكس إيجابًا على تنامي التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين بحثا سبل مواصلة دفع العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، عبر تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي شهد تقدمًا ملموسًا خلال الأشهر الماضية، فضلًا عن التعاون في قطاعات الصناعة والسياحة والنقل.
كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس عن تقدير مصر للدعم الفرنسي للجهود المصرية التي أفضت إلى التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، مؤكدًا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.
وشدد الرئيس على أهمية تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والبدء الفوري في مرحلة التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
من جانبه، أعرب الرئيس ماكرون عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، ولاسيما في تثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة.
كما تطرق الاتصال إلى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الرئيس رفض مصر القاطع للانتهاكات الإسرائيلية، مشددًا على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني وزيادة الضغط الدولي لوقف هذه الانتهاكات، ودعم السلطة الفلسطينية في الوفاء بالتزاماتها تجاه شعبها.
واتفق الرئيسان على أن الجهود الراهنة يجب أن تفضي إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفيما يتعلق بالشأن السوداني، أكد الرئيس دعم مصر الكامل لوحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه، ورفضها لأي محاولات تهدد أمنه، معربًا عن مساندة مصر لجهود إنهاء الحرب واستعادة السلم والاستقرار في السودان الشقيق.
وفي ختام الاتصال، تبادل الزعيمان التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، متمنيين لشعبي مصر وفرنسا دوام الاستقرار والرخاء.