خوفًا من قصف الاحتلال.. «الصحة الفلسطينية» تعلن بدء إخلاء مستشفى الشفاء بغزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم السبت، أنه تم منذ قليل البدء في إخلاء مستشفى "الشفاء" في غزة من العاملين والأطقم الطبية والمرضى والنازحين، بعد مطالبة قوات الاحتلال الإسرائيلي لهم بالإخلاء.
وقالت الكيلة - في مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية" - "إن ما يحدث في مستشفى الشفاء هو جريمة حرب كبرى، ولا يوجد أدنى مفاهيم لحقوق الإنسان، وهو انتهاك واضح وصارخ لحقوق المرضى".
وأضافت أن الضفة الغربية تعيش حالة حرب أيضا، حيث تخطى عدد الشهداء 200 شهيد، والمعتقلين 2850 معتقلا منذ 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن، وأنه على الرغم من أن حالة الحرب في الضفة أقل وطأة من غزة، إلا أنها تتعرض أيضا لقصف بالطائرات واقتحامات واعتقالات.. مؤكدة صعوبة التحرك بين المحافظات نتيجة للحواجز، وأن هناك صعوبة في أداء المهام اليومية هناك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الأطقم الطبية حركة حماس الكيان الصهيوني شهداء فلسطين المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مستشفى الشفاء مخطط اسرائيل مجزرة جباليا اخلاء مستشفى الشفاء
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تتصدى لالتهاب الكبد الفيروسي.. أكثر من 19 مليون فحص و 95% نسبة الشفاء
البلاد (الرياض)
بالتزامن مع اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، كشفت وزارة الصحة عن تحقيق تقدم في إحصائيات الكشف المبكر والعلاج، بعد تنفيذ أكثر من 19 مليون فحص مسحي لالتهاب الكبد (ج) منذ عام 2018، وبلوغ نسبة الشفاء 95% باستخدام المضادات الفروسية الحديثة، وذلك نتيجة لجهود شاملة تعزز الوقاية، وتسهل الوصول للخدمات الصحية، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي” ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بصحة مستدامة. وكشفت البيانات عن انخفاض معدل الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن (ب) إلى 1.6% فقط بين البالغين، مع عدم تسجيل حالات جديدة بين الأطفال دون سن الخامسة، كما أظهرت الإحصائيات إجراء أكثر من (1.188.000) فحص خلال عام 2025. وأوضحت وزارة الصحة أن خدمة الفحص متوفرة في مختلف منشآت الرعاية الصحية التي تقدم خدمة سحب الدم، وتشمل مراكز الكلى، وبنوك الدم، والمراكز الصحية، والمستشفيات، للإسهام في تحقيق أهداف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي كونه تهديدًا للصحة العامة بحلول عام 2030، كما أكدت الوزارة مواصلتها تعزيز الجهود بما يرسّخ مكانة المملكة في مؤشرات الصحة العالمية.