منتخب الشباب يرتدي الأحمر والأسود أمام تونس
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
يرتدي منتخب مصر للشباب، بقيادة وائل رياض، القميص الأحمر والشورت والجوارب السوداء فى مباراة الغد أمام تونس ببطولة شمال أفريقيا والتي تقام على ملعب أريانة، بينما يظهر نسور قرطاج بالزي الأبيض الكامل.
وخاض منتخب مصر مرانا خفيفًا اليوم علي ملعب المباراة خوفا من تعرض اللاعبين للإصابات، فى ظل ضيق الوقت وضغط المباريات حيث خاض المنتخب مباراتي ليبيا والجزائر خلال 72 ساعة فقط ، قبل اقامة مباراة تونس غدا الأحد.
وشهد مران اليوم حضور محمد أبو الوفا عضو اتحاد الكرة رئيس بعثة منتخب الشباب في تونس، ووليد العطار المدير التنفيذي للاتحاد.
جدير بالذكر أن منتخب مصر افتتح مشواره في البطولة بالتعادل مع ليبيا بهدف لكل فريق ، قبل الفوز بثلاثية نظيفة علي الجزائر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب مصر للشباب وائل رياض تونس بطولة شمال أفريقيا منتخب الشباب
إقرأ أيضاً:
قافلة الصمود تصل ليبيا وتنتظر الضوء الأخضر للتوجه نحو مصر
عبرت "قافلة الصمود" المتضامنة مع غزة الحدود التونسية الليبية اليوم الثلاثاء، والتي تضم مئات الناشطين الذين يرغبون في الوصول إلى القطاع المحاصر سعيا لكسر الحصار الإسرائيلي، بحسب المنظمين.
وفي حديث لوكالة الأناضول، وصف متحدث باسم "قافلة الصمود" نبيل الشنوفي عن فترة رحلتهم بين تونس العاصمة ومعبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا، قائلا "استقبلنا الآلاف بالترحاب في مدن قابس ومدنين وبنقردان وفي صفاقس (جنوب شرق) نظموا لنا مأدبة غداء".
وقال المنسق الإعلامي للقافلة ياسين القايدي لوكالة الأناضول إن القافلة المغاربية التي تضم مواطنين من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا وليبيا ستصل القاهرة بعد غد الخميس، على أن تكون الاثنين المقبل في حدود غزة برفح المصرية.
وتتكون القافلة من 14 حافلة و100 سيارة تقريبا تضم نحو 1500 شخص، وفق ما أكد متحدث باسم القافلة غسان الهنشيري لراديو "موزاييك إف إم" الخاص.
ويخطط المشاركون للبقاء "3 أو 4 أيام على الأكثر" في ليبيا قبل التوجه إلى مصر، بحسب ما أوضح الهنشيري لراديو "جوهرة إف إم".
"مؤشرات مطمئنة"وأشار إلى أنهم لم يحصلوا بعد على الضوء الأخضر من القاهرة لعبور الأراضي المصرية، ولكنه تحدث عن مؤشرات "مطمئنة".
إعلانوقال المنظمون إن القافلة لا تحمل مساعدات إلى غزة، لكنها تهدف إلى القيام بعمل "رمزي" في القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعا على الأرض.
وصباح الاثنين، انطلقت "قافلة الصمود" المغاربية من تونس العاصمة متجهة إلى غزة في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي عن القطاع وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، وذلك بمشاركة مئات الناشطين.
وتأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية لآلاف المتضامنين من 32 دولة، في محاولة لإيقاف الحرب الإسرائيلية وكسر الحصار على قطاع غزة وإدخال المساعدات لأكثر من مليوني فلسطيني يموتون جوعا، وفق منظمي القافلة.
وتتزامن هذه التحركات البرية، مع استيلاء إسرائيل فجر الاثنين، على سفينة المتضامنين الدوليين لكسر الحصار على غزة "مادلين" بعد اقتحامها في المياه الدولية، واختطاف 12 ناشطا على متنها واحتجازهم في ميناء أسدود تمهيدا لنقلهم إلى سلطات الهجرة الإسرائيلية بغرض الترحيل.